كتاب الثورة العلمية PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: لورنس إم برينسيب
الصفحات: 140
الحجم: 9.3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الثقافة العامة, ما وراء الطبيعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الثورة العلمية PDF

ملخص عن كتاب الثورة العلمية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

لورنس إم برينسيبي

ترجمه محمد عبد الرحمن إسماعيل ، وتنقيح شيماء عبد الحكيم طه

شهد القرنان السادس عشر والسابع عشر تحولات ملحوظة في التفكير في العالم الطبيعي ومكانة البشرية فيه ، والتي أصبحت تعرف باسم “الثورة العلمية”. في هذه المقدمة القصيرة جدًا ، يقيّم لورانس إم برينسيبي هذه الفترة المهمة. لا يقتصر عمل برينسيب على الرموز الشهيرة مثل كوبرنيكوس ، وديكارت ، وجاليليو ، ونيوتن ، ولكنه يستكشف التغييرات في كل جانب من جوانب الرؤية الكونية السائدة للسحر ، والعالم الحي ، والإنسان ، والنجوم ، والمادة والحركة ، ورسم خرائط التطور. من الأسس المهنية للعلم الحديث.
وهذا ملخص كتاب الثورة العلمية

نبذة عن كاتب كتاب الثورة العلمية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

لورنس إم برينسيب أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة جونز هوبكنز في قسم تاريخ العلوم والتكنولوجيا وقسم الكيمياء. تكمن اهتماماته البحثية في تاريخ العلوم في أواخر العصور الوسطى وأوائل العصر الحديث ، مع اهتمام خاص بتاريخ الكيمياء والكيمياء. برينسيبي هو أول متلقي لميدالية فرانسيس بيكون المرموقة ، تقديراً لمساهماته البحثية المهمة في تاريخ العلوم.

محتويات كتاب الثورة العلمية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

شكر وتقدير
مقدمة

عوالم جديدة وعوالم قديمة
العالم المترابط
العالم فوق القمري

العالم تحت القمري
العالم الصغير والعالم الحي
بناء عالم من العلم

خاتمة
المراجع
قراءات إضافية

اقتباسات من كتاب الثورة العلمية (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… قامت إنجازات الفترة الحديثة المبكرة على الأسس الفكرية والمؤسَّسية التي وُضعت في العصور الوسطى. والكثير من الأسئلة التي اجتهد المعاصرون الأوائل من أجل الإجابة عنها قد طُرحت في العصور الوسطى، فضلًا عن أن الكثير من الوسائل المستخدمة في الإجابة عنها هي نتاج عمل الباحثين في العصور الوسطى، إلا أن الدارسين المعاصرين الأوائل مالوا إلى الحط من شأن تلك الفترة، فزعموا أن أعمالهم جديدة بالكامل، رغم الحقيقة القائلة إن ما احتفظوا به وما اعتمدوا عليه من الأعمال القديمة لا يقل عما استبعدوه أو أعادوا توفيقه ليناسب العصور المتغيرة. ولم تحدث التغيرات المميزة بين العصور الوسطى وبين الفترة الحديثة المبكرة — سواء أكانت فكرية أو تكنولوجية أو اجتماعية أو سياسية — في الوقت نفسه عبر أوروبا.
… حتى العصر الحديث، كانت السماء تشكِّل حرفيًّا نصف عالم الناس اليومي؛ فلم يكن ممكنًا تجاهل السماء وتحركاتها. الأمر الساخر والمأساوي أنه بينما يعطينا العلم الحديث الآن تفسيرات لآليات عمل العالم السماوي أفضل من أي وقت مضى، فإن التكنولوجيا الحديثة تسببت في أن معظم الناس لم يعودوا قادرين على مشاهدة تحركات هذا العالم الليلية بأعينهم، والشعور بوجوده، والتعجب لجماله؛ فهذا الأمر يتطلب الآن مكانًا مكشوفًا بعيدًا عن التلوث الضوئي والصناعي؛ لنشهد تأثير السماء بالليل كما فعل أسلافنا. فقبل اختراع الكتابة بوقت طويل، كان القدماء يعرفون التحركات التي تحدث في السماء، إلا أن التوصل إلى كيفية تفسير هذه التحركات ظل يشغل أصحاب العقول الفطنة حتى القرن الثامن عشر. ويمثل الكشف التدريجي عن البِنَى الخفية للسماء حكاية رئيسة في تاريخ «الثورة العلمية». وأشهر شخصيات هذا العصر — مثل كوبرنيكوس، وكبلر، وجاليليو، ونيوتن — هم أبطال هذه الحكاية. والواقع أن التطورات التي شهدها علم الفلك ظلت زمنًا طويلًا حكاية هذه الفترة، ولها دور كبير في منحها مسمَّى «الثورة».