رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) pdf
تحميل وقراءة رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) pdf
- مؤلف الكتاب: كتب ر.ل.ستاين
- قسم الكتاب: تحميل روايات رعب
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 127 صفحة
- دار النشر: نهضة مصر
- حجم الكتاب: 6 ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) pdf
ملخص عن كتاب رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) :
يكره مات غرفته الصغيرة، فهي أقرب إلى الخزانة منها إلى غرفة، وما زالت والدته ترفض طلبه بالنوم في غرفة الضيوف. ربما شخص ما سوف يزورهم فجأة. لكن مات لم يطيع والدته، فذهب إلى غرفة الضيوف ونام فيها، وحدث ما لم يتوقعه أبدًا.
وهذا ملخص رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) .
نبذة عن كاتب رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) :
روبرت لورانس ستاين (من مواليد 8 أكتوبر 1943)، المعروف أحيانًا باسم جوفيال بوب ستاين وإريك أفابي، هو روائي أمريكي وكاتب قصة قصيرة ومنتج تلفزيوني وكاتب سيناريو ومحرر تنفيذي. يشار إلى ستاين باسم “ستيفن كينج”. أدب الأطفال هو مؤلف مئات روايات الرعب الخيالية، بما في ذلك كتب سلسلة Fear Street، Goosebumps، The Rotten School، Mostly Ghostly، وThe Nightmare Room. تشمل بعض أعماله الأخرى ثلاثية Space Marines، وكتابين عن ألعاب التنصت، وعشرات كتب النكتة. اعتبارًا من عام 2008، باعت كتب شتاين أكثر من 400 مليون نسخة.
ولد شتاين في 8 أكتوبر 1943 في كولومبوس، أوهايو، وهو ابن لويس شتاين، موظف الشحن، وآن فينشتاين. نشأ وترعرع في بيكسلي، أوهايو. ينحدر من عائلة يهودية. بدأ الكتابة في سن التاسعة، عندما وجد آلة كاتبة في العلية، ثم بدأ بكتابة القصص وكتب النكتة. بحسب الفيلم الوثائقي حكايات من القبو: من الكتب المصورة إلى التلفزيون، قال روبرت لورانس ستاين إنه يتذكر قراءة الكتب المصورة سيئة السمعة “حكايات من القبو” عندما كان شابًا، والتي اعتبرها أحد مصادر إلهامه. تخرج من جامعة ولاية أوهايو عام 1965 بدرجة بكالوريوس في الآداب في اللغة الإنجليزية. أثناء وجوده في جامعة ولاية أوهايو، قام روبرت لورانس ستاين بتحرير مجلة الفكاهة بجامعة ولاية أوهايو The Sundial لمدة ثلاث من السنوات الأربع التي قضاها هناك. انتقل لاحقًا إلى مدينة نيويورك لمتابعة حياته المهنية ككاتب.
اقتباسات من رواية إحترس من النوم (صرخة الرعب 24) :
- ذهبت إلى الحمام وأحست بوجود أشياء غريبة ! عندما لمست مقبض الباب كان يبدو وكأنه انتقل من مكانه وكأن أحداً قد أنزل المقبض من مكانه إلى أسفل خلال الليل السقف أيضاً كان منخفضاً ! أضأت النور ونظرت إلى المرأة أهذا أنا ؟
لم أستطع التوقف عن التحديق إلى صورتي في المرأة إنني أشبه نفسى ولا أشبهها ! لم يكن وجهي مستديراً تماما ولمست شفتي العليا وشعرت بالزغب فوقها . وكنت أطول مما كنت عليه بالأمس بمقدار ستة
بوصات . أنني أكبر سناً أبدو في السادسة عشرة من عمرى! فكرت لا . لا ليس هذا حقيقياً لابد وأنتى
أتخيل هذا ! سوف أغلق عيناي . لحظات وعندما أفتحها . سأجد نفسي في الثانية عشر من عمرى مرة أخرى ! أغلقت عيناي . وأخذت أعد الأرقام حتى عشرة !
