كتب روايات عربية

رواية اقتلوا بطوط PDF

تحميل وقراءة رواية اقتلوا بطوط PDF

رواية اقتلوا بطوط PDF

ملخص رواية اقتلوا بطوط PDF

ملخص رواية اقتلوا بطوط للكاتب أحمد خالد توفيق:

من كتب الروايات العربية رواية اقتلوا بطوط للكاتب أحمد خالد توفيق،… قلعة وأشباح وعصابة وقتلة وكنز دفین .. بطة تدعى (دونالد) وملياردير يدعى (سكروج) ومدينة تدعي (داك فيل). . إنه عالم (ديزني) الساحر… ومغامراته لا تنتمي لهذا العالم تماما ، لكنها تنقلنا إلى أروع مدينة ابتكرتها قريحة رسام …، سيخوض بنا الكاتب بهذه الرواية (وهي العدد السابع عشر من سلسلة فانتازيا) في غمار هذا الموضوع المشوق مستخدما أسلوبه الرائع كما عودنا، وهذا ملخص رواية اقتلوا بطوط …أتمنى لكم قراءة ممتعة.

 

نبذة عن كاتب رواية اقتلوا بطوط:

أحمد خالد توفيق فراج، ولد في العاشر من يونيو عام (م1962) بمدينة طنطا محافظة الغربية وتوفي في الثاني من أبريل عام (م2018)، لقب بالعراب، مؤلف وطبيب بشري مصري يعد أول الكتّاب العرب في أدب الرعب ويعد من أشهرهم في مجال أدب الشباب (جعل الشباب يقرأون). بداية الرحلة كانت مع سلسلة (ما وراء الطبيعة) واشتهرت وحققت نجاحا كبيرا ولكنه بالطبع واجه صعوبات في بداية الأمر كادت أن توقفه عن الإكمال في بداية المشوار، ثم قام بكتابة سلسلة فانتازيا وسفاري، ومؤلفات أخرى مثل (قصاصات قابلة للحرق) و (عقل بلا جسد) وأعمال أخرى كثيرة جعلته من أشهر الكتّاب العرب.

اقتباسات من رواية اقتلوا بطوط:

  • … في اللحظة التالية انقض على أحد رجلي العصابة اللذين كانا ينتظران خارج النفق، ومد يده ذات القفاز في صدره لينتزع کیسا مليئا بالعملات الذهبية… يا للكارثة ! لقد عدنا من حيث بدأنا ! قالها ( 64124568 ) .. وهو يدرك الحقيقة المروعة : النفق السرى لم تكن له أية مهمة سوی إضاعة الوقت وصفع زميله المذعور في غيظ : – « من أين جئت بالمال أيها اللص ؟! » – « سرقتها منكم قبل السفر.. ألسنا لصوصا ؟! » صفعه من جديد :السرقة عيب وحرام .. حاول أن تسرقني ثانية ولسوف ألعب (البولنج) بجمجمتك بعد انتزاع العينين !» ثم وجه لكمة إلى وجه (سكروج) : – « هذه من أجل خبث أجدادك ! » صاحت ( عبير ) في حنق :فقط الأنذال يضربون الشيوخ ! – « ولهذا ضربته .. إنها مهمة تناسبني تماما ومن جديد راحوا يواصلون المهمة العسيرة أين ( أندرو ) بالضبط ؟ أحقا لم يسمع كل هذه الضوضاء ؟.
  • … عيب النساء التقليدي هو الفضول .. وكانت ( عبير ) أنثى ، وقليلات هن النساء اللائي يسمعن خطوات معدنية في الردهة ، فلا يحملن شمعدانا ويهرعن لرؤية من هنالك… كان بالشمعدان بقايا شموع أشعلت اثنتين منها وهرعت حافية القدمين إلى الباب ، واسترقت السمع ، وبصوت مبحوح نادت : ( أندرو ) ! أهذا أنت ؟ بالطبع لا إجابة .. هكذا فتحت الباب بحركة أرادتها مفاجئة وعلى ضوء الشموع المتراقص رأته… كان ذلك الفارس في درعه المعدني البراق ، يحمل سيفا في يده ويمشي في الردهة بتؤدة مطأطئا رأسه ، محدثا ضجيجا يكفي لإقلاق منام أمة من النيام…. كان يبتعد ، لكنها لم تلحق به، هذه المرة أغلقت بابها وتوارت تحت الأغطية ترتجف ذعرا…..

 

يمكنك أيضا تحميل وقراءة:

كتاب أسطورة حارس الكهف PDF أحمد خالد توفيق

تحميل رواية اقتلوا بطوط PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق