- مؤلف الكتاب: كتب احسان عبدالقدوس
- قسم الكتاب: تحميل كتب روايات عربية
- لغة الكتاب: العربية
- عدد الصّفحات: 90 صفحة
- دار النشر: مكتبة إحسان عبدالقدوس
- حجم الكتاب: 5.64 ميغابايت
- ملف الكتاب: PDF
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص رواية التجربة الأولى PDF
تلخيص رواية التجربة الأولى للكاتب إحسان عبد القدوس PDF :
رواية التجربة الأولى يتميز الكاتب إحسان عبدالقدوس بالوصف الدقيق للشخصيات و سلاسة المعاني والاسلوب ودقة التصوير للأحداث ونجد ان معظم كتبه و رواياتة كتب في فترت الستينات ولكن نجد معظمها يحمل جمال و سلاسة المعنى كالروايات المعاصرة فنجده هنا في رواية التجربة الأولى وصف الشخصيات والأحداث بدقة رائعة الروايه عبارة عن مجموعه من القصص تحكي قصة شخص عن تجربة الأولى في شي ما..
هيا بنا لنقراء رواية التجربة الأولى
نبذه عن كاتب رواية التجربة الأولى :
احسان محمد عبد القدوس، واحد من اهم كتاب والروائيين العرب وتعتبر رواياته من اشهر الروايات المصرية، ولد في الاول من يناير سنه 1919، وقد تعلم حتى التحق بكلية الآداب جامعة القاهر، واشتهر بكتاباته وروايات في مجالات مختلفة كالسياسة والرومانسية والحرية، وله روايات كثيره أصبحت افلام سينمائية ومسلسلات تلفزيونية، ويعتبر احسان عبدالقدوس واحد من اهم الكُتاب المصرين الذين وصلوا للعالمية و ذلك عن طريق رواياتهم المشهوره والتي قد تم ترجمتها الي لغات عديده، و قد حصل احسان عبدالقدوس علي جوائز عديده، وكانت الجائزة الأولى له عن روايته دمى ودموعي وابتسامتي، ثم حصل على جائزه احسن قصة فلم سينمائي عن روايته الرصاصة لا تزال في جيبي، وقد تم منحه من قبل الرئيس جمال عبدالناصر وسام الاستحقاق من الدرجة الاولي، وقد منحه الرئيس محمد حسني مبارك وسام الجمهورية، وجائزة الدولة التقديرية للأدب
وكانت اهم اعماله: لا انام، في بيتنا رجل، لن اعيش في جلباب ابي، دمى ودموعي وابتس، لا تطفئ الشمس، الطريق المسدود
توفي احسان عبد القدوس سنة 1990، وذلك عن عمر يناهز 71 عام، وقد تركت ثروه كبيره م الكتب والروايات للأدب المصري والعالمي
رواية التجربة الأولى إحسان عبدالقدوس
اقتباسات من رواية التجربة الأولى للكاتب إحسان عبد القدوس PDF :
- ولم يكد ينقضي ساعتان ، حتى جاءت السيارة الفاخرة مرة ثانية ونزل السائق يرجوني ويتوسل إلى أن أعود معه مرة ثانية .. ثم تقدمنی .. وفي هذه المرة ، فتح لى باب السيارة الخلفي وعدت لأجد حمادة في حالة هياج شديد ،
- ووقف عند باب الغرفة ينظر في دهشة هو الآخر . وطبعا احتقرت الباشا ولم أهتم بالنظر إليه . وتعمدت أن أطيل في المدة التي يستغرقها قص شعره .. فقد كنت أشعر بالراحة .. أشعر بكل عظمتی .. أشعر بأني نبي .. أكثر من نبي .. أنا الله نفسه .. وكان هو أيضا مرتاحا ، هادئا .. كأنه لن يثور أبدا .
- ولكنه مال برأسه إلى الوراء حتى أصبح من المستحيل على أن أباشر عملی ، فعدت أصرخ فيه : – لا ياشاطر .. انت ماسمعتش حكمة النبي سليمان .. ارفع راسك للخلاق ، وأحني رأسك للحلاق . .. وأحني رأسه صامت كانت كل قواه قد استنزفت فاستسلم صامتة ، وكف عن البكاء .. وأخذت أقص له شعره .. وباب الغرفة مفتوح
يمكنك ايضا قراءة وتحميل :