رواية الوطواط للكاتب أحمد خالد توفيقPDF
تحميل وقراءة رواية الوطواط للكاتب أحمد خالد توفيقPDF
- مؤلف الكتاب: كتب أحمد خالد توفيق
- قسم الكتاب: تحميل كتب روايات عربية
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 154 صفحة
- دار النشر: المؤسسة العربية الحديثة
- حجم الكتاب: 5.3 ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص رواية الوطواط للكاتب أحمد خالد توفيقPDF
ملخص رواية الوطواط للكاتب أحمد خالد توفيق:
من كتب الروايات العربية رواية الوطواط للكاتب أحمد خالد توفيق،…الظلام الدامس كان يغلف مدينة من المدن الغريبة . . مدينة تشبه أماكن الكوابيس بمبانيها الشاهقة القوطية… والغيوم تصطرع في السماء… مدلهمة تنذر بالويل… فلو كانت (عبير) تفهم في التصوير لذكرها
المشهد بلوحات (الجربیكو) الرهيبة .. وفي السماء انطلق ضوء ما .. انطلق من فوق سطح واحد من المباني الشاهقة ، وسقط على السحب في السماء فانعكست صورة كانت الصورة تمثل وطواطا فاردا جناحيه..إن رجال الشرطة أضاعوا الشارة التي تستدعي الوطواط .. لكن حارس الليل المهيب المخيف لن يأتي على الإطلاق .. وهذه هي المشكلة !، سيخوض بنا الكاتب بهذه الرواية (وهي العدد التاسع والعشرون من سلسلة فانتازيا) في غمار هذا الموضوع المشوق مستخدما أسلوبه الرائع كما عودنا، وهذا ملخص رواية الوطواط…أتمنى لكم قراءة ممتعة.
نبذة عن كاتب رواية الوطواط:
أحمد خالد توفيق فراج، ولد في العاشر من يونيو عام (م1962) بمدينة طنطا محافظة الغربية وتوفي في الثاني من أبريل عام (م2018)، لقب بالعراب، مؤلف وطبيب بشري مصري يعد أول الكتّاب العرب في أدب الرعب ويعد من أشهرهم في مجال أدب الشباب (جعل الشباب يقرأون). بداية الرحلة كانت مع سلسلة (ما وراء الطبيعة) واشتهرت وحققت نجاحا كبيرا ولكنه بالطبع واجه صعوبات في بداية الأمر كادت أن توقفه عن الإكمال في بداية المشوار، ثم قام بكتابة سلسلة فانتازيا وسفاري، ومؤلفات أخرى مثل (قصاصات قابلة للحرق) و (عقل بلا جسد) وأعمال أخرى كثيرة جعلته من أشهر الكتّاب العرب.
اقتباسات من رواية الوطواط:
- … في حماسة هتفت :
– سألحق بك..
– لا .. هذه معركتي ولسوف أخوضها…ثم رأى النظرة في عينيها فعاد يكرر : لا أريد أن تلحقي بي . . ليكن هذا مفهوما ..كان يعرف وكانت تعرف أنه يعرف أنها لن تطيعه . ولكن ماذا بوسعه أن يفعل ؟ يقيدها بالحبال هنا ؟وهكذا راقبته في تعاسة وهو يكمل ارتداء ثيابه .. يتجه إلى عربة الوطواط السوداء التي تبدو کوطواط كبير .. وهي عربة لا تستغرق أكثر من خمس ثوان بين التوقف والاندفاع بسرعة 100 كيلو مترا في الساعة .. وتبعث وراءها سحابة من الدخان كأنما خرجت من سحابة . . ولها عدة مزايا أخرى لا يتسع الوقت لشرحها…هكذا بعد دقيقتين كانت تقف وحدها في الكهف تقضم أظفارها، وتتأمل صورة (روبين) على الشاشة للمرة الألف .. يجب أن تلحق بدراجتها البخارية قبل أن يبدأ الحفل بدونها …
- … في العاشرة مساء بالضبط رأته …
رأت ثيابه المليئة بعلامات الاستفهام من أعلى وهو يخترق الحواجز حاملا حقيبة معقدة مليئة بأجهزة إلكترونية .. هكذا عطل الأسلحة والكاميرات .. لابد أن الحراس نائمون أو ماتوا .. لابد أن التيار انقطع .. لابد أن العدالة نائمة.. لابد أن ….
ها هو ذا يمد يده وينزع الجوهرة من مكانها . ولكنه أحمق .. كيف يتوقع أن يعرف الوطواط بهذه الجريمة ؟! لو كان يريده أن يأتي له فعليه أن يمارس عمله بنوع من الاستعراضية والوضوح .. ثم قدرت أنه على الأرجح يصور ما يقوم به ، وربما يعرضه في التلفزيون أو في نقابة الإجرام ..
هنا ظهر الوطواط في الكادر !!