- مؤلف الكتاب: كتب احسان عبدالقدوس
- قسم الكتاب: تحميل كتب روايات عربية
- لغة الكتاب: العربية
- عدد الصّفحات: 125 صفحة
- دار النشر: مكتبة إحسان عبدالقدوس
- حجم الكتاب: 5.5 ميغابايت
- ملف الكتاب: PDF
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص رواية دمى و دموعي و ابتسامتي PDF
تلخيص رواية دمى و دموعي و ابتسامتي للكاتب إحسان عبد القدوس PDF :
رواية دمى و دموعي و ابتسامتي يتميز الكاتب إحسان عبدالقدوس بالوصف الدقيق للشخصيات و سلاسة المعاني والاسلوب ودقة التصوير للأحداث ونجد ان معظم كتبه و رواياتة كتب في فترت الستينات ولكن نجد معظمها يحمل جمال و سلاسة المعنى كالروايات المعاصرة فنجده هنا في رواية دمى و دموعي و ابتسامتي وصف الشخصيات والأحداث بدقة رائعة حيث أن الرواية عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة تحكي حكاية مختلفة ولكنها تجتمع في أسلوب إحسان عبد القدوس الممتع السهل
هيا بنا لنقراء رواية دمى و دموعي و ابتسامتي
نبذه عن كاتب رواية دمى و دموعي و ابتسامتي :
احسان محمد عبد القدوس، واحد من اهم كتاب والروائيين العرب وتعتبر رواياته من اشهر الروايات المصرية، ولد في الاول من يناير سنه 1919، وقد تعلم حتى التحق بكلية الآداب جامعة القاهر، واشتهر بكتاباته وروايات في مجالات مختلفة كالسياسة والرومانسية والحرية، وله روايات كثيره أصبحت افلام سينمائية ومسلسلات تلفزيونية، ويعتبر احسان عبدالقدوس واحد من اهم الكُتاب المصرين الذين وصلوا للعالمية و ذلك عن طريق رواياتهم المشهوره والتي قد تم ترجمتها الي لغات عديده، و قد حصل احسان عبدالقدوس علي جوائز عديده، وكانت الجائزة الأولى له عن روايته دمى ودموعي وابتسامتي، ثم حصل على جائزه احسن قصة فلم سينمائي عن روايته الرصاصة لا تزال في جيبي، وقد تم منحه من قبل الرئيس جمال عبدالناصر وسام الاستحقاق من الدرجة الاولي، وقد منحه الرئيس محمد حسني مبارك وسام الجمهورية، وجائزة الدولة التقديرية للأدب
وكانت اهم اعماله: لا انام، في بيتنا رجل، لن اعيش في جلباب ابي، دمى ودموعي وابتسامتي ، لا تطفئ الشمس، الطريق المسدود
توفي احسان عبد القدوس سنة 1990، وذلك عن عمر يناهز 71 عام، وقد تركت ثروه كبيره م الكتب والروايات للأدب المصري والعالمي
رواية دمى و دموعي و ابتسامتي إحسان عبدالقدوس
اقتباسات من رواية دمى و دموعي و ابتسامتي للكاتب إحسان عبد القدوس PDF :
- وبعد أن عرفت ككاتب للقصة جاءني المرحوم محمود ذو الفقار وكان زوجا للسيدة عزيزة امیر وذكرني بهاتين القصتين
- وذلك عندما طلبت السيدة عزيزة أمير أن تبدل بطلة القصة من فتاة عمرها سبعة عشر عاما سيدة في الثلاثين حتى يصلح الدور لتقوم هي بتمثيله .. و .. واستمرت هذه الإجتماعات ، ثم انقطعت عنها ولم أعد أسمع عن القصص
- ، وقال لي أنه قرر انتاجهما سينمائيا وأصررت على الرفض وقلت له بداية الطريق لا يمكن أن يعبر عني بعد أن اجتزت كل هذه المراحل وبعدها انقطعت عن كل المحاولات بما فيها
يمكنك ايضا قراءة وتحميل :