- مؤلف الكتاب: كتب الكاتب محمد موسى الشريف
- قسم الكتاب: تحميل كتب اسلامية
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 154 صفحة
- دار النشر: دار ابن كثير
- حجم الكتاب: 508 كيلو بايت ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب أثر المرء في دنياه PDF
تلخيص كتاب أثر المرء في دنياه PDF للكاتب محمد موسى الشريف:
- الكاتب محمد موسى الشريف هو داعية إسلامي سعودي ، وإمام، وطيار، وأستاذ جامعي، وكاتب، وباحث في التاريخ الإسلامي، ومتخصص في علم القرآن والسنة، جمع بين عدة أعمال، فإضافة لكونه طيار مدني، فقد تمكن من إكمال الدراسة الأكاديمية الشرعية وحصل على الدكتوراه في الكتاب والسنة، وحفظ القرآن الكريم.
كتاب أثر المرء في دنياه PDF
نبذة عن الكاتب محمد موسى الشريف:
- ولد في جده عام 1381 هـ /1961م، وأسرته من المدينة المنورة، ويتصل نسبهم بآل بيت النبي صل الله عليه وسلم ويعمل قائد طائرة (طيار) في الخطوط الجوية العربية السعودية.
- لديه اجازة في القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة.
- لديه إجازة في رواية حفص من طريق الشاطبية والطيبة.
كتاب أثر المرء في دنياه PDF
مؤلفات الكاتب محمد موسى الشريف:
- ضوابط منهجية في عرض السيرة النبوية.
- العلاقة بين النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين.
- حقوق آل البيت والصحابة رضي الله عنهم.
- جهود المؤرخين المحدثين في تدوين السيرة النبوية.
- خصائص العبادة عند الصحابة وآل البيت.
- الأمن النفسي.
- العبادات القلبية وأثرها في حياة المؤمنين.
- أثر الدعاء في دفع المحذور وكشف البلاء.
- العاطفة الإيمانية وأثرها في الأعمال الإسلامية.
- تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء.
- عظمة الله تعالى وجل وعز.
- الطرق الجامعة للقراءة النافعة.
- التنازع والتوازن في حياة المسلم.
- التدريب وأهميته في العمل الإسلامي.
- جدد حياتك (رسالة إلى من جاوز سن الأربعين).
- الثقافة الآمنة.
- الخطاب الإسلامي بين الواقع والمأمول.
- الجانب الفكري في شخصية المشتغلين بالعلوم الشرعية- العلوم القرآنية مثالاً.
- حقوق آل البيت والصحابة على الأمة.
كتاب أثر المرء في دنياه PDF
اقتباسات من كتاب أثر المرء في دنياه PDF للكاتب محمد موسى الشريف:
- يعيش معظم الناس على هذه الأرض مُدداً متفاوتة ثم يغادرونها، ولئن سألت عنهم، وعن آثارهم، وأعمالهم، لوجدت أنهم كانوا كسحابة صيف سرعان ما انقشعت ولم تمطر، وأنهم كانوا كسحابة صيف سرعان ما انقشعت ولم تمطر، وأنهم كانوا كظل سرعان ما زال، عاشوا سنوات طويلات ثم ماتوا، عاشوا فلم يسعر بهم أحد، وماتوا فلم يدرِ بهم أحد، ولعمر الحق ما هكذا يعيش العظماء، ولا هكذا يموت الأبطال.
- والناظر لتاريخ البشرية من آدم – عليه الصلاة والسلام – إلى يوم الناس هذا يشاهد بوضوح أن العظماء من الرسُل والأنبياء وأصحابهم والصديقين والأوليات والعاملين من الصالحين هم الذين قامت عليهم الأعمال العظيمة، وهم الذين تولوا إنجازها، وهم الذين ذهبوا بأجرها، والباقون بين ناظر وناكث، أو مشارك على استحياء ولرفع اللائمة عنه فقط، أو أن همته تعلقت بأعمال مرجوحة في الفضل والأثر فلا يدري هؤلاء ما فاتهم من الأجر العظيم والمنازل العالية.
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة: