- مؤلف الكتاب: كتب أحمد خالد توفيق
- قسم الكتاب: تحميل كتب روايات عربية
- لغة الكتاب: العربية
- عدد الصّفحات: 63 صفحة
- دار النشر: المؤسسة العربية الحديثة
- حجم الكتاب: 5.7 ميغابايت
- ملف الكتاب: PDF
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب أسطورة المحركين PDF
تلخيص كتاب أسطورة المحركين للكاتب أحمد خالد توفيق:
من كتب الروايات العربية كتاب أسطورة المحركين للكاتب أحمد خالد توفيق، تيليكينيزيس: من اليونانية (حركة) الحركة الظاهرية للأجسام (بوساطة وسيط روحاني مثلا ) من دون تلامس أو أية وسيلة مادية أخرى …نعم عرفت الكثير عن التحريك عن بعد ..لقد تحدثت عن أشياء عديدة، لكني لم أتحدث عن القدرات النفسية الخارقة كثيرا، ربما لأنني أنفر بطبعي من الكتب التي تملأ الأرصفة عند باعة الصحف عن حوادث غريبة والقدرات العجيبة للإنسان …هذه كتب مليئة بالأسئلة ولا تقدم أجوبة، ولا تظفر منها إلا أن تغلق الكتاب وتقول: هناك أشياء غريبة فعلا في هذا العالم … يا سلاااااام….لكن هذه المرة مختلفة …..فلنتابع، سيخوض بنا الكاتب بهذه الرواية (وهي العدد الثالث والستون من سلسلة ما وراء الطبيعة) في غمار هذا الموضوع المشوق مستخدما أسلوبه الرائع كما عودنا، وهذا ملخص كتاب أسطورة المحركين …أتمنى لكم قراءة مشوقة غريبة.
نبذة عن كاتب كتاب أسطورة المحركين:
أحمد خالد توفيق فراج، ولد في العاشر من يونيو عام (م1962) بمدينة طنطا محافظة الغربية وتوفي في الثاني من أبريل عام (م2018)، لقب بالعراب، مؤلف وطبيب بشري مصري يعد أول الكتّاب العرب في أدب الرعب ويعد من أشهرهم في مجال أدب الشباب (جعل الشباب يقرأون). بداية الرحلة كانت مع سلسلة (ما وراء الطبيعة) واشتهرت وحققت نجاحا كبيرا ولكنه بالطبع واجه صعوبات في بداية الأمر كادت أن توقفه عن الإكمال في بداية المشوار، ثم قام بكتابة سلسلة فانتازيا وسفاري، ومؤلفات أخرى مثل (قصاصات قابلة للحرق) و (عقل بلا جسد) وأعمال أخرى كثيرة جعلته من أشهر الكتّاب العرب.
اقتباسات من كتاب أسطورة المحركين:
- …لا أملك أي تفسير لهذا….لا أعرف لماذا أنا بالذات ..على قدر علمي لم تمر أمي بأية تجربة غير طبيعية في الحمل …إلا أنني اخفيت عنها هذا السر …أخفيته عن أخي، ورحت أحاول استكشاف أبعاد هذه القدرات …لم تكن خارقة ..هي لا تتجاوز تحريك قلم أو كوب أو تقليب صفحات كتاب…لم أكن قادرا على تحريك سيارة كما أرى في السينما لكن هذه الموهبة أثارت اهتمامي …أولا حاولت ألا يعرف أحد بالأمر لأني لا أريد أن أتحول إلى فقرة سيرك…لا أريد أن يخافني الناس…ثانيا حاولت تنمية هذه الموهبة…وقد بلغت الدرجة التي مكنتني من رفع مقعد عبر الغرفة….
- …قلت وقد فهمت ما هنالك : لا هذا ولا ذاك…إن خرطوم جهاز التنفس الصناعي مفكوك…إلي ببعض الشريط اللاصق حتى أعيد تثبيته …وهكذا رحت أعيد تثبيت الوصلة الحيوية…هذا الفتى كان موشكا على الموت خنقا …وقد بدأ تنفسه يعود لرونقه الأصلي …هتفت مشرفة التمريض : ومن فعل هذا؟ أنا جوار فراشه منذ ربع ساعة …ولم يلمسه أحد ….تبادلت نظرة صامتة مع هيام ثم قلت للمشرفة المتحمسة : فقط راقبيه بعناية …أعتقد أن هذه الأحداث قد تتكرر….
يمكنك أيضا تحميل وقراءة:
كتاب أسطورة صندوق بندورا