كتاب اكستاسي 65 يوم PDF

ملخص كتاب اكستاسي 65 يوم PDF

تلخيص كتاب اكستاسي 65 يوم PDF  عبد الهادي العمشان

إنها لتجربة ممتعة وفريدة من نوعها أن تكتشف أن الظلام ليس سيئا في كافة الأحوال فأحيانا يكون هو النور بذاته هذا ما اراد عبد الهادي العمشان إيصاله للقراء من خلال كتاب اكستاسي، والذي نجده مختلف عن كافة كتب التنمية الذاتية الأخرى، فهو كتاب مكون من مائتين وستة وسبعون صفحة والكتاب كله مطبوعة صفحاته باللون الأسود، وبتصميم رائع ومختلف.

كتاب اكستاسي 65 يوم PDF في مقدمته شرح لمعنى هذه الكلمة وهو الإحساس بالبهجة والسعادة، والنشوه لأعلى درجة ممكن لعقلك أن يتخيلها لدرجة أن شعورك يفصل بينك وبين كل ما حولك.

الكتاب يحتوي على 65 نصيحة لــ65 يوما، وفي كل يوم نجد نصيحة مختلفة عن الأخرى تساعدك في تقبل الحياه ومعرفة حكمتها في كل الأحداث التي تصيبك يوميا، كما أن الكتاب مترجم باللغة الأنجليزية ويمكنك أن تستفيد منه أيضا في تنمية لغتك.

اقتباسات من كتاب اكستاسي 65 يوم PDF

• لا يمكننا أبدا أن نكون بلا عيوب، ولا يمكنك أبدا أن تكون بلا عيوب ومن المستحيل أن يوجد إنسان خال من العيوب، حتى آدم وحواء ارتكبوا خطأ، وكانوا هم أول مخلوقات البشر. فكيف تتوقع أن يعيش شخص حياته دون أن يقترف أي أخطاء؟ إنها جزء من حياتنا. الأخطاء مؤلمة ولكنها تعتبر جزءا من التجربة. ففي بعض الأحيان قد ترتكب خطأ واحدا ويكون كفيلا بتغييرك. غالبا تقودنا الأخطاء إلى الطريق الصحيح. قد قُدرت الأخطاء لترشدك. ولكن لا تجعلها تسحبك إلى الوراء لتغرقك. تعلم أن تعترف بأخطائك لكن لا تعاقب نفسك بسببها فأنت بالنهاية إنسان.
• هل سبق وأن سرق أحدهم قلبك…أم أنك سمحت له بسرقته؟ أليس من السهل أن نقول “هو|هي سرقوا قلبي؟” لكن هل أنت سعيد لأن قلبك قد سُرق؟ وهل سمح لك الشخص الذي سرق قلبك بأن تسرق قلبه كذلك؟ أم أن المسألة كانت ذات اتجاه واحد فقط؟ إن كان الأمر كذلك؟ فهل تستعيد قلبك، أم أنك ستدع ذلك الشخص يحصل عليه للأبد؟ خل يستحق ذلك الشخص أن يحتفظ بقلبك الثمين؟ عليك أن تسأل نفسك هذه الأسئلة إذ ليس من الجيد السماح لشخص بسرقة قلبك بهذه السهولة بينما هو لا يستحقه. عليك أن تحمي قلبك من اللصوص الذين يسرقون القلوب ببساطة لإستغلالها، اللعب بها وإخفائها للأبد. إن قلبك شئ مقدس. فحافظ عليه جيدا.

إقرأ أيضا 

كل كتب التنمية الذاتية  من هنـــــــــــــــــــا.

كل كتب الدكتور الراحل مصطفى محمود من هنـــــــــــــــــا.