- مؤلف الكتاب: كتب سكيب داين يونج
- قسم الكتاب: تحميل علم النفس
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 323 صفحة
- دار النشر: لا يوجد
- حجم الكتاب: 34 ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب السينما وعلم النفس PDF
ملخص عن كتاب السينما وعلم النفس:
هذا الكتاب تأشيرة دخول لعالم زاخر بالقضايا الواقعة في بؤرة اهتمام السينمائية البشرية ، وقد أُل والعف بأسلوب ساحر وجذَّاب لينال إعجاب الأكاديميين وعُشَّاق السينما على حدٍّ سواء.
إن الأفلام السينمائية الثالثة تَنبِض بالحياة من الناحية النفسية ، وتتفجَّر بالدراما الإنسانية ؛ دراما يمكن رؤيتها من زوايا عديدة مختلفة ؛ فيشيرها ، وفيمَن يصنعونها ، وفيمَن يشاهدونها. يستكشف هذا الكتاب هذه القضايا ويعرض كيف فسَّر علماء النفس الأفلام السينمائية وكيف قدَّمت السينما العلاج النفسي والأسباب النفسية. كما يفحص أيضًا التركيبة النفسية لكبار المخرجين ؛ مثل ألفريد هيتشكوك ، ومارتن سكورسيزي ، ووُدي آلِن ، والممثِّلين البارزين ؛ مثل أنجلينا جولي وجاك نيكلسون ، إلى جانب تناول ما للأفلام السينمائية من تأثير عميق على الجمهور. واستًا إلى خبرته الواسعة في مجالَي السينما وعلم النفس ، يكشف المؤلف عن الصلات العميقة بين عالم السينما الخيالي وواقع الحياة اليومية.
وهذا ملخص كتاب السينما وعلم النفس.
نبذة عن كاتب كتاب السينما وعلم النفس:
سكيب داين يونج أستاذ علم النفس في كلية هانوفر ، إنديانا ، وطبيب نفساني إكلينيكي لديه اهتمامات بالثقافة الشعبية وعلم النفس السردي والتنمية البشرية.
محتويات كتاب السينما وعلم النفس:
شكر وتقدير
مقدمة: الجوانب المتعدِّدة لعلم النفس والأوجُه الكثيرة للأفلام
البحث عن معنًى: التفسيرات السيكولوجية في الأفلام
علم الأمراض النفسية، والعلاج النفسي، وفيلم «سايكو»: علماء النفس ومرضاهم في الأفلام
العبقري المجنون: التكوين النفسي لصنَّاع الأفلام
الجمهور: الأنماط السيكولوجية لروَّاد دُور العَرْض السينمائية
اللحظة السينمائية: المشاعر واستيعاب الأفلام
تأمُّل الشاشة: تلقِّي الأفلام
الأفلام دافع للسلوك: تأثيرات الفيلم
الأفلام كوسيلة للعيش: وظائف الفيلم
خاتمة: الصورة الكاملة
الملحق «أ»
الملحق «ب»
الملحق «ﺟ»
الملحق «د»
الملاحظات
المراجع
قائمة بالأفلام الواردة في الكتاب
اقتباسات من كتاب السينما وعلم النفس:
- كثيرا ما ينظر إليها باعتبارها تحديا بالنظر إلى الضغوط الشديدة التي تتعرض لها النساء في حياتهن والتي تجعل محاولة تخصيص بعض الوقت لأنفسهن مهمة عسيرة. كما قامت رادواي أيضًا بتفسير تفسيرات النساء فهن يُفضّلن البطلات اللواتي يتمتعن بالإصرار وقوة الإرادة والأبطال الأفظاظ ظاهريا ويتمثل الهدف النهائي لتلك العلاقات في تغيير سلوك ومواقف الرجال عبر إيقاظ قدراتهم الكامنة على العطف والحساسية تجاه الآخر. وترى رادواي هذا باعتباره محاولة شبه نسوية لتقويض الجوانب التدميرية في النزعة الذكورية واستبدال الفضائل المرتبطة بالأنوثة (القدرة على منح المشاعر الودودة بها. وفي الوقت نفسه، فإن حاجة النساء إلى العثور على المشاعر الودودة في الروايات العاطفية هي دليل على افتقارهن لها في حياتهن اليومية. وفي حين تقدم لنا رادواي قراءة شاملة للمشاركات في بحثها، فإن ثمة مقاربات أخرى تؤكد على الوضعية النفسية الفريدة للقراء. فبما أن كل قارئ يتمتع بشخصية وخلفية تميزانه عن غيره، فإن قراءته ستختلف حتمًا عن قراءات الآخرين. وقد انتهج هولاند في تركيزه على الأفلام، مقاربة فرادنية في دراسة تضمنت ثلاثة مشاهدين شاهدوا قصة أوه (ذا ستوري أوف أوه) وهو فيلم إيروتيكي أثار جدلا كبيرا في السبعينيات؛ حيث تخضع البطلة، التي تعيش في إحدى القلاع المنعزلة، لأفعال مؤلمة ومهينة بهدف الفوز بقلب عشيقها.