- مؤلف الكتاب: كتب الكاتب شكيب أرسلان
- قسم الكتاب: تحميل كتب الأدب العربي
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 368 صفحة
- دار النشر: هنداوي
- حجم الكتاب: 5 ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب شوقي صداقة أربعين سنة PDF
تحميل كتب عربي
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
تلخيص كتاب شوقي صداقة أربعين سنة للكاتب شكيب ارسلان PDF:
كتاب شوقي صداقة أربعين سنة للكاتب شكيب ارسلان: “أحمد شوقي” اسم لا يحتاج إلى تعريفنا المتواضع ؛ إنه نمو أدبي كبير لا نعتزم تقديمه، لكننا نقدم صداقة خاصة ربطته بالكاتب القدير “شكيب أرسلان” لذلك، يسعد القارئ بشكل خاص أن يقرأ ما كتبه الكاتب عن الكاتب، وفي ذلك الوقت ينزل الشاعر الفرد من ملاذه البعيد إلى منطقة الصداقة المحتملة مع القارئ في الكتاب الذي أمامنا، بالإضافة إلى متعة قراءة شعر “أحمد شوقي” الذي قدمه في مناسبات مختلفة لـ “شكيب أرسلان”، سنجد بعض القصص عن صداقتهما والعديد من الأحداث التي جمعت بينهما مثل رفيقان في طريق واحد، حيث تسير الحياة في مسارها وفي بعض الأحيان يبتعدان ويقتربان من جديد، إلا أن ما يوحدهما يبقى أقوى من عدم الكشف عن هويته والعداء قصة أربعين عاما من الصداقة، رويت بسلاسة شيقة، ستسعدك بقراءتها.
تحميل كتاب شوقي صداقة أربعين سنة PDF
نبذة عن كتاب شوقي صداقة أربعين سنة:
شكيب أرسلان: كاتب وكاتب ومفكر عربي لبناني. دعوه أمير بيان. بسبب وفرة إنتاجه الفكري. لقد كان مسافرًا رائعًا. حيث سافر بين العديد من الدول والتقى بالعديد من الشخصيات والكتاب والمفكرين البارزين في عصره ، وكان له العديد من الإسهامات الفكرية والأدبية والسياسية التي جعلته من الشخصيات البارزة في عصره. كما كان يعتبر من كبار المفكرين والمدافعين عن الوحدة الإسلامية.
شكيب أرسلان من مواليد 1869 ، ليس بقرية الشويفات قرب بيروت ، كما التقى الدكتور أحمد فارس الشاك ، كما التقى “أحمد شوقي” و “إسماعيل صبري” وغيرهما من علماء الفكر والأدب والشعر في زمانه. كان أرسلان يجيد عدة لغات: العربية والتركية والفرنسية والألمانية.
تحميل كتاب شوقي صداقة أربعين سنة PDF
اقتباسات من كتاب شوقي صداقة أربعين سنة للكاتب شكيب ارسلان PDF:
- سنة ١٨٩٠ كانت أوَّل قدمة لي إلى مصر وكنت بين العشرين والواحدة والعشرين من العمر فمكثت شَيْع شهرٍ في الإسكندرية، ثم جِئت إلى مصر وكان أكثر اجتماعنا ذلك الوقت بأستاذنا الإمام الشيخ محمد عبده وبرهطه المعهودين؛ سعد أفندي زغلول وأخيه فتحي، والشيخ علي الليثي والشيخ عبد الكريم سلمان وإبراهيم أفندي اللقاني وحفني أفندي ناصف، والسيد أحمد محمود من الرحمانية، والسيد إبراهيم الوكيل من دمنهور، والشيخ علي يوسف لأول ظهور «المؤيد»، وأحمد زكي باشا الذي هو خاتمة مَنْ أتذكَّره من رجال تلك الحلقة، رحمهم الله أجمع. وكانت اجتماعاتنا مُتواصِلة وأسمارنا مُتطاوِلة ومذاكراتنا للقاصي والداني شامِلة، ولكنَّنا لم نكن نسمع في ذلك الوقت بشخص يُقال له «شوقي» ولا أحسَسْنا له رِكْزًا.
يمكنك أيضا قراءة وتحميل كتب عربي مثل: