- مؤلف الكتاب: كتب الكاتب علي الوردي
- قسم الكتاب: تحميل الثقافة العامة
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 179 صفحة
- دار النشر: منشورات الأهلية
- حجم الكتاب: 4.38 ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب في الطبيعة البشرية PDF
تلخيص كتاب في الطبيعة البشرية PDF للكاتب علي الوردي:
- الكاتب علي الوردي هو عالم اجتماع عراقي، أستاذ ومؤرخ وعُرف بتبنيه للنظريات الاجتماعية الحديثة في وقته، لتحليل الواقع الاجتماعي العراقي، وكذلك استخدم تلك النظريات بغرض تحليل بعض الأحداث التاريخية، كما فعل في كتاب وعاظ السلاطين وهو من رواد العلمانية في العراق.
- تميز أسلوب الكاتب علي الوردي بالبراعة والتميز واستخدام الألفاظ المعبرة التي تصل إلى عقل وقلب القارئ ويمكن الاستفادة منها وإيجاد المتعة في قراءتها.
- كتب وألف العديد من البحوث المهمة والكتب والمقالات ولم يلتفت إلى مستقبله الشخصي، وإنما كانت حياته معاناة وتعب واجتهاد واختلف مع الحكام في بعض الأمور، وفي هذه المعاناة وحدها رأى المستقبل يصنع بين يديه.
كتاب في الطبيعة البشرية PDF
نبذة عن الكاتب علي الوردي:
- ولد في بغداد في مدينة الكاظمية عام 1913م. ترك مقاعد الدراسة في عام 1924 ليعمل صانعاً عند عطار، ولكنه طرد من العمل لأنه كان ينشغل بقراءة الكتب والمجلات ويترك الزبائن، وبعد ذلك فتح دكان صغير يديره بنفسه.
- في عام 1931 التحق بالدراسة المسائية في الصف السادس الابتدائي وكانت بداية لحياة جديدة. وأكمل دراسته وأصبح معلما. كما غير زيه التقليدي عام 1932 وأصبح أفندي. وبعد اتمامه الدراسة الثانوية حصل على المرتبة الأولى على العراق فأرسل لبعثة دراسية إلى الجامعة الأمريكية في بيروت وحصل على البكالوريوس.
- لقب عائلته الوردي نسبة إلى أن جده الأكبر كان يعمل في صناعة تقطير ماء الورد.
كتاب في الطبيعة البشرية PDF
مؤلفات الكاتب علي الوردي:
- مهزلة العقل البشري.
- وعاظ السلاطين.
- خوارق اللاشعور (أو أسرار الشخصية الناجحة).
- هكذا قتلوا قرة العين.
- لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث (6 أجزاء).
- الأحلام بين العلم والعقيدة.
- منطق ابن خلدون.
- قصة الأشراف وابن سعود.
- أسطورة الأدب الرفيع.
- دراسة في طبيعة المجتمع العراقي.
كتاب في الطبيعة البشرية PDF
اقتباسات من كتاب في الطبيعة البشرية PDF للكاتب علي الوردي:
- ستغدو عصبية الدولة مقبولة لو أنها بدت ملتقى تراضي كل العصبيات الطائفية والمناطقية والحضرية والريفية، أما أن تكون الدولة منحازة لإحدى العصبيات فهو أمر ينزع عنها صدقيتها ويحولها إلى مجرد عصبية متنازعة مع عصبيات أخرى، ولذلك باتت التربة خصبة لإعادة إنبات العشائرية والمناطقية وإنعاش الطائفية وتمرير مشروع تقسيم العراق.
- إذا كان لابد من عصبية. فهي عصبية الدولة الجامعة، لا الدولة المفرقة : حتى لا يكون في مقدور الحانقين على المدن وأهلها الإنتقام منها سياسيًا عندما يدخلونها مدججين بأسلحة الدولة بعد أن كانوا يغزونها من قبل بأسلحة القبيلة أو القرية.
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة: