كتب الأدب العربي

كتاب في حياتنا العقلية PDF

تحميل وقراءة كتاب في حياتنا العقلية PDF

كتاب وجهة نظر PDF

ملخص كتاب في حياتنا العقلية PDF

تلخيص كتاب في حياتنا العقلية للكاتب زكي نجيب محمود PDF:

كتاب في حياتنا العقلية للكاتب زكي نجيب محمود: يتميز زكي نجيب بفلسفتة البالغة في الدقة، وهو ابرز مفكرين العصر الحديث، وقد وصفة عباس محمود العقاد بانه ” فليسوف الادباء وأديب الفلاسفة، فهو اديب يجعل من أدبة فلسفة”، ففي كتابنا اليوم ” كتاب في حياتنا العقلية”، خلقت الحرب العالمية الأولى، وما تلاها من أحداث خطيرة هزت أركان المجتمع المصري  وهي حركة عقلانية عظيمة، وظهرت جلية في الإنتاج العلمي للعديد من رواد هذه الفترة من تاريخنا وأفق يضحك حسين في الأدب الإسلامي يقارن المؤلف المثقفين البارزين الذين يتمتعون بنفس الثقافة، ويخرجون فقط المدينة الفاضلة الحقيقية لمدينته من الواقع الاجتماعي
يوضح المؤلف سبب الصراع الداخلي في الإنسان بين ازدواجية القيم وما هو قديم وجديد، ويتحدث عن الفلسفة ودورها في هذا النقاش، ويناقش المؤلف الحل الماركسي والاشتراكي لمشكلة التخلف والنهج الدائري لمشكلة الصراع الاقتصادي والاجتماعي، كتاب في حياتنا العقلية للكاتب زكي نجيب محمود

نبذة عن كاتب كتاب في حياتنا العقلية:

زكي نجيب محمود: من رواد الفلاسفة والمفكرين العرب في القرن العشرين ، يتميز زكي نجيب بفلسفتة البالغة في الدقة، وهو ابرز مفكرين العصر الحديث، وقد وصفة عباس محمود العقاد بانه ” فليسوف الادباء وأديب الفلاسفة، فهو اديب يجعل من أدبة فلسفة”
ولد زكي نجيب محمود في فبراير 1905 في قرية “ميت الخولي عبد الله” بمحافظة دمياط، التحق بكتّاب القرية، وعندما غير والده وظيفته في الحكومة السودانية، أكمل تعليمه الابتدائي في مدرسة “جوردون كوليدج ليدج”، وأكمل دراسته الثانوية بعد عودته إلى مصر تخرج بعد ذلك من المدرسة الثانوية للآداب للمعلمين عام 1930، وأرسل في مهمة إلى إنجلترا عام 1944، وحصل خلالها على “بكالوريوس فخرية من الدرجة الأولى” في الفلسفة من جامعة لندن، بعد فترة وجيزة ، حصل على الدكتوراه في الفلسفة من كلية المالك في لندن عام 1947.
كتاب في حياتنا العقلية للكاتب زكي نجيب محمود

اقتباسات من كتاب في حياتنا العقلية للكاتب زكي نجيب محمود PDF:

  1. لَوْ أنَّ كَلَّ تَغيُّرٍ يَطْرَأُ عَلَى الْحَياةِ الإِنْسانِيَّة يَسْتَتبعُ في ذَيلِهِ فَوْرًا نَمطًا جَدِيدًا مِنَ الفِكْر، يُسايِرُ ذَلِكَ التَّغيُّرَ الظَّاهِرَ عَلَى وَجْهِ الْحَيَاة؛ لَمَا وَقَعَ الإِنْسانُ فِيما يَقَعُ فِيهِ دائِمًا إبَّانَ مَراحِلِ الانْتِقالِ الكُبْرَى، مِن تَعارُضٍ بَيْنَ حَياتِهِ الخارِجِيَّةِ البَادِيةِ أَمامَ أَعْيُنِ النَّاس، وَحَياتِهِ الدَّاخلِيَّةِ الَّتي يَعِيشُها مَعَ نَفْسِه كُلَّما فَكَّرَ أَوْ شَعَر.

يمكنك ايضا تحميل وقراءة:
كتاب رؤية اسلامية

تحميل كتاب في حياتنا العقلية PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق