- مؤلف الكتاب: كتب الكاتب كامل كيلانى
- قسم الكتاب: تحميل قصص أطفال
- لغة الكتاب: عربي
- عدد الصّفحات: 20 صفحة
- دار النشر: هنداوي
- حجم الكتاب: 6 ميغابايت
- ملف الكتاب: pdf
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب ليلى والذئب PDF
ملخص عن كتاب ليلى والذئب:
إنها قصة الفتاة “ليلى” التي أرسلتها والدتها بكعك طازج إلى منزل جدتها ، وفي طريقة ظهور الذئب الماكر لها ، فماذا يفعل بها؟ ما الحيلة التي سوف يخدعها؟ هل ستنجح خدعته؟ وهذا ملخص كتاب ليلى والذئب.
نبذة عن كاتب كتاب ليلى والذئب:
كامل الكيلاني: كاتب وكاتب مصري ، اتخذ أدب الأطفال طريقه ، ولقب بـ “رائد أدب الأطفال”. قدم العديد من الأعمال العبقرية الموجهة للأطفال ، وترجمت أعماله إلى عدة لغات منها: الصينية والروسية والإسبانية والإنجليزية والفرنسية. وهو أول من يخاطب الأطفال في الإذاعة ، وأول مؤسس لمكتبة الطفل في مصر.
ولد كامل الكيلاني إبراهيم الكيلاني في القاهرة عام 1897 م ، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة ، والتحق بمدرسة أم عباس الابتدائية ، ثم انتقل إلى مدرسة القاهرة الثانوية ، ثم التحق بالجامعة المصرية القديمة عام 1917 م. كما عمل الكيلاني لمدة سنتين وثلاث سنوات كموظفين حكوميين في وزارة الأوقاف. عام قام خلالها حتى وصل إلى منصب سكرتير المجلس الأعلى للأوقاف. كما شغل منصب سكرتير جمعية الأدب العربي ، ورئيسًا لكل من “جريدة الرجاء” و “نادي التمثيل الحديث”. كان صحفيًا ويعمل في الأدب والفنون إلى جانب ذلك.
محتويات كتاب ليلى والذئب:
ليلى والذئب
اقتباسات من كتاب ليلى والذئب:
- …خَرَجَتْ «لَيْلَى» وَهِيَ لابِسَةٌ رِداءَها الْأَحْمَرَ الَّذِي كانَتْ تُحِبُّ الْخُرُوجَ بِهِ، حَتَّى إِنَّها كانتْ تُسَمَّى: «ذاتَ الرِّداءِ الْأَحْمَرِ».
خَرَجَتْ وَمَعَها سَلَّةُ الْكَعْكِ، وَمَشَتْ فِي الطَّرِيقِ إِلى بَيْتِ جَدَّتِها، وَهِيَ فَرْحانَةٌ بِأَنَّها سَتَراها، وَسَتَحْمِلُ إِلَيْها الْكَعْكَ الطَّازَجَ الَّلذِيذَ.
كانَتْ مَسْرُورَةً، لِأنَّ أُمَّها وَثِقَتْ بِها، وَتَرَكَتْها تَخْرُجُ وَحْدَها، فِي رِدائِها الْأَحْمَرِ.. بَعْدَ خُطُواتٍ قالَتْ لِنَفْسِها: «أَنا أَحْمِلُ لِجَدَّتِي الْكَعْكَ، وَهُوَ هَدِيَّةُ أُمِّي، فَأَيْنَ هَدِيَّتِي أَنا؟
ماذا أُعْطِي لَها؟ لَيْسَ مَعِي شَيْءٌ يَلِيقُ، أُهْدِيِه إلَى جَدَّتِي.
كَانَ يَجِبُ عَلَيَّ أَنْ أُحْضِرَ مَعِي أَيَّ شَيْءٍ أُقَدِّمُهُ بِاسْمِي.
لَوْ كانَ مَعِي مِنْدِيلٌ جَدِيدٌ، أوْ زُجاجَةُ عِطْرٍ،أَوْ عُلْبَةُ حَلْوَى، كُنْتُ أُقَدِّمُها لَها، هَدِيَّةً مِنِّي أَنا.»
- …
يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:
-
من قتل الإبداع ؟
-
تحميل كتب PDF من المكتبة العربية
-
أفضل الكتب العربية.
-
أفضل روايات عربيه.
-
أفضل قصص عربية.