كتب الأدب العربي

كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

تحميل وقراءة كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

ملخص كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

تحميل كتب عربي

الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة

تلخيص كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة للكاتب محمد مندور PDF:

كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة للكاتب محمد مندور: يعتبر عزيز أباظة من أبرز شعراء العرب والمصريين في القرن العشرين ومن رواد الشعر المسرحي بعد أمير الشاعر أحمد شوقي في هذه المحاضرات يقدم “محمد مندور” دراسة تحليلية لمسرحيات “عزيز أباظة”  بداية دراسته لليونان مع لمحة موجزة عن تطورها في العصر الحديث تلك المادة أقرب إلى الواقع الاجتماعي بقدراته الأدبية والإبداعية.
تحميل كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

نبذة عن كاتب كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة:

محمد مندور: كاتب وصحفي مصري وأحد أهم نقاد الأدب العربي الحديث، ولد محمد مندور عام 1907 في قرية كفر مندور الواقعة بالقرب من منيا القمح بمحافظة الشرقية. تخرج في الفن عام 1929 ، ثم تخرج في القانون عام 1930 ، وبعد ذلك اختار السفر بمنحة دراسية إلى فرنسا ، بدلاً من تعيينه في النيابة العامة ، بناءً على نصيحة “طه حسين” الذي كان ينظر إليه على أنه أكثر قدرة على الإبداع. في الميدان الأدب. في باريس ، التحق بمعهد الأصوات وتخصص في دراسة الأصوات اللغوية. عرض عملاً عن الموسيقى وثقل الشعر العربي.

ولدى عودته إلى مصر عام 1939 ، عيّنه “أحمد أمين” – الذي كان عميدًا لكلية الآداب في ذلك الوقت – في قسم الترجمة ، بعد أن رفض “طه حسين” تعيينه في قسم اللغة العربية ، ولكن عندما تأسست “جامعة الإسكندرية” عام 1942 حدد حسين تعيينه.
تحميل كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

اقتباسات من كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة للكاتب محمد مندور PDF:

  • المعروف أن المسرح نشأ في خدمة الدين وطقوسه؛ فقد وُلد عند اليونان القدماء — رواد هذا الفن — في كنف عبادة الإله «ديونيزوس» المُسمَّى أيضًا «باكوس»؛ إله الخمر والكَرْم، وكان يحكي في بدئه بعض التطورات في حياة هذا الإله من ذبول وجفاف على نحو ما يذبل الكَرْم ويجفُّ، ثم نضرة وانبعاث. وكانت هذه المسرحيات البدائية تُمثَّل أولًا بالريف في موسم جني العنب وعصره، ثم انتقل المسرح من الريف إلى الحضر حيث تطور، وألَّف فيه كبار الشعراء المسرحيات التي كانت تعقد لها مسابقات سنوية، تدوم ثلاثة أيام، يخصص كل يوم منها لشاعر يعرض فيه ما كانوا يسمونه «رباعية» مؤلفة من ثلاث مآسٍ؛ أي تراجيديات، ثم مسرحية رابعة هزلية تسمَّى «ساتير». ويستفتى الشعب في هذه المسابقة، ويُمنح الفائز غصن الزيتون، وينقش اسمه على لوحة الخالدين. وكانت كل رباعية تعرض أسطورة كاملة مقسمة إلى حلقات، ولم يكن دخول المسارح مجانًا فحسب، بل كانت الدولة الآتينية تمنح كل مواطن مكافأة كتعويض جزئي عمَّا يضيع عليه من كسْبٍ بسبب انقطاعه عن العمل لمشاهدة المسرح الذي يدوم اليوم كله، ويستمر ثلاثة أيام، وكانت هذه المكافآت تسمى «بدل مسرح».

يمكنك أيضا قراءة وتحميل كتب عربي مثل:
كتاب محاضرات خليل مطران PDF

تحميل كتاب محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق