كتب اسلامية

كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF

تحميل و قراءة كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF

كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF

ملخص كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF

تلخيص كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF :

كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF هو أحد الكتب الخاصة بالكاتب علي بن نايف الشحود وهو احد الكتاب و المفكرين السوريين ، كاتب وباحث، له العديد من المؤلفات حيث تزيد عدد مؤلفاته عن 220 مصنفًا حول الفقه ة اصوله والحضارة الإسلامية , كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF هو واحد من اهم مؤلفات الكاتب علي بن نايف الشحود و اكثرهم شهره .

تحميل و قراءة كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF

نبذه عن كاتب كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF :

  •  علي بن نايف الشحود مكان الميلاد وتاريخه : سوريا –حمص –ريف حمص 16/7/1956 م التحصيل العلمي : لسانس التخصص العام: شريعة ،الشهادات العلمية : إجازة بالشريعة من جامعة دمشق عام 1984 م درس في المدارس الخاصة ما بين عامي 2000و2001م ،مدرس العلوم العربية والعلوم  الشرعية في إقليم بمناهج المدارس الدينية الثانوية منذ عام 2002م.
  • الخبرات العلمية:
    1 – خطيب منذ عام 1976 م في أمكنة كثيرة
    2 – مدرس في المساجد سائر العلوم الإسلامية منذ عام 1976 م
    3 – مدرس للتربية الإسلامية في ثانويات حمص ما بين عام 1984 – 1991 م وما بين 1996 – 1999 م
    4 – مدرس للتربية الإسلامية في الإمارات أبو ظبي ما بين 1991 – حتى 1996 م
    5 – ومدرس في المدارس الخاصة ما بين عامي 2000 و 2001 م
    6 – مدرس العلوم العربية والعلوم الشرعية في ماليزيا بإقليم بهانج – المدارس الدينية الثانوية منذ عام 2002 م وحتى تاريخها

مؤلفاته

  • في رحاب سورة الملك
  • في رحاب سورة يس
  • تفسير آية الكرسي
  • فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وأحكامها
  • فضائل لا إله إلا الله وأحكامها
  • مختصر الأذكار للإمام النووي
  • مختصر عمل اليوم والليلة للنسائي
  • تهذيب عشرة النساء للنسائي
  • علامات الساعة الصغرى
  • علامات الساعة الكبرى
  • الخلاصة في أخبار المهدي
  • حياة زينب أم المؤمنين
  • حياة سعد بن معاذ
  • حياة جعفر الطيار رضي الله عنهم
  • تعدد الزوجات بين مؤيديه ومعارضيه
  • أصول الفكر الإسلامي

اقتباسات من كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 للكاتب علي بن نايف الشحود PDF :

  • و قيل : المراد بالساعات بيان مراتب المبكرين من أول النهار إلي الزوال ، و أنها تنقسم إلى خمس . و تجاسر الغزالي فقسمها برأيه ، فقال : الأولى من طلوع الفجر إلي طلوع الشمس ، و الثانية إلي ارتفاعها ، و الثالثة إلي انبساطها ، و الرابعة إلى أن ترمص الأقدام ، و الخامسة إلى الزوال .و اعترضه ابن دقيق العيد بأن الرد إلى الساعات المعروفة أولى ، و إلا لم يكن لتخصيص هذا العدد بالذكر معنى ، لأن المراتب متفاوتة جداً … ” (1).فائدة :قال النووي : ” من جاء في أول ساعة من هذه الساعات و من جاء في آخرها مشتركان في تحصيل أصل البدنة أو البقرة أو غيرهما ، و لكن بدنة الأول أكمل من بدنة من جاء في آخر الساعة ، و بدنة المتوسط متوسطة … ” (2).

    8-استحباب المشي إليها و عدم الركوب من غير عذر :

    قال ابن قدامة : ” و المستحب أن يمشي و لا يركب ، لقوله : ( و مشي و لم يركب ) (1). و روي عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه لم يركب في عيد و لا في جنازة (2). و الجمعة في معناهما ، و إنما لم يذكرها ، لأن النبي صلى الله عليه و سلم كان باب حجرته شارعاً في المسجد يخرج منه إليه ، فلا يحتمل الركوب . و لأن الثواب علي الخطوات …. ” (3).

  • و قال الخطابي في شرح هذا الحديث : ” معنى راح قصد الجمعة و توجه إليها مبكراً قبل الزوال .قال : و إنما تأولناه هكذا لأنه لا يتصور أن يبقى بعد الزوال خمس ساعات في وقت الجمعة .قال : و هذا شائع الكلام ، تقول : راح فلان بمعنى قصد ، و إن كان حقيقة الرواح بعد الزوال و الله أعلم (6).و اختلف في المراد بالساعات ، أهو المتبادر إلي الذهن من العرف فيها ، قال الحافظ : ” و فيه نظر : إذ لو كان ذلك المراد لاختلف الأمر في اليوم الشاتي و الصائف ، لأن النهار ينتهي في القصر إلى عشر ساعات ، و في الطول إلى أربع عشرة . و هذا الإشكال للقفَّال ، و أجاب عنه القاضي حسين بأن المراد بالساعات ما لا يختلف عدده بالطول و القصر ، فالنهار اثنتا عشرة ساعة ، لكن يزيد كل منها و ينقص ، و الليل كذلك ، و هذه تسمى الساعات الآفاقية عند أهل الميقات و تلك التعديلية ، و قد روى أبو داود و النسائي و صححه الحاكم من حديث جابر مرفوعاً : ” يوم الجمعة اثنتا عشرة ساعة ” و هذا و إن لم يرد في حديث التبكير ، فيستأنس به في المراد بالساعات .

من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:

تحميل كتاب موسوعة الخطب المنبرية ج14 PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق