كتب اسلامية

كتاب وماذا بعد الظلم pdf

تحميل وقراءة كتاب وماذا بعد الظلم pdf

وماذا بعد الظلم

ملخص كتاب وماذا بعد الظلم pdf

ملخص عن كتاب وماذا بعد الظلم:

الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على مَنْ لا نبي بعده نبينا محمد،
وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه واقتفى أثره إلى يوم الدين،
أما بعد:
فإن الناظر في أحوال الأمم والشعوب قبلنا – وبخاصة الظالمين منهم – ممن أهلكه الله – تعالى – لَيَأْخذ من ذلك عظات وعبرا؛ كيف لا وقد قال – سبحانه: القَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةً لِأُولِي الْأَلْبَاب مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) [يوسف:
إِنَّ في تأمل مصير الظالمين وما جرى عليهم من الإهلاك عبرةً لكل جبار عنيد؛ نعم؛ الجبَّارُ الذي ما كان يَهْدَأُ له بال في الدُّنيا إلا وهو يرى بأم عينيه دماء الأبرياء من المؤمنين تنزف على يد زبانيته المجرمين فما يحرك له ذلك ساكنا؛ بل وكأن شيئًا لم يكن !!! وهو – زيادة على ذلك – قد أطلق لنفسه العنان، فأغرقها في الشهوات والشبهات؛ منتهكا بذلك الحرمات، ضاربا بالشرع المطهَّر عرض الحائط: وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ * الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شهيد. [البروج: ٨ – ٩]

 وهذا ملخص كتاب وماذا بعد الظلم.

 

نبذة عن كاتب كتاب وماذا بعد الظلم:

غير متوفر وصف له

محتويات كتاب وماذا بعد الظلم:

توطنة.

نهاية فرعون وجنوده نهاية قارون نهاية أمية بن خلف

۳۳ ٤٠ نهاية أبي جهل

نهاية النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط

نهاية كعب بن الأشرف.

النهاية أبي رافع اليهودي.

٤٩ نهاية خالد بن سفيان الهذلي.. ٥٦

لهاية الأسود العنسي،

المتنبيء الكذاب لهاية مسيلمة الكذاب

نهاية المختار بن أبي عبيد على يد مصعب بن

ا لهاية الحجاج بن يوسف الثقفي..

نهاية الخليفة الأموي الوليد بن يزيد بن عبد الملك.

١٠٣ ١١٦ نهاية القرمطي الخبيث زكرويه بن مهرويه.

نهاية الحسين بن منصور الحلاج……………………..الخ

اقتباسات من كتاب وماذا بعد الظلم:

  • …نهاية الأسود العنسي المتنبيء الكذاب
    قال أبو جعفر بن جرير: حدثني عمرو بن شيبة الثميري، ثنا علي بن محمد يعني المدائني – عن أبي معشر ويزيد بن عياض عن جعد…، وغسان بن عبد الحميد وجويرية بنت أسماء عن مشيختهم قالوا: أمضى أبو بكر جيش أسامة بن زيد في آخر ربيع الأول سنة ١١هـ، وأتى مقتل الأسود في آخر ربيع الأول بعد مخرج أسامة، فكان ذلك أول فتح فتحه أبو بكر وهو بالمدينة.

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:

 

تحميل كتاب وماذا بعد الظلم pdf

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق