- مؤلف الكتاب: كتب أحمد خالد توفيق
- قسم الكتاب: تحميل كتب روايات عربية
- لغة الكتاب: العربية
- عدد الصّفحات: 151 صفحة
- دار النشر: المؤسسة العربية الحديثة
- حجم الكتاب: 5 ميغابايت
- ملف الكتاب: PDF
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص رواية الاسم-شكسبير PDF
ملخص رواية الاسم-شكسبير للكاتب أحمد خالد توفيق:
من كتب الروايات العربية رواية الاسم-شكسبير للكاتب أحمد خالد توفيق،…العالم حولها بحر عجاج تلاطمت أمواجه .. هذا هو عالمها .. والأسوأ أنها مرغمة على الحياة مع هذا الشيخ غريب الأطوار و وسط كل هذه الأرواح التي تخدمه ، وتملأ كل صوب بالجزيرة. في البداية كان هذا الخطر يتهدد عالم (شكسبير) .. بل يتهدد (فانتازيا) كلها .. وفي الأعماق تردد السؤال الخالد : ماذا يحدث ها هنا ..؟! أنتم لاتعرفون الجواب ! ، وكذلك نحن .. لهذا دعونا نقترب أكثر ونحاول أن نفهم .. في هذه المغامرة ذات الطابع الفريد..، سيخوض بنا الكاتب بهذه الرواية (وهي العدد العاشر من سلسلة فانتازيا) في غمار هذا الموضوع المشوق مستخدما أسلوبه الرائع كما عودنا، وهذا ملخص رواية الاسم-شكسبير …أتمنى لكم قراءة ممتعة.
نبذة عن كاتب رواية الاسم-شكسبير:
أحمد خالد توفيق فراج، ولد في العاشر من يونيو عام (م1962) بمدينة طنطا محافظة الغربية وتوفي في الثاني من أبريل عام (م2018)، لقب بالعراب، مؤلف وطبيب بشري مصري يعد أول الكتّاب العرب في أدب الرعب ويعد من أشهرهم في مجال أدب الشباب (جعل الشباب يقرأون). بداية الرحلة كانت مع سلسلة (ما وراء الطبيعة) واشتهرت وحققت نجاحا كبيرا ولكنه بالطبع واجه صعوبات في بداية الأمر كادت أن توقفه عن الإكمال في بداية المشوار، ثم قام بكتابة سلسلة فانتازيا وسفاري، ومؤلفات أخرى مثل (قصاصات قابلة للحرق) و (عقل بلا جسد) وأعمال أخرى كثيرة جعلته من أشهر الكتّاب العرب.
اقتباسات من رواية الاسم-شكسبير:
- … الضربات تنهال عليها .. لكنها دفنت وجهها في كفيها ، ولم تكف عن الحلم .. وتسمع صراخهم .. وسقوطهم .. ومحاولتهم لمنعها وهوي سيف إلى جوار رأسها حيث ركعت على الأرض .. مدت يدها إليه .. كانت تعرف ما ينبغي عمله .. أمسكته كالرمح ، وأحكمت التصويب .. ثم رمت به .. فطار في الهواء ليستقر في شاشة التلفزيون المعلقة فوق رأس ( الواقع ). .
کر اش ش ش ! تحولت الشاشة إلى شظايا .. وسمعت الصراخ :
– لقد دمرته ! حطمت التلفزيون !! امنعوها من مزيد من التخ …… - … تنهد ( هاملت ) في يأس :-« أعتقد أننا لن نعيش لنرى هذه الأحداث .. لكننا على الأقل نحاول . . نحاول..
…( ماكبث ) قال في ثقة وهو يشير إلى صدره بإبهامه : – أنا لن أموت .. هذا مفروغ منه…
_ وحتى تتحرك أشجار الغابة .. سئمنا هذه النبوءة…
قالت ( عبير ) وهي تشير إلى قاعدة القصر : – « بمناسبة هذه الأشجار .. هناك .. هل ترونها ؟!! ضيق (ماكبث ) عينيه ، وسألها بنفس الثقة :
ماذا بها ؟!!
إنها تتحرك !