رواية الست الطاهرة PDF
تحميل وقراءة رواية الست الطاهرة PDF
- مؤلف الكتاب: كتب عبدالغفار مكاوي
- قسم الكتاب: تحميل كتب المسرحيات العالمية المترجمة تحميل كتب روايات عربية تحميل كتب مسرحيات عربية
- لغة الكتاب: العربية
- عدد الصّفحات: 124 صفحة
- دار النشر: هنداوي
- حجم الكتاب: 2 ميغابايت
- ملف الكتاب: PDF
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص رواية الست الطاهرة PDF
تلخيص رواية الست الطاهرة للكاتب عبدالغفار مكاوي PDF:
رواية الست الطاهرة للكاتب عبدالغفار مكاوي: استطاع د. عبد الغفار مكاوي الجمع بين الفلسفة والفن وكان فنه الروائي يتمتع بالحكمة والمشاعر العميقة وهذا واضح في السمات العامة للشخصيات في قصصه
في مجموعته القصصية، يعانق الدكتور عبد الغفار بحزن الإنسان وحزنه وكربه بأشكال عديدة، لذلك هناك العديد من أنواع القصص المختلفة التي يغلب عليها الحزن والمأساة في “الست الطاهرة”، يظهر قسم من المجتمع المصري في الألعاب البهلوانية غير القادرين على الدراسة في مهنتهم بعد تعرضهم للإصابة والاعتماد على مهنتهم؛ لذلك يموت في زنزانة صغيرة، وفي “جدران المدينة” نحصل على لمحة عامة عن الرمزية الاجتماعية والسياسية حول الحرية، ونظام الحكم وسلوك الناس، رواية الست الطاهرة للكاتب عبدالغفار مكاوي
نبذة عن كاتب رواية الست الطاهرة:
عبد الغفار مكاوي: أكاديمي مصري ، وعالم فلسفي وأدبي ، وباحث في الترجمة ، ترجم الأدب الألماني إلى اللغة العربية
ولد عبد الغفار حسن مكاوي في 11 يناير 1930 بمدينة بلقاس بولاية الدقهلية
درس الكتاب الأول عام 1936، وفي العام التالي التحق بالمدرسة الابتدائية ، ثم حصل على “شهادة الثقافة” من ثانوية طنطاني عام 1947 ، وخلال هذه الفترة قام بتدريس كبار الكتاب والشعراء والمترجمين مثل طه حسين ومازني
في عام 1951 حصل على بكالوريوس الفلسفة من كلية الآداب جامعة القاهرة، وفي عام 1962 عندما قام ألبير كامو بالتسوق ومتاجر ألبير كامو واكتشافاته الفلسفية حول مفاهيم التمرد والاكتشافات الفلسفية من فرايبورغ إلى ألمانيا
فهمتك
كان أيضًا على دراية بالعديد من اللغات مثل الألمانية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية واللاتينية واليونانية القديمة، ولعب إتقانه للغة الألمانية دورًا مهمًا في ترجمة العديد من الكلاسيكيات الألمانية.
رواية الست الطاهرة للكاتب عبدالغفار مكاوي
اقتباسات من رواية الست الطاهرة للكاتب عبدالغفار مكاوي PDF:
- وأحسَّ عتريس أن الشباب عاد إليه، وبحركةٍ مُفاجئة كان يقف في وسط المقام كالبصلة؛ رأسه تحت ورجلاه في السماء، وبحركةٍ مفاجئة أيضًا هاج الناس، ورفع المشايخ وجوهَهم عن المصاحف، وهجم عليه حارس المقام، فأمسكه من رقبته وزعق: يا نجس! يا ملعون
يمكنك ايضا تحميل وقراءة:
رواية الانتهازيون لا يدخلون الجنة