كتب روايات عربية

رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة PDF

تحميل وقراءة رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة PDF

رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة PDF

ملخص رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة PDF

تلخيص رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة للكاتب إحسان عبد القدوس PDF :

رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة يتميز الكاتب إحسان عبدالقدوس بالوصف الدقيق للشخصيات و سلاسة المعاني والاسلوب ودقة التصوير للأحداث ونجد ان معظم كتبه و رواياتة كتب في فترت الستينات ولكن نجد معظمها يحمل جمال و سلاسة المعنى كالروايات المعاصرة فنجده هنا في رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة وصف الشخصيات والأحداث بدقة رائعة رواية من اروع ما يكون حيث جمع إحسان عبد القدوس الأسلوب السياسي مع الاحتماعي وأضاف إليهم النكة الرومنسية ليعطي لنا هذة الرواية الممتعة

هيا بنا لنقراء رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة

نبذه عن كاتب رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة :

احسان محمد عبد القدوس، واحد من اهم كتاب والروائيين العرب وتعتبر رواياته من اشهر الروايات المصرية، ولد في الاول من يناير سنه 1919، وقد تعلم حتى التحق بكلية الآداب جامعة القاهر، واشتهر بكتاباته وروايات في مجالات مختلفة كالسياسة والرومانسية والحرية، وله روايات كثيره أصبحت افلام سينمائية ومسلسلات تلفزيونية، ويعتبر احسان عبدالقدوس واحد من اهم الكُتاب المصرين الذين وصلوا للعالمية و ذلك عن طريق رواياتهم المشهوره والتي قد تم ترجمتها الي لغات عديده، و قد حصل احسان عبدالقدوس علي جوائز عديده، وكانت الجائزة الأولى له عن روايته دمى ودموعي وابتسامتي، ثم حصل على جائزه احسن قصة فلم سينمائي عن روايته الرصاصة لا تزال في جيبي، وقد تم منحه من قبل الرئيس جمال عبدالناصر وسام الاستحقاق من الدرجة الاولي، وقد منحه الرئيس محمد حسني مبارك وسام الجمهورية، وجائزة الدولة التقديرية للأدب

وكانت اهم اعماله: لا انام، في بيتنا رجل، لن اعيش في جلباب ابي، دمى ودموعي وابتس، لا تطفئ الشمس، الطريق المسدود

توفي احسان عبد القدوس سنة 1990، وذلك عن عمر يناهز 71 عام، وقد تركت ثروه كبيره م الكتب والروايات للأدب المصري والعالمي

رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة إحسان عبدالقدوس

اقتباسات من رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة للكاتب إحسان عبدالقدوس PDF :

  1. نقضي على آثار الهزيمة ، يجب أن نقضي على أسباب الهزيمة .. وكتبت أن ، الهزيمة العسكرية قامت نتيجة الخطأ في التقديرات السياسية ، أي أن الهزيمة الكاملة أشرف من الاستسلام لنصف الهزيمة … بل إني كنت أكتب لأتحرر من الخوف ورهبة مواجهة إسرائيل ومعها أمريكا ، إلى حد أني اعتبرت أن احتلال القاهرة أفضل من السكوت على احتلال سيناء واحتلال القناة ، ووضع بورسعيد والإسماعيلية والسويس تحت رحمة نيران إسرائيل
  2. وهزمنا .. هزمنا بضربة واحدة .. ولم أقع منهارا ، ولم يطف بي إحساس اليأس برغم كل ما كان يجري قبل الهزيمة ويدعو إلى اليأس .. ولم تتحرك الدموع في عيني كما تحركت في أعين كثير من زملائي وزميلاتي بل لم تتجسم أمامي صور آلاف الشهداء الذين سقطوا في سيناء خلال أيام .. إنما انقلبت الهزيمة في صدري وفي عقلي إلى ثورة ..
  3. لم يصبني الانهيار عندما تلقيت وأنا في مكتبي أنباء هزيمة ٦٧ .. كان النبأ صدمة مفاجئة ، فقد كانت تقديراتي ، وتقديرات كثيرين غيري ، لا تحسب حساب الهزيمة ، أو على الأصح كنت لا أتوقع الحرب كلها .. وقبلها .. قبل الهجوم الإسرائيلي .. تعمدت أن أتصل ببعض الشخصيات الرئيسية المسئولة ، لأقيس حساباتي بما لديهم من جداول الحساب

يمكنك ايضا قراءة وتحميل :

رواية لا ليس جسدك

تحميل رواية الهزيمة كان اسمها فاطمة PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق