روايات بوليسية

رواية شك الاب براون 26 PDF

تحميل وقراءة رواية شك الاب براون 26 PDF

شك الاب براون 26

ملخص رواية شك الاب براون 26 PDF

ملخص عن رواية شك الاب براون 26 :

سهم السماء: شك الأب براون (26)
جيلبرت كيث تشيسترتون
ترجمة ياسمين العربي مراجعة مصطفى محمد فؤاد

تدور هذه القصة حول مقتل مليونير أمريكي يتيم كبير التأثير. إنها الكأس القبطية. احتفظ بالكأس في بيته الذي أحاط به بكل أنواع الحراس. كان يخشى أن تسرقها ، لكنه قُتل بطريقة غريبة لا يمكن تصورها. يعرض الأمر على الأب براون في زيارته الأولى للقارة الأمريكية ، على أمل أن يتمكن من حل اللغز. هل يستطيع الأب براون كشف تشابك الأحداث والتوصل إلى تفسير للطريقة الغريبة للقتل التي استخدمها القاتل للقضاء على هذا المليونير؟ ما قصة السهم الذي أصاب المليونير في رقبته ومن أين أتى؟ هذا ما سنعرفه بقراءة هذه القصة المثيرة.
وهذا ملخص رواية شك الاب براون 26

 

نبذة عن كاتب رواية شك الاب براون 26 :

جيلبرت كيث تشسترتون: ولد في لندن عام 1874 ، تشمل اهتمامات جيلبرت كيث تشيسترتون النقد الأدبي والصحافة والدراما والبلاغة والفلسفة. يتميز تشسترتون برواياته الرائعة وأشهرها سلسلة من القصص البوليسية القصيرة من بطولة إحدى الشخصيات الخالدة في أدب القرن العشرين. هي شخصية “الأب براون”. كاهن كاثوليكي روماني قصير ، مستدير الوجه ، ومحقق هاو ، يعتمد في حل الألغاز وكشف ألغاز الجرائم والقضايا على حدسه وفهمه العميق للطبيعة البشرية ، وقدرته على رؤية الشر في النفوس ، وملاحظة التفاصيل الدقيقة . كما يمارس دوره ككاهن بمساعدة المجرمين على الاعتراف والتوبة. ظهر “الأب براون” في أكثر من 50 قصة قصيرة نُشرت بين عامي 1910 و 1936.

 

 

محتويات رواية شك الاب براون 26 :

  • سهم السماء

 

اقتباسات من رواية شك الاب براون 26 :

  • … تنتاب المرء مشاعر الخوف حين يعلم أن نحو مائة قصَّة بوليسية قد بدأتْ باكتشاف مقتل مليونير أمريكي؛ ذلك الحدث الذي نتعامل معه، لسببٍ أو لآخر، كنوع من الكارِثة. أما هذه القصَّة، فيُسعدني أن أقول إنها تبدأ بمليونير مقتول؛ في الواقع هي تبدأ بثلاثة مليونيرات مقتولين، ما قد يَعُده البعض ورطةً بالغة التعقيد، ولكن كانت هذه المصادفة أو استمرار السياسة الإجرامية هي في الأساس ما أخرجَ القضيةَ برُمَّتها عن المسار العادي للقضايا الجنائية، وحوَّلها إلى الشكل الاستثنائي الذي كانت عليه.
    شاع القولُ إنهم سقطوا جميعًا ضحايا لثأرٍ أو لعنةٍ ذات صلة بحيازة أثَر ذي قيمة كبيرة سواءٌ في حدِّ ذاته أم من الناحية التاريخية؛ نوعٌ من الكئُوس المرصَّعة بالأحجار الكريمة، اشتُهر باسم الكأس القبطية. كان أصلُها غامضًا، ولكن كان من المفترض أن يكون استخدامُها دينيًّا؛ وأرجع البعض المصيرَ الذي آل إليه مالكُوها إلى تعصُّب بعض المسيحيين الشرقيين الذين روَّعهم أن تتناقلَها أيادي مثل هؤلاء الماديِّين، لكن القاتل الغامض، سواءٌ كان متعصبًا مِن هؤلاء أم لا، كان بالفعل شخصيةً مثيرةً للرُّعب والاهتمام في عالم الصحافة والنَّميمة، وقد أُطلق على ذلك الشخص غير معروف الاسم اسمٌ أو كُنية، ولكن قصة الضحية الثالثة فقط هي التي تَعنينا هنا؛ ففي هذه القضيَّة فقط جاءت الفرصة للأب براون، الذي هو محور قِصصنا هنا، كي يثبت حضوره ويكون له دور.

 

  • … عندما نزلت قدَما الأب براون لأول مرةٍ من باخرةٍ آتية عبر المحيط الأطلسي على الأراضي الأمريكية، اكتشف مثل العديد من الإنجليز الآخرين أنه كان شخصًا أكثرَ أهميةً مما ظنَّ في يوم من الأيام؛ إذ كان يُمكنه، بجسمه القصير وقِصر نظره وملامحه العادية وملابسه الدينية السوداء الباهتة اللونِ بعض الشيءِ، أن يمر عبرَ أي حشْد من الحشود في بلده دون أن يُلاحَظ أن به أيَّ شيء غيرِ عاديٍّ؛ ربما باستثناء أنه غير ذي أهمية بشكلٍ غير معتاد. ولكن أمريكا لديها مهارةٌ في التشجيع على الشُّهرة، وكان ظهوره في قضية أو قضيتين من تلك القضايا الإجرامية المثيرة مع صُحبته الطويلة لفلامبو، المجرم السابق والمحقِّق، قد بنَى له سمعةً في أمريكا مما كان لا يزيد عن كونِه مجردَ شائعة في إنجلترا. خلا وجهُه المستدير من أيِّ تعبير، من المفاجأة، عندما وجد نفسَه محاصَرًا على الرصيف من مجموعة من الصحفيين، كما لو كانوا عصابةً من اللصوص، والذين سألوه حول جميع الموضوعات التي كان يصعُب عليه أن يرى نفسه فيها مرجعية، مثل تفاصيل ملابسِ النساء وإحصاءات الجريمة في البلاد التي كانت عيناه تريانها لأولِ مرة في هذه اللحظة. ربما كان التبايُن مع هذه المجموعة المحاصِرة له المرتدية لملابسَ سوداء هو ما جعل شخصًا آخرَ يقفُ بعيدًا عنهم يبدو أكثر وضوحًا، والذي كان يبدو بملابسه أسودَ على نحوٍ متساوٍ في مقابل ضوء النهار الأبيض الساطع لهذا المكان والموسم الرائعين، ولكنه كان يقف بمفردِه تمامًا؛ لقد كان رجلًا طويل القامة أصفرَ الوجه يرتدي نظَّارة واقية كبيرة، وقد أوقفَه بإيماءة عندما انتهى الصحفيُّون من أسئلتِهم، وقال: «معذرة، ولكنك ربما تبحثُ عن الكابتن وين.»

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى مثل:
كتاب القيادة PDF
تحميل كتب PDF من المكتبة العربية

تحميل رواية شك الاب براون 26 PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق