كتب اسلامية
كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF
تحميل وقراءة كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF
- مؤلف الكتاب: كتب الكاتب عبد المجيد إبراهيم السنيد
- قسم الكتاب: تحميل كتب اسلامية
- لغة الكتاب: العربية
- عدد الصّفحات: 104 صفحة
- دار النشر: أونيكس للنشر
- حجم الكتاب: 3 ميغابايت
- ملف الكتاب: PDF
- تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا
ملخص كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF
تلخيص كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF عبد المجيد إبراهيم السنيد
تحميل وقراءة أون لاين كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF عبد المجيد إبراهيم السنيد
-
- كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF يصحح لك معاني القرآن الخاطئة في ذهنك، وهو من الكتب التي تتسم بالسهولة وتبتعد عن التعقيد، ومناسب للقراءة في شهر رمضان ربما تندهش من كم المعاني التي أخطأت في فهمها بسبب تماشيها مع سياق الآيات، لذلك لا يعتبر طريقا لتذليل التفسير فقط ولكنه يفصح عن جمال اللغة العربية وقوتها.
اقتباسات من كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ PDF
- (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) فهم بعض الناس هذه الآية فهما خاطئا وتأثر بعضهم بالأصوات التي تدعوا إلى وحدة الأديان في المآل بكل حال!
- وإنما معنى الآية أن المؤمنين بمحمد صلى الله عليه وسلم والذين هادوا الذين اتبعوا موسى عليه السلام وهم الذين كانوا على شرعه قبل النسخ والتبديل والنصارى الذين اتبعوا المسيح عليه السلام وهم الذين كانوا على شريعته قبل النسخ والتبديل هم الذين مدحهم الله تعالى، فأهل الكتاب بعد النسخ والتبديل ليسوا ممن آمن بالله ولا باليوم الآخر وعمل صالحا.
- الآية 60 من سورة التوبة ﴿ وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾. مرجون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد قال القرطبي: (من أرجأته أي أخرته. ومنه قيل: مرجئة، لأنهم أخروا العمل، وليس مرجون من الرجاء.
- ( فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا )الرسول هنا جبريل وهذا قول عامة المفسرين إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل، وألقاه على حلى قوم فرعون، واختلفوا متى رآه وليس الرسول هنا موسى عليه السلام.
إقرأ أيضا