الأدب

كتاب افتحوا لها الباب PDF

تحميل وقراءة كتاب افتحوا لها الباب PDF

كتاب افتحوا لها الباب

ملخص كتاب افتحوا لها الباب PDF

ملخص عن كتاب افتحوا لها الباب:

افتحوا لها الباب

سلامة موسى

“افتح لها الباب.” من هي التي أرادت أن يفتح لها الباب بسلامة موسى؟ من المطلوب أن يفتح لها الباب؟ أي باب يقصد؟ وضع المؤلف العنوان في مكان من الغموض والغموض ، لكن القارئ سيكشف قريباً هذا الغموض بمجرد أن يمر ببضع صفحات من هذا الكتاب ، حيث سيجد أنه يضم مجموعة من القصص القصيرة التي تتعامل معها. بأكملها مع فكرة واحدة تكمن وراء تنوع مواضيع القصة ، هذه الفكرة تجيب على عنوان الكتاب غامض. وهذا ملخص كتاب افتحوا لها الباب.

 

نبذة عن كاتب كتاب افتحوا لها الباب:

سلامة موسى: مفكر مصري عظيم ، وأحد أهم المؤثرين على الفكر العربي والمصري في القرن العشرين ، ويعتبره كثيرون أول من دعا إلى الاشتراكية في الوطن العربي.

ولد سلامة موسى عام 1887 م في إحدى قرى الزقازيق ، والتحق بالمدرسة الابتدائية القبطية ، ثم انتقل إلى القاهرة ليلتحق بمدرسة التوفيق ، ثم المدرسة الخديوية ، وحصل على شهادة البكالوريا عام 1903 م. عاد إلى مصر من فرنسا عام 1910 ونشر كتابه “مقدمة إلى سوبرمان” والذي كان أول نافذة تعرف عليه المجتمع الثقافي المصري من خلالها. ثم جاء كتاب “نشأة فكرة الله” الذي نقل فيه أفكار الكاتب الإنجليزي جرانت ألين ونقده للفكر الديني.

لدى سلامة موسى أكثر من أربعين كتابًا ، من أهمها: «أحاديث الشباب»، و«أحلام الفلاسفة»، و«الإنسان قمة التطور»، و«الاشتراكية»، و«المرأة ليست لعبة»، و«حرية الفكر وأبطالها في التاريخ»، و«غاندي والحركة الهندية»، و«مصر أصل الحضارة»، و«نظرية التطور وأصل الإنسان»، و«هؤلاء علَّموني».

توفي سلامة موسى في القاهرة عام 1958.

 

محتويات كتاب افتحوا لها الباب:

  • قصة غرام
  • أعظم المخدرات
  • أحسن أم
  • لماذا تزوج؟
  • ذكريات قلب
  • خريف + ربيع
  • طلقت أخي
  • غرفة الخادمة
  • الحيوان الذي كان إنسانًا
  • ماتت ٣ مرات
  • تجربة علمية
  • والدي العزيز
  • لكن الله يرحمه
  • العمارة ليست ملكه
  • إلى المعاش
  • صوت الشيخ
  • رؤيا
  • اختلفوا على الجهاز
  • موت عظيم
  • افتحوا لها الباب
  • هل أنا قتلته؟
  • قصة السبعة الكبار
  • هجرتنا إلى القمر

 

اقتباسات من كتاب افتحوا لها الباب:

  • … «كنت وأنا طالب بالطب أجد إرهاق المذاكرة، وكنت أضيق بأقل الأصوات، وكنت أبقى إلى كتبي وكراساتي إلى نحو الساعة الثالثة من الصباح، وما من مرة وجدت فيها أمي نائمة قبل أن أنام أنا؛ فقد كانت تقعد في غرفة أخرى وعينها مسددة إليَّ، تنتظر مني أية بادرة تدل على حاجة كي تنهض وتؤديها، ولم يكن يجدي طلبي إليها أن تأوي إلى فراشها.
    وأذكر ذات مرة في حوالي الساعة الثامنة من الصباح، نهضتُ من مقعدي وأنا محطَّم القوى كاره للمذاكرة، وكان هذا من أثر التعب والجهد، فقمت أذرِّع البيت ذهابًا وإيابًا للانهيار العصبي الذي غمرني، وكانت أمي إلى جانبي تروح وتجيء معي، وهي لا تنطق، ثم عدت إلى مقعدي، وعادت هي إلى مكانها ترقبني، ولكنها لم تجلس، بل بقيت واقفة كأنها الديدبان، ولم تترك مكانها حتى آويتُ إلى فراشي، ووثقتْ من أني قد نمت واستغرقت في النوم».

 

  • … كانت للسيدة أنيسة فنون لغوية في المناقرة، وكانت تناقر زوجها في كل وقت؛ في الصباح عندما يتناول القهوة، وعقب الغداء حينما يحب أن يرتاح في سريره، وفي المساء أيضًا قبل النوم؛ حتى يحلم برقتها ولطفها، ولكنها كانت تختار وقت القيلولة عندما يكون موضوع المناقرة خطيرًا.
    وكان زوجها السيد راجي رجلًا في الخمسين، موظفًا في وزارة الأشغال، حيث كان يؤدي عملًا كتابيًّا تافهًا، وقد التحق بهذا العمل حين كان عمره ثلاثًا وعشرين سنة، وبعد سبع وعشرين سنة لم يزد مرتبه غير أربعة جنيهات، ولم يزد فهمه لعمله، أو لم يتفرع هذا الفهم إلى شئون أخرى تزيد اهتمامه؛ إذ كان عملًا متكررًا لا يخرج عن ثلاثة دفاتر كبيرة، يملؤها كل يوم، في أعمدة معينة بكل ورقة منها، عما يصل إليه من مراسلات؛ ولذلك، مع أنه كان ساخطًا على ضآلة مرتبه، فإنه لم يكن ليجد المبرر لزيادته، بل إنه كان يتساءل أحيانًا: لماذا زادوه أربعة جنيهات مع أن عمله لم يزد؟

 

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:

تحميل كتاب افتحوا لها الباب PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق