كتب اسلامية

كتاب الاثار النبوية PDF

تحميل وقراءة كتاب الاثار النبوية PDF

الاثار النبوية

ملخص كتاب الاثار النبوية PDF

ملخص عن كتاب الاثار النبوية:

الآثار النبوية

احمد تيمور باشا

يسرد هذا الكتاب آثار محمد الثمينة بين النقوش على جدران التاريخ. وأشار المؤلف إلى أنه لم يقصد في هذا الكتاب أن يروي ما كتب عن الآثار النبوية الشريفة الخاصة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وبدلاً من ذلك ، شرع في الحديث عن الآثار التي اشتهر بها ، موضحًا ملامح تلك المعالم في تاريخ البلدان والبلدان. ثم ذكر العثماني مآثره الأخرى ؛ مثل العصا والخاتم والسرير والعمامة والركاب والسيف وشعر الرسول وحجارة الرسول موضحين جغرافيتهم في مصر ودول أخرى مثل القسطنطينية ودمشق والطائف. مكة المكرمة. وهذا ملخص كتاب الاثار النبوية.

 

نبذة عن كاتب كتاب الاثار النبوية:

أحمد تيمور باشا: من أعظم رجال النهضة العربية ، وباحث في مجالات اللغة والأدب والتاريخ. يعتبر صاحب أكبر مكتبة خاصة في العصر الحديث. حيث بلغ عدد الكتب فيه ثمانية عشر ألف كتاب ، وهو والد كل من الكاتبين العبقريين محمود تيمور ومحمد تيمور ، وهو شقيق عائشة التيمورية. إحدى رائدات الحركة النسوية في القرن التاسع عشر في الوطن العربي. عاش تيمور حياة صعبة. حيث توفيت زوجته وهي في التاسعة والعشرين من عمرها ولم يتزوجها فيما بعد خوفا من أن يسيء الثاني لأبنائه ، وفقد ابنه محمد شابا يبلغ من العمر ثلاثين عاما وفاته وذعر وبقي معه. أدت عدة نوبات قلبية له في النهاية إلى وفاته بعد بضع سنوات.

 

محتويات كتاب الاثار النبوية:

  • العلامة المحقق المرحوم أحمد تيمور باشا
  • كلمة اللجنة
  • مقدمة
  • القضيب والبردة
  • المنبر والسرير والخاتم والعمامة والسيف
  • الآثار النبوية في مصر
  • آثار القدم الشريفة على الأحجار
  • الآثار التي بالقسطنطينية
  • الشعرات الشريفة
  • العلم النبوي
  • الركاب النبوي
  • النعال النبوية
  • الخاتمة

 

اقتباسات من كتاب الاثار النبوية:

  • أما المنبرفالثابت المحقق أن منبره ﷺ الذي كان يخطب عليه لم ينقل من مسجده، وإنما كان معاوية (رضي الله عنه) أراد نقله إلى الشام، وكتب بذلك إلى مروان بن الحكم عامله بالمدينة، فلما اقتلعه كثر لغط الناس فخشي الفتنة وزاد فيه درجًا ورده، وقال: إنما اقتلعته لأزيد فيه، فبقى في مكانه حتى احترق باحتراق المسجد سنة ٦٥٤، فالمراد أن بني العباس ورثوه وهو في مكانه لا لأنه نقل إليهم بالعراق كغيره من الآثار التي نقلت إليهم، وقد كان لاحتراق هذا الأثر النبوي وقع أليم في نفوس المسلمين ولاسيما عند ساكني المدينة وزائريها لما فاتهم من لمس رمانته التي كان ﷺ يضع يده المباركة عليها ولمس موضع قدميه الشريفتين.

 

  • … قال أبو العلاء المعري في عبث الوليد عن هذا البيت: «المعنى أن بني العباس كان عندهم برد النبي وعمامته وأصحاب الأخبار يروون أن النبي ﷺ كان يسمي عمامته السحاب، وكذلك رووا أسماء للآلة التي كان يستعملها، فزعموا أن مقصه كان يسمى «الجامع» وقضيبًا كان له يأخذه في يده: الممشوق، وكان له قدح من خشب يسمى النسعة٣فيما ذكروا، ونحو هذه الأشياء» ا.هـ.

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:

تحميل كتاب الاثار النبوية PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق