كتاب الاعداد وبناء الانسان PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: كيليب إيفريت
الصفحات: 284
الحجم: 16
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: الثقافة العامة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الاعداد وبناء الانسان PDF

ملخص عن كتاب الاعداد وبناء الانسان:

الأعداد وبناء الإنسان: العد ومسار الحضارات البشرية

كيليب إيفريت

ترجمة زهرة سامي وتنقيح هبة عبد العزيز غانم

إن مفاهيم الأرقام اختراع بشري مثلها مثل العجلة. تم اختراعه وتطويره على مدى آلاف السنين. بما أن الأرقام مكتوبة في ماضينا وحاضرنا ؛ إنهم يشكلون تصورنا للعالم وأنفسنا أكثر مما نعتقد في كثير من الأحيان. يقدم هذا الكتاب وصفاً شاملاً للدور الجذري الذي تلعبه الأرقام في تعزيز القدرات الإدراكية للإنسان وإشعال ثورة الحضارة الإنسانية. يجمع المؤلف بين العديد من الرؤى الجديدة في علم النفس والأنثروبولوجيا وعلم الرئيسيات واللغويات ومجالات أخرى ، ليشرح أن عددًا كبيرًا من السلوكيات البشرية وأنماط التفكير التي أتاحتها لنا الأرقام ، بدءًا من مفهوم الوقت بطرق جديدة ، إلى التيسير. تقدم الحضارة والزراعة وتطورهما وظواهر أخرى. بدون أرقام ، لن يكون العالم في الحالة التي نعرفها اليوم. وهذا ملخص كتاب الاعداد وبناء الانسان.

نبذة عن كاتب كتاب الاعداد وبناء الانسان:

كيليب إيفريت أستاذ مساعد في الأنثروبولوجيا في جامعة ميامي ، حيث حصل على الدكتوراه منذ ذلك الحين. في عام 2007. تركز أبحاثه على اللغة والتفكير والثقافة. نشر أكثر من عشرين مقالاً في مجالات علم اللغة والأنثروبولوجيا والعلوم المعرفية. ومن أهم كتبه النسبية اللغوية.

محتويات كتاب الاعداد وبناء الانسان:

شكر وتقدير
تمهيد
الجزء الأول: تغلغل الأعداد في الخبرة البشرية
الأعداد منسوجة في حاضِرنا
الأعداد منقوشة في ماضينا
رحلة عددية حول العالم اليوم
ما بعد مُفردات الأعداد: أنواع أخرى من اللغة العددية
الجزء الثاني: عوالم بلا أعداد
شعوب لا عددية مُعاصرة
الكميات في عقول الأطفال الصغار
الكميَّات في عقول الحيوانات
الجزء الثالث: الأعداد وتشكيل حياتنا
اختراع الأعداد والحساب
الأعداد والثقافة: نمَط الإعاشة والرمزية
أدوات تحويلية
ملاحظات

اقتباسات من كتاب الاعداد وبناء الانسان:

… كم عمرك؟ منذ سنٍّ مبكِّرة، وإجابةُ هذا السؤال طَوْع بَنانك بالمعنى الحرفي، والأرجح أنه لم يَستغرق من تفكيرك سوى قدرٍ ضئيل من الثانية لكي تتوصَّل إلى الإجابة. أيُمكن فعلًا أن يوجَد سؤال أسهل من هذا؟ إنَّ العديد من أوجُه حياتك يتحدَّد بناءً على عدد سنواتك؛ أيمكن لك قيادة سيارة بنفسك؟ حسنًا، يتوقَّف ذلك على عدد السنوات التي عِشتها. هل أنت راضٍ عمَّا تراه في المرآة؟ إنَّ ذلك يتأثَّر على الأرجح بعمرك، بدرجةٍ ما على الأقل، وبما تتوقَّع أن تراه في المرآة. أيجِب عليك أن تعمل في وظيفةٍ أكثر إشباعًا لذاتك؟ من الصَّعب الإجابةُ عن هذا السؤال دون معرفة عمرك. إنَّ الإجابة عن هذه الأسئلة والعديد غيرها، والتي تمَسُّ صميم هُويتك وخبراتك اليومية، لا يمكن معرفتها إلا بعد معرفة إجابة ذلك السؤال الأول البسيط. وهو سؤال عظيم الأهمية، ولا شك، بالنسبة إلى الأفراد الذين ينتمون إلى مصفوفتنا الثقافية.