كتاب السلطان عبد الحميد الثاني PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: الكاتب سيف الله آرباجي
الصفحات: 158
الحجم: 4.57
اللغة: العربية
النوع: PDF
المحرر: دار النيل
الاقسام: كتب التاريخ القديم,

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب السلطان عبد الحميد الثاني PDF

تلخيص كتاب السلطان عبد الحميد الثاني مشاريعه الإصلاحية وإنجازاته الحضارية لـ د سيف الله آرباجي PDF

كان السلطان العثماني عبد الحميد الثاني شخصية تاريخية أثارت الجدل حول ثيرا ، الذي اتخذ قرارات مختلفة حول الإنسان. حيث رأى البعض أنه مصلح عادل ، قاد دولة متعددة الجنسيات بارعة وماهرة ، وهو معلم عصر الدولة والخلافة العثمانية ، وعارض الطموحات الاستعمارية الغربية لمشاركة وريثة “صبر أوروبا” مستفيدة من تناقض هذه الطموحات ، وكذلك شركته ورفض إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين. على الرغم من اعتباره ديكتاتورًا مستبدًا ظالمًا ، فقد حكم هذه الإمبراطورية الشاسعة لمدة 33 عامًا كحاكم فردي ، وكانت كلمته الأولى والأخيرة. لقد اضطهد الأحرار ، وقتل بعضهم وطارد الآخرين ، ولم يهرب إلا من استسلم له. وهذا ما سنعرفه في كتاب السلطان عبد الحميد الثاني: مشاريعه الإصلاحية وإنجازاته الحضارية للدكتور سيف الله آرباجي.

محتويات كتاب السلطان عبد الحميد الثاني مشاريعه الإصلاحية وإنجازاته الحضارية لـ دسيف الله آرباجي:

مقدمة
حياة السلطان عبد الحميد

نظرة عامة علي الدولة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد
خدمات السلطان عبد الحميد
الخاتمة

اقتباسات من كتاب السلطان عبد الحميد الثاني مشاريعه الإصلاحية وإنجازاته الحضارية لـ دسيف الله آرباجي:

هي إن مهمة التاريخ بين العلوم الاجتماعية هي: توعية المجتمعات بطرح أسئلة مثل: “من أين جاؤوا ، وإلى أين يصيرون ، وما المواقف التي يجب عليهم أ أن يتخذوها تجاه الأحداث؟”. ولهذا السبب تلعب الأبحاث التاريخية دورة في غاية الأهمية في تشكيل السياسات الثقافية والنهوض بالمجهاز. فالتاريخ هو علم التغير والتقدم والتنمية. وهناك دروس عديدة يمكن استنباطها من التاريخ في هذا المضمار.
مرة أخرى لا بد من دراسة الأحداث التاريخية على أنها مصدر للمعرفة والتوعية أكثر من كونها وسيلة لتبرئة الأيدولوجيات أو وجهات النظر التي ندافع عنها. عندئذ فقط يمكن للتاريخ أن يحقق وظيفته المنشودة في الوصول إلى الأهداف المذكورة آنفا.
إن التاريخ ليحفل بمئات النماذج من قادة الأمة ؛ ولا يمكننا استخلاص العبر منهم *والاستفادة منهم على وجه ينفع الإنسانية إلا إذا تسنى لنا تناولهم من وجهة نظر محايدة. ولعل من أكثر القادة شعبية على مدار تاريخ الدولة العثمانية الذي استمر ٦٢٣ سنة هو السلطان عبد الحميد الثاني

لا شك أن السلطان عبد الحميد الثاني هو أكثر سلطان عثماني أثير من السلطان عبد الحميد الثاني حوله الجدل ، وأكثر من تناولته الدراسات والأبحاث ، وتركز الجدال حول شخصيته ، وبصفة خاصة حول الأحداث الهامة جدًا التي ظهرت خلال فترة حكمه. حيث كانت فترته مليئة بالاضطرابات والأزمات ، تجاهد فيها الدولة العثمانية – والتي كانت تعيش أيامها الأخيرة لتستعيد قوتها حتی تواكب الحضارة والتقدم الغربي والتطور الذي طرأ على الصناعة ، أو إلى ظهور عدة تيارات فكرية لإنقاذ الدولة ، وكثيرا ما اختلفت تلك التيارات مع بعضها البعض.

يمكنك تحميل وقراءة
كتاب مذكرات حرب أكتوبر PDF