كتاب العملاقة والقارب الحجري PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: آيه دبليو هال
الصفحات: 157
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: كلمة
الاقسام: الثقافة العامة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب العملاقة والقارب الحجري PDF

ملخص كتاب العملاقة والقارب الحجري :

من آيسلندا

من الكتب العربية كتاب العملاقة والقارب الحجري تجمع هذه السلسلة بعضا من تراث الشعوب سواء من الحكايات والأساطير والخرافات الشعبية، وتتوزع الحكايات على”72″ كتابا حيث جرى اختيارها من كتب أنجزها علماء أنثروبولوجيا بارزون في نهايات القرن التاسع عشر والربع الأول من القرن العشرين في ذروة صعود علم الأنثروبولوجيا عندما دأب عدد كبير من العلماء على استكشاف ميراث الشعوب وتسجيل وتوثيق حكاياتهم قبل أن تضيع. تتضمن هذه الكتب الحكايات من دول أوروبية وآسيوية وأميركية وأفريقية وغيرها الكثير .

ومن أهداف السلسلة مد جسور التواصل بين شعوب الأرض وحضاراتها، وتعزيز العمق الثقافي الجامع بين مختلف الأعراق والجنسيات والثقافات، وجمعها تحت سقف واحد، وتمزيق بعض الخلافات التي يمكن أن تتكون بسبب عدم معرفة الناس ببعضها، و السقف يتمثل في الثقافة والمعرفة والكلمة التي تجمع ولا تفرق، الذي كان متحققًا بالفعل منذ مئات بل آلاف السنين.

، وهذا ملخص عام عن كتاب العملاقة والقارب الحجري من السلسلة ..أتمنى لكم قراءة ممتعة

اقتباسات من كتاب العملاقة والقارب الحجري :

..السفينة جميعهم إلى الأسفل، وكان مرافقو سيغارد نائمين، فبقي هو وزوجته فقط على ظهر المركب يتبادلان أطراف الحديث والصغير كارت يلعب إلى جانبهما. فجأة شعر سيغارد بنعاس غريب ولما لم يستطع أن يقاوم النوم نزل إلى الأسفل هو أيضاً وغرق في النوم مثل الآخرين.
بقيت هيلغا وحدها مع ولدها على ظهر السفينة، وبينما هي تلاعبه لمحت شيئاً غريباً يتحرك ببطء على سطح الماء، فظللت عينيها بيدها لتتقي ضوء الشمس وراحت تراقب ذلك الشيء الذي كلما اقترب بدا أنه قارب وقد جلس يجذف فيه كائن ، اقترب القارب أكثر فأكثر وكان المجذافان يتحركان بهدوء وخفة إلى أن اصطدم بالسفينة محدثاً دوياً قوياً فرأت الملكة أنه قارب ضخم جداً مصنوع من حجر الغرانيت وفجأة وبقفزة واحدة أصبحت الغولة المخيفة التي كانت على متنه على سطح السفينة.

ظنت الملكة أنها في حلم، فتسمرت في مكانها من الخوف، فلم تستطع أن تتحرك أو تصدر صوتاً يوقظ الملك أو طاقم السفينة فتقدمت الغولة نحوها وأخذت الصبي ووضعته خلفها