كتب اسلامية

كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

تحميل وقراءة كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

ملخص كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

تلخيص كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF للكاتب محي الدين ابن عربي:

  • الكاتب محي الدين ابن عربي هو محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي الشهير بـ محيي الدين بن عربي، أحد أشهر المتصوفين، لقبه أتباعه وغيرهم من الصوفيين «بالشيخ الأكبر»، ولذا تُنسب إليه الطريقة الأكبرية الصوفية.
  • كان الكاتب محي الدين ابن عربي محباً للعلم ومفطوراً على التفوق والصدارة  فتميز اسلوبه بالبساطة التي جعلت القراء على دراية بجميع المجالات التي كتب عنها بالاضافة إلى العناية والتدقيق والاتقان والشمول، معتمداً على أوثق المصادر، ومصوغاً فى اسلوب عربي علمي وسليم.

كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

نبذة عن الكاتب محي الدين ابن عربي :

  •  ولد في مرسية في الأندلس في شهر رمضان عام 558 هـ الموافق 1164م قبل عامين من وفاة الشيخ عبد القادر الجيلاني. وتوفي في دمشق عام 638هـ الموافق 1240م. ودفن في سفح جبل قاسيون.
  • وهو عالم روحاني من علماء المسلمين الأندلسيين، وشاعر وفيلسوف، أصبحت أعماله ذات شأن كبيرٍ حتى خارج العالم العربي. تزيد مؤلفاته عن 800، لكن لم يبق منها سوى 100. كما غدت تعاليمه في مجال علم الكون ذات أهمية كبيرة في عدة أجزاء من العالم الإسلامي.
  • لقبه أتباعه ومريدوه من الصوفية بألقاب عديدة، منها: الشيخ الأكبر، ورئيس المكاشفين، البحر الزاخر، بحر الحقائق، إمام المحققين، محيي الدين، سلطان العارفين.

كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

مؤلفات الكاتب محي الدين ابن عربي :

  • كتاب تفسير ابن عربي ويضم تفسيره للقرآن.
  • كتاب الفتوحات المكية.
  • كتاب فصوص الحكم.
  • كتاب شجرة الكون.
  • كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام.
  • كتاب اليقين.
  • شطرنج العارفين.

كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

اقتباسات من كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF للكاتب محي الدين ابن عربي :

  • ولما كان الأمر على ما أشرنا إليه وعثر على ذلك من عثر عليه من المتكلمين قال بالاسترسال وعبر آخر بحدوث التعلق وقال الله في هذا المقام حتى تعلم، وأنكر بعض العلماء من القدماء تعلق العلم الإلهي بالتفصيل لعدم التناهي في ذلك وكونه غير داخل في الوجود، فيعلم التفصيل من حيث ما هو تفصيل في أمر ما لا في كذا على التعيين واضطربت العقول فيه لاضطراب أفكارها ورفع الإشكال في هذه المسألة عندنا أهل الكشف والوجود والإلقاء الإلهي أن العلم نسبة بين العالم والمعلومات، وما ثم إلا ذات الحق وهي عين وجوده وليس لوجوده مفتتح ولا منتهى فيكون له طرف والمعلومات متعلق وجوده فتعلق ما لا يتناهى وجوداً بما لا يتناهى معلوماً ومقدوراً ومراداً فتفطن فإنه أمر دقيق، فإن الحق عين وجوده لا يتصف بالدخول في الوجود فيتناهى فإنه كل ما دخل في الوجود فهو متناه، والبارى، هو عين الوجود ما هو داخل في الوجود لأن وجوده عين ماهيته، وما سوى الحق فمنه ما دخل في الوجود فتناهى بدخوله في الوجود، ومنه ما لم يدخل في الوجود فلا يتصف بالتناهي فتحقق ما نبهتك عليه فإنك ما تجده في غير هذا الموضع، وعلى هذا تأخذ المقدورات والمرادات والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.

من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:

 

تحميل كتاب الفتوحات المكية ج 7 PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق