كتاب الفيروسات مقدمة قصيرة جدا PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: دوروثي هـ. كروفورد
الصفحات: 172
الحجم: 8
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: الطب, كتب الأحياء,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الفيروسات مقدمة قصيرة جدا PDF

ملخص عن كتاب الفيروسات (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

دوروثي إتش كروفورد
ترجمه أسامة فاروق حسن وتنقيح هاني فتحي سليمان

شهد العالم في السنوات الأخيرة تفشي فيروسات خطيرة مثل فيروس نقص المناعة البشرية وأنفلونزا الخنازير والسارس وحمى لاسا. في هذه المقدمة القصيرة ، ترسم عالمة الأحياء البارزة والكاتبة العلمية الشهيرة دوروثي هـ. ينتشرون ويصيبون الكائنات الحية. آخر. إنه كتاب سهل الفهم ويخلو في الغالب من المصطلحات الفنية المتخصصة. يوفر مزيجًا متوازنًا من المعلومات العلمية والاعتبارات العملية لعامة القراء.
وهذا ملخص كتاب الفيروسات

نبذة عن كاتب كتاب الفيروسات (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

دوروثي هـ. كروفورد أستاذة علم الأحياء الدقيقة الطبية بجامعة إدنبرة بالمملكة المتحدة ، والمدير المساعد لمؤسسة الفهم العام للطب. درس كروفورد فيروس إبشتاين بار لأكثر من 20 عامًا وهو مؤلف العديد من الكتب الشهيرة في مجال الأمراض المعدية ، بما في ذلك The Invisible Enemy: A Natural History of Viruses (2000) و The Deadly Companion: How Microbes Shaped Our التاريخ (2007). .

محتويات كتاب الفيروسات (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

شكر وتقدير
مقدمة
ما هي الفيروسات؟
فيروسات في كل مكان
اقتُل وإلا ستُقتَل
أنواع العدوى الفيروسية حديثة الظهور
الأوبئة والجوائح
الفيروسات المستديمة
الفيروسات المسببة للأورام
قلب الموازين
الفيروسات … الماضي والحاضر والمستقبل
مسرد المصطلحات
قراءات إضافية

اقتباسات من كتاب الفيروسات (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… تطورت الميكروبات البدائية على كوكب الأرض منذ ما يقرب من ثلاثة مليارات عام، غير أن الإنسان لم يتمكن من عزلها إلا في أواخر القرن التاسع عشر، قبل أن يكتب هيلاير بيلوك قصيدة «الميكروب» بما يقرب من عشرين عامًا. ومع أن تلك القصيدة كتبت كنوع من الترفيه عن الناس، فإنها تعكس نزعة الشك التي سادت تلك الأزمنة. ولا بد أن الأمر استدعى وثبة إيمانية هائلة من الناس حتى يتقبلوا فكرة وجود كائنات حية دقيقة الحجم وكونها هي المسئولة عن الأمراض التي كانت حتى ذلك الحين تعزى إلى أسباب متنوعة مثل إرادة الآلهة، أو اصطفاف الكواكب على خط واحد، أو الأبخرة الوبائية المتصاعدة من المستنقعات والمواد العضوية المتحللة. وبالطبع، لم يتكون هذا الإدراك الجديد بين عشية وضحاها، لكن مع التعرف على المزيد والمزيد من أنواع البكتيريا المختلفة، ترسخت «النظرية الجرثومية»، ومع بدايات القرن العشرين صار مقبولًا على نطاق واسع حتى في الدوائر غير العلمية أن الميكروبات بإمكانها أن تسبب الأمراض.
… تتطفل الفيروسات على جميع الكائنات الحية، وكثيرًا ما يلحق هذا التطفل الضرر بعوائلها، غير أنها لا تسيطر على الموقف تمامًا حتى نهاية المطاف. فجميع النباتات والحيوانات، مهما كانت صغيرة أو بدائية، طورت سبلًا للتعرف على هؤلاء الغزاة المجهريين ومكافحتهم. إذن فكل جولة من جولات العدوى تتحول بالنسبة لمعظم الفيروسات إلى سباق مع الزمن، فعليها أن تتكاثر قبل أن يموت العائل أو يتعرف عليها جهازه المناعي ويقضي عليها. ثم إن على نسلها أن يعثر على عوائل جديدة ليصيبها بالعدوى ويكرر العملية «إلى ما لا نهاية» حتى يظل نوع الفيروس على ظهر هذه الدنيا. وحتى الفيروسات التي تعلمت حيلة مراوغة هجمات المناعة والعيش في سعادة داخل عوائلها طيلة عمرها عليها في نهاية الأمر أن تنتقل من عائلها هذا إلى غيره حتى لا تموت معه.