كتاب الفيلم الوثائقي PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: باتريشيا أوفرهايد
الصفحات: 148
الحجم: 8.5
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الثقافة العامة, كتب متنوعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الفيلم الوثائقي PDF

ملخص عن كتاب الفيلم الوثائقي (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

باتريشيا أوفرهيد
ترجمه شيماء طه الريدي وتنقيح هاني فتحي سليمان

في هذا الكتاب المختصر والمكتوب جيدًا ، تأخذ باتريشيا أوفرهايد القراء في رحلة عبر المسارات المتنوعة للتاريخ الثقافي للفيلم ، لإعلامهم بالمناقشات الحية والعنيفة دائمًا بين صانعي الأفلام والعلماء حول أفضل السبل لتجسيد الواقع وإخبار الحقائق الجديرة بالاهتمام. تقول. بعد إلقاء نظرة عامة على القضايا المركزية لصناعة الأفلام الوثائقية – مثل التعريفات والأغراض والأشكال والمؤسسين – يركز Offerheide على العديد من الأنواع الفرعية للأفلام الوثائقية ، بما في ذلك أفلام الشؤون العامة والدعاية الحكومية (خاصة الأعمال التي تم إنتاجها خلال الحرب العالمية الثانية) والأفلام الوثائقية التاريخية وأفلام الطبيعة. مرفق بالكتاب قائمة من 100 فيلم وثائقي رائع لا ينبغي أن يفوتها كل من يهتم بهذا المجال.
وهذا ملخص كتاب الفيلم الوثائقي

نبذة عن كاتب كتاب الفيلم الوثائقي (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

باتريشيا أوفرهايد أستاذة دراسات الاتصال في الجامعة الأمريكية في كلية واشنطن للاتصالات وتشارك في الإدارة مع ماثيو نيسبت ، مركز وسائل التواصل الاجتماعي. تشمل كتبها “استرداد الاستخدام العادل: كيفية إعادة التوازن إلى مجال حقوق الطبع والنشر” (جامعة شيكاغو) بالتعاون مع بيتر جاسي ، و “الأفلام الوثائقية: مقدمة قصيرة جدًا” (أكسفورد) ، و “الحياة اليومية لكوكبنا” (جامعة مطبعة مينيسوتا). ) و “سياسة الاتصال في الصالح العام” (مطبعة جيلفورد). شاركت أوديرهيد كعضو في لجنة تحكيم مهرجان السودان السينمائي ، وحصلت على العديد من الجوائز في مجال الصحافة والدراسات البحثية ، بما في ذلك جائزة “امرأة الرؤية” في عام 2010 ، وجائزة الإنجاز المهني في عام 2008 ، و “منحة دراسية” وجائزة الحفظ “في عام 2006.

محتويات كتاب الفيلم الوثائقي (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

مقدمة
تعريف الفيلم الوثائقي
الأنواع الفرعية

خاتمة
مائة فيلم وثائقي رائع
مزيد من القراءة والمشاهدة

اقتباسات من كتاب الفيلم الوثائقي (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… بدأت الأفلام الوثائقية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر بعرض باكورة الأفلام من هذا النوع. والفيلم الوثائقي له أشكال عدة؛ فمن الممكن أن تكون رحلة عبر بلدان وأساليب معيشية غريبة، كما في فيلم «نانوك ابن الشمال» (١٩٢٢)، ويمكن أن تكون قصيدة مرئية كقصيدة جوريس إيفينز «المطر» (١٩٢٩)، وهي قصة تدور حول يوم ممطر، يصاحبها موسيقى كلاسيكية كخلفية، تعكس فيها العاصفة أصداء البنية الموسيقية. ويمكن أن تكون عملًا فنيًّا للدعاية، فقد أخرج المخرج الروسي دزيجا فيرتوف — الذي صرح بأسلوب حماسي بأن السينما الروائية مسممة وهالكة، وأن المستقبل للأفلام الوثائقية — فيلم «الرجل ذو الكاميرا السينمائية» (١٩٢٩) كدعاية لنظام سياسي ونوع من الأفلام.
… فما الفيلم الوثائقي؟ إحدى الإجابات السهلة والتقليدية لهذا السؤال هي: ليس فيلمًا سينمائيًّا، أو على الأقل ليس فيلمًا سينمائيًّا بالمعنى الذي ينطبق على فيلم «حرب النجوم»، إلا عندما يكون فيلمًا ذا صبغة درامية، مثل فيلم «فهرنهايت ٩ / ١١» (٢٠٠٤)، الذي حطم جميع الأرقام القياسية للأفلام الوثائقية. وإحدى الإجابات الأخرى السهلة والشائعة هي: فيلم يخلو من الهزل، فيلم جاد، يحاول أن يعلمك شيئًا ما، ما لم يكن من نوعية الأفلام التي على شاكلة فيلم ستاسي بيرالتا «العمالقة الراكبون» (٢٠٠٤)، الذي يأخذك في رحلة مثيرة عبر تاريخ التزلج على الماء. فالعديد من الأفلام الوثائقية أعدت بدهاء بهدف واضح هو الإمتاع. والحق أن معظم صناع الأفلام الوثائقية يعتبرون أنفسهم قاصِّين، لا صحفيين.