روايات بوليسية

كتاب رجل الممر PDF

تحميل وقراءة كتاب رجل الممر PDF

كتاب رجل الممر PDF

ملخص كتاب رجل الممر PDF

تلخيص كتاب رجل الممر حكمة الأب براون للكاتب جلبرت كيث PDF:

كتاب رجل الممر حكمة الأب براون للكاتب جلبرت كيث: جريمة غامضة تحدث بحضور “الأب براون”. بعد أن استدعته الانسة “أورورا روم” ، الممثلة الجميلة المعروفة ، إلى غرفتها في مسرح أبولو في أديم. وكان من بين المشاركين السير “ويلسون سيمور” ، الرجل رفيع المستوى في المجتمع والكابتن “كاتلر” ، المحارب الشهير والممثل الأمريكي الرائد. “برونو” وخادم الممثلة يسمى “باركينسون”. لاحظ الأب براون وجوه جميع المشاركين – حتى خادمه – حبهم الشديد للممثلة. حاليا جميعهم موجودون ، الممثلة ضحية جريمة قتل ، ولسبب ما ، يتم توجيه أصابع الادعاء نحو الممثلين. يسافر “الأب براون” في أعماق النفس البشرية ليكشف عن دوافع كل من المشاركين. فهل يستطيع أن يعرف القاتل الحقيقي وتقديمه للعدالة؟ هذا ما سنعلمه من خلال قراءة أحداث الكتاب. كتاب رجل الممر حكمة الأب براون للكاتب جلبرت كيث

صدر كتاب رجل الممر حكمة الأب براون 1914

نبذة عن كاتب كتاب رجل الممر حكمة الأب براون:

جِلبرت كيث تشسترتون: ولد جيلبرت كيث تشيسترتون في لندن عام 1874 ، وتشمل اهتماماته المتعددة النقد الأدبي والصحافة والدراما والبلاغة والفلسفة. تميز تشيسترتون بأعماله الرومانسية الرائعة ، وأشهرها سلسلة من القصص البوليسية القصيرة التي تتميز بأحد الشخصيات الخالدة في أدب القرن العشرين. هي شخصية “الأب براون”. الكاهن الروماني الكاثوليكي قصير العمر ، المحقق الهواة ، الذي يعتمد على حل الألغاز والكشف عن أسرار الجرائم والمشكلات ، يقوم على حدسه وفهمه العميق للطبيعة البشرية ، وقدرته على رؤية الشر في النفوس وملاحظة أصغر التفاصيل. كما يلعب دوره ككاهن من خلال مساعدة المجرمين على الاعتراف والتوبة. ظهر “الأب براون” في أكثر من 50 قصة قصيرة نُشرت بين عامي 1910 و 1936.

كتاب رجل الممر نقاء الأب براون

محتويات كتاب رجل الممر حكمة الأب براون للكاتب جلبرت كيث PDF:

  1. رجل الممر

اقتباسات من كتاب رجل الممر حكمة الأب براون للكاتب جلبرت كيث PDF:

  1. ظهر رجلانِ في الوقت نفسه عند نهايتَي ما كان أشبه بممرٍّ يمتد بطول أحد جوانب مسرح أبولو في أديلفي. كانت أضواء المساء في الشوارع منتشرة وساطعة ومتلألئة وخاوية. أما الممر فكان طويلًا ومظلمًا نسبيًّا؛ لذا كان بمقدورِ كلِّ واحدٍ منهما أن يرى الآخر كمجرد ظلٍّ أسود عند النهاية المقابلة له، ولكن كان كلٌّ منهما يعرف الآخر، حتى بتلك الصورة المبهمة للغاية؛ لأن كلًّا منهما كان ذا مظهرٍ لافت، كما كان كلٌّ منهما يكره الآخر.
  2. كانت إحدى نهايتَي الممر المغطَّى تفضي إلى أحد شوارع أديلفي المنحدرة، بينما كانت النهاية الأخرى تفضي إلى مصطبة شبه مستوية تطلُّ على النهر المصبوغ بألوان الغروب. كان أحد جانبَي الممر حائطًا مُصمَتًا لأن المبنى الذي كان يدعمه كان عبارةً عن مطعمٍ مسرحي قديم غيرِ ناجح، قد أغلق أبوابه. أما الجانب الآخر للممر، فكان يحتوي على بابَين، واحد في كل نهاية. ولم يكن أيٌّ منهما يُسمَّى بما كان يُعرف بباب المُمثلين؛ بل كانا نوعًا ما بابَين خاصَّين يستخدمهما الممثلون المميزون جدًّا، وفي هذه الحال البطل والبطلة اللذان كانا يمثلان مسرحية شكسبير التي كانت تُعرض في تلك الآونة؛ فمثل هذه الشخصيات البارزة كثيرًا ما كانت تُفضِّل أن يكون لها مثل هذه المداخل والمخارج الخاصة، بغرض لقاء أصدقائهم أو تجنُّبهم.
  3. أما الرجلان اللذان نتحدث عنهما فكانا بكل تأكيد صديقَين من هذا النوع، وكانا يعرفان البابَين وينتظران أن يُفتح لهما؛ حيث اقترب كلٌّ منهما من الباب الذي يُوجد عند النهاية العليا من الممر بالقدْر نفسه من رباطة الجأش والثقة، إلا أنهما لم يكونا على القدْر نفسه من السرعة، ولكن الرجل الذي كان يسير بشكلٍ أسرع كان هو الرجل الآتي من النهاية الأخرى من الممر؛ لذا فقد وصل كلاهما أمام الباب الخفي للمسرح في اللحظة نفسها. حيَّا كلٌّ منهما الآخر في كياسة، وانتظرا لحظةً قبل أن يمد الرجل، الذي كان يمشي مسرعًا، يده، وقد بدا أنه كان يتمتع بقلة صبر، ليطرق الباب

 

يمكنك ايضا تحميل وقراءة:
كتاب مبارزة الدكتور هيرش PDF

تحميل كتاب رجل الممر PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق