كتاب فتح الاندلس PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: مصطفى كامل
الصفحات: 36
الحجم: 5
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب التاريخ الإسلامي,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب فتح الاندلس PDF

ملخص عن كتاب فتح الاندلس:

“الحمد لله الذي منحنا غزو هذا البلد المشرق والمشرق ، فهو غزو أنعم من الفتوحات ، رفعنا فيه كلمة الله ورفعنا هذا الشعب الضعيف من مظالم الظلم. الذي كلفهم به الشرير زريق “.

بين يديك المسرحية الوحيدة التي كتبها الزعيم الوطني “مصطفى كامل”. على عكس ما يشير إليه عنوانها ، لم تكن مجرد عملية مسرحية لرواية تاريخية متكررة ذات أهمية كبيرة ، مثل رواية “فتح الأندلس”. استخدم المؤلف بمهارة أدواته الفنية والإبداعية لتمرير جرعة من أفكاره الوطنية والوطنية ، ليكون – بعيدًا عن الخطاب والمباشر – يحث المتلقي على ممارسة إسقاط الماضي على الحاضر ؛ تقرأ التفاني للقضية وروح الشجاعة والفروسية التي أظهرها الفاتحون العرب ، وتقارنهم بالمكائد والخيانات التي تعرض لها المتسللون مثل “أباد” وزير الأمير “موسى بن ناصر” ، ترى انتصار الحق والقوة على الشر والتواضع ، وفي ذلك دروس ودروس لا تفقد أهميتها بمرور الوقت. الأيام.

وهذا ملخص كتاب فتح الاندلس.

نبذة عن كاتب كتاب فتح الاندلس:

مصطفى كامل: كاتب مصري وزعيم سياسي ، كان من أنصار الخلافة العثمانية ، أسس الحزب الوطني وصحيفة المؤيد ، وهو من أنصاره.

وقد أدت جهوده إلى فضح جرائم الاحتلال والتنديد بها في المحافل الدولية ، خاصة بعد مجزرة دنشواي. إلى سقوط “اللورد كرومر” المندوب السامي البريطاني في مصر.

في عام 1907 أسس حزبا سياسيا. ولإثارة روح الوطنية عند المصريين ، ولإعداد دستور للبلاد ، أطلق عليه اسم “الحزب الوطني” لكنه توفي بعد تأسيسه في الشبحة.

توفي “مصطفى كامل” عن عمر يناهز 34 عامًا ، ورغم أنه عاش ثماني سنوات فقط في القرن العشرين ، إلا أن بصمات أصابعه امتدت حتى نهاية 10 فبراير ، نهاية 10 فبراير.

محتويات كتاب فتح الاندلس:

المقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس

اقتباسات من كتاب فتح الاندلس:

…مريم – عبَّاد : عجبًا لك يا عبَّاد، ما أحبَّكَ للبلاد العربية! وما أشدك وفاءً لها! وما أعظمك جفاءً لبلادك الأصلية ومواطنك الأوليَّة التي أنشأت آباءك وأجدادك الأولين! أنسيتَ يا عبَّادُ أنَّ لك أهلًا وأقارب ترجُوكَ أن تمنعَ حربَ الأندلس وتستغيثُ بك، أَمَا تُغيثهم وهم ذوو القُربى وأقربُ النَّاس إليك وأحبهم لديك؟! أنسيت أن لك دمًا يُطالبك بحقوقٍ كبيرة وواجبات عظيمة؟! ألا تؤاخذُكَ سريرتك ويوبِّخُكَ ضميرك على عظيم تقصيرك عن أداءِ الوطنيَّةِ حقوقها والجنسيَّة فروضها وواجباتها. كيفَ تقولُ إنَّ القسطنطينية في مأمنٍ منَ العدوِّ، وأنت تعلمُ أننا ما قطعنا البوادِيَ والبحارَ وركبنا متنَ الأخطار، أَنا ومُواطني نسيم، إلَّا لندعوَكَ لهذا العمل الجليل الذي يحفظ لك في تاريخ بلادك أعظم شرف وأكبر مجد، ويخلِّد لك في نفس كل رومي تذكارًا لا تمحوه الأيَّام، وذكرًا باقيًا لا تنسخه الأعصار والأعوام.
…