كتاب لغز الدائرة الخضراء PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: الكاتب محمود سالم
الصفحات: 56
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: روايات بوليسية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب لغز الدائرة الخضراء PDF

ملخص عن كتاب لغز الدائرة الخضراء:

“ملخص الموقف أننا كنا نطارد خمسة جواسيس، أحدهم عمل بمفرده ، واسمه الحركي كان” معجزة “… والأربعة الآخرون كانوا يديرون محطة الاستقبال التي تلقت رسائل منهم ثم أرسلوها إلى الخارج. .

هؤلاء الأربعة لا يعرفون شيئًا عن الخامس إلا بالاسم الحركي، لكنهم لم يروه أبدًا “.

شبكة من خمسة جواسيس تسمى “الدائرة الخضراء”. تمكنت الشرطة من القبض على اثنين منهم ، ومن السهل القبض على الآخرين. لديهم أوصافهم ، لكن الخطر يكمن في “المعجزة” ؛ الجاسوس المعجزة الذي يتجسس منذ ثلاثين عاما في كل أنحاء العالم ، ولم تنجح أي شرطة في أي مكان في القبض عليه ، والجواسيس الأربعة لا يعرفون كيف يبدو ، ولم ير سوى “تختخ”. هل سيتمكن المغامرون من الإمساك به؟ وهذا ملخص كتاب لغز الدائرة الخضراء.

نبذة عن كاتب كتاب لغز الدائرة الخضراء:

محمود سالم: فارس القصة البوليسية ورائد أدب المغامرة في مصر والوطن العربي. يكاد لا يخلو منزل مصري أو عربي من قصته. عاش في عقول أجيال عديدة ، وشكل طفولتهم حتى حكم قلوبهم وعقولهم ، فأصبح كاتبهم الأول بلا منازع.

ولد محمود سالم في الإسكندرية عام 1931 م ، لأب عمل ضابطا بحريا في خفر السواحل. هذا سمح له بالتنقل بين المدن الساحلية. التحق بالكلية الحربية لكن انضمامه لحركة اليسار “حدت” منعه من الاستمرار فيها ، فالتحق بكلية الحقوق ثم كلية الآداب ، لكنه تركها لانشغاله الشديد بالقراءة.

بدأ رحلته في الصحافة عندما تعرف على “صبري موسى” و “جمال سليم” اللذين كانا يعملان في مجلة “رسالة جديدة”. عمل مراسلا عسكريا لجريدة “الجمهورية” إبان العدوان الثلاثي عام 1956 م ، وبعد نجاحه في تغطية الحرب كرس نفسه للصحافة حتى أصبح رئيسا لقسم الحوادث بالجريدة.

محتويات كتاب لغز الدائرة الخضراء:

تختخ … لص … أم شريك؟
هل يخرج المغامرون من اللعبة؟
في انتظار مكالمة تليفونية
الموت على قاع النهر
عين التمثال المعدني
الدائرة الخضراء
مغامرة سوق الخُضار
من هو ميراكل؟

اقتباسات من كتاب لغز الدائرة الخضراء:

… توجهَت الأنظار جميعُها إلى الرجل … وتذكر الجميعُ الأوصافَ التي سبق أن رواها «تختخ» لهم عن الجاسوس … ووجَدوا فعلًا تشابهًا كبيرًا بين الاثنين … نفس الوجه الذي يشبه وجه الفأر … والقامة والمظهر العام … ومضى «تختخ» يقول: عندما قال الشاويش «علي» إن محفظة الرجل قد سُرقت … وإنه يروي قصةً غريبة عن السرقة استنتجتُ على الفور أن «ميراكل» هو اللص … وأنه لم يسرق المحفظةَ إلا للحصول على البطاقة … فهو بالطبع ليس في حاجة إلى نقود … لهذا ردَّ المحفظة للرجل بعد سرقتها.
… بدَت علاماتُ الاهتمام على وجوه الحاضرين وقال «صالح»: لقد انتُخِبت الموظفَ المثالي في الشركة أمسِ الأول … وقد نشرَت الصحفُ صورتي وبها معلومات عني …