كتب اسلامية

كتاب مجموع الفتاوى جزء 25 PDF

تحميل وقراءة كتاب مجموع الفتاوى جزء 25 PDF

كتاب مجموع الفتاوى جزء 25

ملخص كتاب مجموع الفتاوى جزء 25 PDF

ملخص عن كتاب مجموع الفتاوى جزء 25:

هو كتاب يجمع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ، حوى العديد من كتب العقيدة والتوحيد ، الفقه والأصول ، الحديث والتفسير ، وغيرها من العلوم الأخرى كُتِب في (37) مجلداً أصلياً وطبع في (20) مجلداً.  يعد الكتاب من أضخم الموسوعات الشرعية، التي تُغنيك عن اقتناء الكثير من أمهات الكتب؛ لشمولها، وتنوعها، وعمقها، وسلاسة أسلوبها، ووحدة منهجها. وقد تناول الكتاب العقائد، وعلم الكلام، والمنطق، والفلسفة، والمناظرات، واشتمل على: الفقه وأصوله، والتفسير وأصوله، والحديث وأصوله، والتصوف وأصوله، وغير ذلك. ولا يمثل الكتاب المذهب الحنبلي فقط، بل قد يدلل – في مواضع منه – على أن ابن تيمية كان مجتهدًا مطلقًا، ولم يكن أسيرًا للمذهب الحنبلي. كتاب مجموع الفتاوى جزء 25, كتاب مجموع الفتاوى جزء 25

 

 

نبذة عن كاتب كتاب مجموع الفتاوى جزء 25:


تقي الدين ابن تيمية

جمع بين الجهاد بالسيف والقلم…. أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الخضر النميري الحراني الدمشقي الحنبلي، أبو العباس، تقي الدين ابن تيمية الإمام، شيخ الإسلام. ولد في حران سنة (661 هـ) وتحول به أبوه إلى دمشق فنبغ واشتهر. وطلب إلى مصر من أجل فتوى أفتى بها، فقصدها، فتعصب عليه جماعة من أهلها فسجن مدة، ونقل إلى الإسكندرية. ثم أطلق فسافر إلى دمشق سنة 712 ه، واعتقل بها سنة 720 وأطلق، ثم أعيد، ومات معتقلا بقلعة دمشق سنة (728 هـ) فخرجت دمشق كلها في جنازته. وهو يُعتبر شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله من كبار العلماء في عصره والعصور التي تلت عصره؛ حيث بلغ من العلم والتقى والصلاح ما بلغ، وقد بلغ صيته أرجاء المعمورة في ذلك العصر قبل انتشار وسائل التواصل والمراسلات؛ لما له من قوةٍ في قول الحق، ولما له من حُجَّةٍ عند الاستدلال.

 

محتويات كتاب مجموع الفتاوى جزء 25:

  1. المجلد الأول: توحيد الألوهية، ويقع في (405) صفحات.
  2. المجلد الثاني: توحيد الربوبية، ويقع في (524) صفحة
  3. المجلد الثالث: مجمل اعتقاد السلف، ويقع في (471) صفحة.
  4. المجلد الرابع: مفصل الاعتقاد، ويقع في (579) صفحة.
  5. المجلد الخامس: توحيد الأسماء والصفات، ويقع في (607) صفحات.
  6. المجلد السادس: توحيد الأسماء والصفات، ويقع في (627) صفحة.
  7. المجلد السابع: الإيمان، ويقع في (708) صفحات.
  8. المجلد الثامن: القدر، ويقع في (572) صفحة.
  9. المجلد التاسع: المنطق، ويقع في (336) صفحة.
  10. المجلد العاشر: علم السلوك، ويقع في (793) صفحة
  11. المجلد الحادي عشر: التصوف، ويقع في (728) صفحة.
  12. المجلد الثاني عشر: القرآن كلام الله، ويقع في (621) صفحة.
  13. المجلد الثالث عشر: مقدمة التفسير، ويقع في (445) صفحة
  14. المجلد الرابع عشر: التفسير ـ من سورة الفاتحة إلى سورة الأعراف، ويقع في (521) صفحة.
  15. المجلد الخامس عشر: التفسير ـ من سورة الأعراف إلى سورة الزمر، ويقع في (470) صفحة.
  16. المجلد السادس عشر: التفسيرـ من سورة الزمر إلى سورة الإخلاص، ويقع في (620) صفحة.
  17. المجلد السابع عشر: التفسير ـ من سورة الإخلاص والمعوذتين، ويقع في (549) صفحة.
  18. المجلد الثامن عشر: الحديث، ويقع في (406) صفحات.
  19. المجلد التاسع عشر: أصول الفقه ـ الاتباع، ويقع في (328) صفحة.
  20. المجلد العشرون: أصول الفقه ـ التمذهب، ويقع في (614) صفحة.
  21. المجلد الواحد والعشرون: الفقه ـ الطهارة، ويقع في (670) صفحة
  22. المجلد الثاني والعشرون: الفقه ـ الصلاة، ويقع في (656) صفحة.
  23. المجلد الثالث والعشرون: الفقه ـ من سجود السهو إلى صلاة أهل الأعذار، ويقع في (435) صفحة
  24. المجلد الرابع والعشرون: الفقه ـ من صلاة أهل الأعذار إلى الزكاة، ويقع في (400) صفحة.
  25. المجلد الخامس والعشرون: الفقه ـ الزكاة والصوم، ويقع في (350) صفحة.
  26. المجلد السادس والعشرون: الفقه ـ الحج، ويقع في (325) صفحة.
  27. المجلد السابع والعشرون: الفقه ـ الزيارة، ويقع في (527) صفحة.
  28. المجلد الثامن والعشرون: الفقه ـ الجهاد، ويقع في (695) صفحة.
  29. المجلد التاسع والعشرون: الفقه ـ البيع، ويقع في (590) صفحة.
  30. المجلد الثلاثون: الصلح إلى الوقف، ويقع في (462) صفحة.
  31. المجلد الواحد والثلاثون: الوقف إلى النكاح، ويقع في (416) صفحة.
  32. المجلد الثاني والثلاثون: النكاح، ويقع في (393) صفحة.
  33. المجلد الثالث والثلاثون: الطلاق، ويقع في (263) صفحة.
  34. المجلد الرابع والثلاثون: الظهار إلى قتال أهل البغي، ويقع في (271) صفحة.
  35. المجلد الخامس والثلاثون: قتال أهل البغي إلى الإقرار، ويقع في (478) صفحة.
  36. المجلد السادس والثلاثون: الفهارس العامة والتقريب، ويقع في (468) صفحة.
  37. المجلد السابع والثلاثون: الفهارس العامة والتقريب، ويقع في (512) صفحة.

 

اقتباسات من كتاب مجموع الفتاوى جزء 25:

  • … قال حسان بن عطية : كان جبريل ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم بالسنة يعلمه إياها ، كما يعلمه القرآن . وقد ذكرت في الصلاة فصلا قبل هذا . والمقصود هنا ذكر الزكاة . فنذكر ما تيسر من أحكامها ، وبعض الأحاديث ، وشيئاً من أقوال الفقهاء . فقـد سمى الله الزكاة صدقة وزكاة . ولفظ الزكاة في اللغة يدل على النمو ، والزرع يقال فيه : زكا ، إذا نما ، ولا ينمو إلا إذا خلص من الدغـل . فلهذا كانت هذه اللفظة في الشريعة تدل على الطهارة : ( قد أفلح من زكنها ) ( قد أفلح من تزكى ) نفس المتصدق تزكو، وماله يزكو ، يطهر ويزيد في المعنى وقد أفهم الشرع أنها شرعت للمواساة ، ولا تكون المواساة إلا فيا له مال من الأموال ، فحد له أنصبة ، ووضعها في الأموال النامية ، فمن ذلك ما ينمو بنفسه ؛ كالماشية ، والحرث . وما ينمو بتغير عينـه والتصرف فيه كالعين ، وجعل المال المأخوذ على حساب التعب ، فما وجد من أموال الجاهلية هو أقله تعبـاً ففيه الخمس ، ثم ما فيـه التعب من طرف واحد فيه نصف الخمس ، وهو العشر فيها سقته السماء ، وما فيه التعب من طرفين فيـه ربع الخمس ، وهو نصف العشر فيها سـقي بالنضح ، وما فيه التعب في طول السنة كالعين ففيـه ثمن ذلك وهو ربع العشر
  • … وافتتح مالك رحمه الله (كتاب الزكاة ) في موطئه بذكر حديث أبي سعيد ؛ لأنه أصح ما روى في الباب ، وكذلك فعل مسلم في صحيحه وفيـه ذكر نصاب الورق ، ونصاب الإبل ، ونصاب الحب والثمر ، ثم الماشية والعين ، لابـد فيهـا من مرور الحول . فثنى بما رواه عن أبي بكر ، وعمر ، وابن عمر ، رضي الله عنهم . في اعتبار الحول . ولوكان قد خالفهم معاوية ، وابن عباس ، فما رواه أو قاله الخلفاء حجة على من خالفهم ، لاسيما الصديق لقوله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي » وقوله : « إن يطع القوم أبا بكر ، وعمر ، يرشدوا » . ثم ذكر فلهذا أخره . « نصاب الذهب ، والحجـة فيـه أضعف من الورق ، ثم ذكر ما تؤخذ الزكاة منه ، فذكر الأحاديث والآيات في ذلك الخطاب ، وكتابـه في الصدقة ، وذكر عن عمر بن عبد العزيز : أن الصدقة لا تكون إلا في العين ، والحرث ، وأجودهـا حديث عمر بن والماشية ، واختاره . وقال ابن عبد البر : وهو إجمـاع ، أن الزكاة فيها ذكر ، وقال ابن المنذر الإمام أبو بكر النيسابوري : أجمـع أهـل العلم على أن الزكاة تجب في تسعة أشياء : في الإبل ، والبقر ، والغنم والذهب ، والفضة ، والبر ، والشعير ، والتمر ، والزبيب . إذا بلغ من صنف منها ما تجب فيه الزكاة

 

يمكنك أيضا تحميل وقراءة:
كتاب قصص الأنبياء PDF للحافظ ابن كثير

تحميل كتاب مجموع الفتاوى جزء 25 PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق