كتب الأدب العربي

كتاب من النافذة PDF

تحميل وقراءة كتاب من النافذة PDF

كتاب من النافذة PDF

ملخص كتاب من النافذة PDF

تحميل كتب عربي

الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة

تلخيص كتاب من النافذة للكاتب ابراهيم عبدالقادر المازني PDF:

كتاب من النافذة للكاتب ابراهيم عبدالقادر المازني: عندما ننظر من النافذة  ننظر من الداخل نحو الموضوع في الموضوع، من الخاص إلى العام باختصار، حياة كل منا مثل النافذة  حيث ينظر كل شخص إلى نفس المشهد، إلا من زاوية مختلفة، وتعرف الحقيبة أن كل نافذة لها عبقريتها الفريدة وأن المشهد البانورامي للحياة هو تتحقق فقط من خلال دمج هذه النوافذ وتناغم رؤيتها وبالتالي لكل إنسان الحق في أن يقول ما يراه من نافذته، خاصة إذا كان ذلك الشخص هو المازني ذلك الكاتب اللامع الذي برز بقلمه الساحر الساخر عن الحياة بكل أفراحه وأحزانه التي وجدها ولعبها ، لذلك دعونا نرى ما رآه المزني من نافذة عقله وقلبه  وماذا أخبرنا في هذا الكتاب
تحميل كتب عربي كتاب من النافذة PDF

نبذة عن كاتب كتاب من النافذة:

إبراهيم عبد القادر المازني: شاعر وروائي وناقد وكاتب مصري ، من رواد النهضة الأدبية العربية في العصر الحديث. عرف كيف يصنع مكانة مميزة بين أقطاب مفكري زمانه ، ومع عباس العقاد وعبد الرحمن شكري أسس “مدرسة الديوان” التي أدخلت مفاهيم أدبية ونقدية جديدة مستوحاة من روح المدرسة الإنجليزية.

ولد “إبراهيم محمد عبد القادر المازني” في القاهرة عام 1890 م ، ويعود أصله إلى قرية “كوم مازن” بمحافظة المنوفية. تخرج من مدرسة المعلمين عام 1909 م وعمل مدرسًا ، ولكن سرعان ما سمح له بالعمل في الصحافة ، بينما كان يعمل في جريدة الأخبار ، وأسبوعية السياسة ، وجريدة البلاغ ، بالإضافة إلى آخرين وكان انتخب عضوا في جماعة الناطقين باللغة العربية بالقاهرة ، وكان دخوله عالم الصحافة بسبب انتشار مؤلفاته ومقالاته بين الناس.
تحميل كتب عربي كتاب من النافذة PDF

اقتباسات من كتاب من النافذة للكاتب ابراهيم عبدالقادر المازني PDF:

  • جلسْتُ ذات صباح في غرفة صغيرة ذات شبَّاك عريض يُطِلُّ على الطريق، وهي غرفة أوثرها في أول النهار قبل أن تَعْلُوَ الشمس ويُرْفَع النهار، صيفًا وشتاءً، وفي وسعي — وأنا قاعد على الطارقة (الكنبة) — أن أُوَارِب الشباك فأرى ولا أُرى. وأظَلُّ فيها حتى أُدْعَى إلى الطعام أو يأني أن أنتقل إلى مكتبي أو أخرج إلى عملي. وأكثر ما يَطِيبُ لي فيها الجلوس في أيام الإجازات أو البطالة، أو ساعات الكسل والفتور، ومزيتها أنها في رُكْن قَصِيٍّ من البيت — أو الشقة على الأصح — وإن كانت على الطريق، وأَنِّي أكون فيها كالراهب المنقطع في صومعته، سوى أني لا أتعبد إلا بالنظر إلى خَلْق الله من الفرجة بين مصراعَي الشباك الخشبي؛ وتتعدد المناظر تحت عيني، وتتنوع وتتوالى فتعجبني، فلا أَشْبَع من النظر، فلو شئْتُ — أو استطعْتُ — لظللْتُ هكذا جاثيًا على ركبتيَّ — فما أستطيع أن أتربع لهيض في إحدى الساقين — إلى آخر العمر، أو إلى أن يردَّني السغب كخادم ابن الرومي.

يمكنك أيضا قراءة وتحميل كتب عربي مثل:
كتاب قصة حياة PDF

تحميل كتاب من النافذة PDF

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق