كتاب نظرية الاختيار PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: مايكل ألينجهام
الصفحات: 134
الحجم: 12
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الفلسفة والمنطق,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب نظرية الاختيار PDF

ملخص عن كتاب نظرية الاختيار (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

مايكل ألينجهام

ترجمه شيماء طه الريدي وراجعه محمد فتحي خضر

نواجه اختيارات متعددة طوال الوقت: كيف ننفق أموالنا؟ كيف نقضي وقتنا؟ مع من نقضي بقية حياتنا؟ ماذا نفعل بحياتنا بشكل عام؟ نحن أيضًا نحكم باستمرار على القرارات التي يتخذها الآخرون على أنها إما عقلانية أو غير عقلانية. ولكن ما هي المعايير التي نطبقها عندما نصف الخيار بأنه “عقلاني”؟ ما الذي يوجه اختياراتنا ، خاصة في المواقف التي لا تتوفر لدينا فيها معلومات كافية حول النتائج؟ ما هي الاستراتيجيات التي يجب تطبيقها عند اتخاذ القرارات التي تؤثر على الكثير من الناس ، كما هو الحال مع السياسات الحكومية؟

يستكشف هذا الكتاب معنى “العقلانية” في كل هذه السياقات. يقدم أفكارًا من الاقتصاد والفلسفة ومجالات الفكر الأخرى ، ويوضح كيفية تطبيق “نظرية الاختيار” في حياتنا اليومية بشكل عام ، وفي مواقف محددة مثل توزيع الموارد.

وهذا ملخص كتاب نظرية الاختيار

نبذة عن كاتب كتاب نظرية الاختيار (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

مايكل ألينجهام زميل في كلية مودلين بجامعة أكسفورد. درس الفلسفة الطبيعية ثم الاقتصاد السياسي في جامعة إدنبرة ، وبعد ذلك درس في عدد من الجامعات في المملكة المتحدة والولايات المتحدة ، وعمل أستاذاً زائراً في عدد من الجامعات في النمسا وكندا وفرنسا ودول أخرى. إيطاليا. من مؤلفاته: “نظرية الأسواق” و “الاختيار العقلاني”.

محتويات كتاب نظرية الاختيار (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

تمهيد
الاختيار والرغبة
السبب والعقلانية
سباق الخيل والروليت
الرهان والتأمين
الصراع والتعاون

الديمقراطية والديكتاتورية
مسرد المصطلحات
قراءات إضافية
المراجع
مصادر الصور

اقتباسات من كتاب نظرية الاختيار (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… ولكن لماذا عليَّ أن أفعل شيئًا كهذا؟ لقد اخترتُ ألا أختار الحياة؛ بل اخترتُ شيئًا آخر. والأسباب؟ لا توجد أسباب. مَن بحاجة إلى الأسباب؟
هكذا كان التعليق الصوتي الافتتاحي لفيلم «مراقبة القطارات». ولكن هل يختار المتحدث، وهو شخص يدعى رينتون، بشكل عقلاني؟ إن اختياره «شيئًا آخر» بدلًا من «الحياة» هو شأنه؛ قد لا يكون اختياري أو اختيارك، ولكن لا يمكن أن يكون — في حد ذاته — اختيارًا غير عقلاني. فكما يقولون: «في مسائل الذوق، لا يمكن أن يكون هناك جدل.» ولكنَّ ادعاءه بعدم وجود أسباب لديه هو أمر مختلف؛ نظرًا لوجود صلة وطيدة بين السبب والعقلانية، كما سنرى. وبالفعل، سرعان ما يقدِّم رينتون نفسه سببًا:

… يظن الناس أن الحياة تدور في مجملها حول التعاسة واليأس والموت وكل ذلك الهراء، الذي لا يمكن تجاهله، ولكنَّ ما يغفلونه هو متعتها وبهجتها؛ فلولا هذا لما عشناها؛ فنحن لسنا أغبياء في نهاية المطاف. على الأقل لسْنَا بهذا الغباء.