كتاب نظرية الالعاب PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: كين بينمور
الصفحات: 194
الحجم: 8.2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب التنمية الذهنية, كتب الثقافة العامة, كتب متنوعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب نظرية الالعاب PDF

ملخص عن كتاب نظرية الالعاب (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

كين بينمور

ترجمة: نجوى عبد المطلب ، مراجعة هبة عبد المولى أحمد

هناك ألعاب في كل مكان حولنا: السائقون الذين يناورون في حركة المرور يلعبون لعبة القيادة ، والمقاومون الذين يقدمون على موقع eBay يلعبون لعبة المزادات ، وعندما تتفاوض شركة ونقابة على أجور العام المقبل ، فإنهم يلعبون لعبة المساومة ، سعر رقائق الذرة في السوبر ماركت ، يتم تحديدها من خلال لعبة اقتصادية. تأخذنا هذه المقدمة القصيرة جدًا في جولة قصيرة داخل عالم نظرية الألعاب الرائع ، وهو مجال جديد يحلل كيفية ممارسة الألعاب بطريقة عقلانية. يشرح كين بنمور ، عالم الرياضيات المعروف والباحث في نظرية الألعاب ، مفهوم النظرية بطريقة مثيرة للاهتمام وغير رياضية ، ولكنها ثاقبة أيضًا. إنه يثبت كيف يمكن لنظرية اللعبة إلقاء الضوء على كل شيء ؛ من التجمعات الاجتماعية ، إلى عمليات صنع القرار ، إلى الاستراتيجيات الناجحة للعب ألعاب الورق.

وهذا ملخص كتاب نظرية الالعاب

نبذة عن كاتب كتاب نظرية الالعاب (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

كين بينمور: أستاذ فخري في الاقتصاد في كلية لندن الجامعية. تقلَّدَ مناصبَ عدَّة في مجال الاقتصاد في كلية لندن للاقتصاد وجامعة ميشيجان.

محتويات كتاب نظرية الالعاب (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

اسم اللعبة

دراسة الاحتمالات
الوقت
الأعراف والقواعد المُتفق عليها

المعاملة بالمثل
المعلومات
المزادات

علم الأحياء التطوري
المفاوضات والائتلافات
الألغاز والمفارقات

المراجع والقراءات الإضافية
مصادر الصور

اقتباسات من كتاب نظرية الالعاب (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… وقد لعب أنطونيو وكليوباترا لعبة المغازلة على نطاقٍ واسع، وحقَّق بيل جيتس ثراءً هائلًا عندما لعب لعبة برامج الكمبيوتر، ولعب كلٌّ من أدولف هتلر وجوزيف ستالين لعبةً أبادت نسبةً ليست هيِّنة من سكان العالم، وأثناء أزمة الصواريخ الكوبية لعب خروشوف وكينيدي لعبةً كان من الممكن أن تُبيد البشرية جمعاء. مع هذا التطبيق الواسع النطاق، تكون نظرية الألعاب علاجًا شاملًا إذا ما استطاعت دائمًا أن تتنبَّأ بالكيفية التي سيلعب بها الأفرادُ الألعابَ المتعددة التي تتكوَّن منها الحياة الاجتماعية في العموم. ولكنَّ نظرية الألعاب لا تستطيع أن تحل كل مشكلات العالم؛ لأنها لا تنجح إلا عندما يلعب البشر الألعاب «بعقلانية»

… يتضح في لعبة القيادة أنه لا فائدة مطلقًا من البحث عن إجابةٍ عقلانيةٍ على نحوٍ صارم. فأي حُجة من المحتمَل أن تكون في مصلحة مَنْ يقود على الجانب الأيسر؛ ستكون ملائمةً بالقدر نفسه لمَنْ يقود على الجانب الأيمن. يقول الناس أحيانًا إنَّ الحل العقلاني يجب أن يكون هو التوازنَ المختلطَ الذي يقرِّر فيه كلُّ شخص بطريقةٍ عشوائيةٍ إنْ كان سيقود على الجانب الأيسر أو الأيمن، لكن هذا العرض قلَّما يحظى بكثيرٍ من الدعم.
لحل لعبة القيادة، نحتاج إلى قاعدةٍ عامةٍ مُتفَق عليها، أو «عُرْفٍ» عام، حول ما إذا كان علينا الْتزام الجانب الأيسر أم الأيمن عند القيادة. وفي الواقع، فإن هذا العُرف قد يكون اعتباطيًّا تمامًا، وهو ما يتَّضح في حقيقة أن بعض الدول تطبق قاعدة القيادة على الجانب الأيسر، وبعضها الآخر يطبق قاعدة القيادة على الجانب الأيمن.