كتاب هالو لتوم مادوكس PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: توم مادوكس
الصفحات: 202
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الخيال العلمي,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب هالو لتوم مادوكس PDF

ملخص عن كتاب هالو:

هالو

توم مادوكس

ترجمه محمد فتحي خضر وتنقيح هاني فتحي سليمان

تقدم هذه الرواية مزيجًا من الواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي والفلسفة الروحية. يخطط المؤلف لتطور جهاز كمبيوتر ذكي بفضل وعيه الذاتي ، وينقلنا إلى عالم نشهد فيه رؤى مستقبلية مثيرة للغاية تم إنشاؤها بواسطة تكنولوجيا الكمبيوتر والهندسة الحيوية ، من خلال حبكة سردية متقنة تتخللها من وقت لآخر مع الفلسفية ومضات.

يتم تشغيل محطة هالو الفضائية ، المملوكة لشركة Centrax ، بواسطة نظام ذكاء اصطناعي يسمى ألف ، والذي كان نتاج تطوير نظام كمبيوتر أبسط بكثير. ومن الذين لعبوا دوراً محورياً في القفزة التي قام بها نظام “الألف” نحو امتلاك الوعي ، فهو يحارب الموت منذ سنوات ، ولم يبق منه سوى جهود “ألف”. وهذا ملخص كتاب هالو.

نبذة عن كاتب كتاب هالو:

توم مادوكس: كاتب خيال علمي أمريكي مشهور. اشتهر بمشاركته في الكتابة مع ويليام جيبسون. معًا ، كتبوا حلقتين من سلسلة “The X-Files” ، بعنوان “Kill Switch” و “Shooting with Self-Perspective”. قام مادوكس بترخيص عمله بموجب ترخيص المشاع الإبداعي ، مما جعل الكثير منه متاحًا على موقعه على الويب.

محتويات كتاب هالو:

نبذة عن المؤلِّف

إهداء
الجزء الأول
احتراق، احتراق

هل يُمكنني مساعدتك في شيء؟
الرقص في الظلام
تصريح بعدم الوجود

تعالَ إليَّ إذن
الجزء الثاني
مدينة هالو، ألِف

حديقة الآلات الصغيرة
مدينة هالو
مقهًى افتراضي

أخبِرْني حين تَنال كفايتك
طبيعة بوذا داخلك
الجزء الثالث

تشغيل تجريبي
الكون
العقل، أشبه بمنطاد غريب، يَرتفع إلى آفاقٍ لا نهائية

فوضى
الجزء الرابع
في الأعماق السحيقة

طيران، موت، نمو
إعادة كل شيء
الجزء الخامس

حديث، حلم، قتال
سَكرة الحُب
خارج البيضة

بيزنطة

اقتباسات من كتاب هالو:

… ذات صباحٍ مُمطرٍ في سياتل، كان جونزاليس مستعدًّا لدخول البيضة. قبل هذا اليوم بأسبوعٍ كان قد عاد من ميانمار، الدولة المعروفة سابقًا باسم بورما، والآن، بعد يومين من تعاطي العقاقير والصوم، كان مستعدًّا: لقد صار غريبًا، يشعر بالأُلفة في مكانٍ بعيد.

كان دماغه مليئًا ببراعمَ نارية، وقد أضاءت أوراقها البيضاء المتفتِّحة بلون أصفر، مركزًا لعالَم يحترق. وعلى الباب ذي اللطخات السوداء المصنوع من خشب البلوط تراقصَت أجنحةٌ ملائكية في لهبٍ أزرق، وقد ارتسمَت على وجوهها البهجة وسط النار الباردة. وبينما كان جونزاليس يُحدِّق في الأشكال المحفورة المتحرِّكة فكَّر في نفسه قائلًا: «إن النار في عقلي، في دماغي.»

… طفا في صمت، مُنتظرًا، وهو يتنفَّس ببطءٍ وبعمقٍ بينما أخذ شعورُ النشوة يشقُّ طريقه بين خليطِ المشاعر العشوائي الذي ولَّدته العقاقيرُ والتأمُّلُ والبيضة. لا يهمُّ أنه كان على وشْك أن يُعيد معايشةَ مخاوفه الخاصة؛ فقد كان هذا هو ما يُحرِّكه: الدخول إلى عوالمَ متعدِّدةٍ من الخبرات البشرية؛ السفر عبْر المكان والزمن والاحتمالات، كل ذلك في آنٍ واحد.