الأدب

كتاب يوميات لعباس العقاد pdf

تحميل وقراءة كتاب يوميات لعباس العقاد pdf

كتاب يوميات

ملخص كتاب يوميات لعباس العقاد pdf

ملخص عن كتاب يوميات:

لم يكن العقاد مجرد كاتب ومفكر. بل كان أيضًا صحفيًا كان منشغلاً بمشاكل وقضايا المجتمع اليومية ، فكان يقضي وقته وتفكيره لإيجاد حلول لقضايا وطنه ، وسداد ما اعتبره ديونه للمجتمع. . كرس قلمه لخدمة وطنه وثقافتها العربية ، وكتب العديد من المقالات الصحفية التي أطلق عليها “يوميات” ، وتنوعت موضوعاتها بين سياسية واجتماعية وأدبية وفلسفية ، وكان هدفها الوحيد البحث عن الحقيقة ونشرها. قيم الجمال والعدالة التي آمن بها. هذه المقالات ، رغم ظهورها من عنوانها “اليوميات” ، هي ابنة عصرهم ، لكنها مناسبة للقراءة الآن. حيث تكون موضوعاتها مناسبة لأي وقت ؛ وذلك لأنه يتمتع بطابع فلسفي أصيل يعبر عن وجهة نظر العقاد في الحياة بشكل عام. وهذا ملخص كتاب يوميات.

 

نبذة عن كاتب كتاب يوميات:

عباس محمود العقاد كاتب وشاعر وفيلسوف وسياسي ومؤرخ وصحفي وراهب في مجال الأدب. اشتهر ، وملأ العالم بأدبه ، ومثّل حالة فريدة في الأدب العربي الحديث ، ووصل إلى مرتبة فريدة فيه.

ولد عباس محمود العقاد في محافظة أسوان عام 1889 م ، وكان والده موظفًا بسيطًا في إدارة السجلات. كان العقاد راضياً عن حصوله على الشهادة الابتدائية ، لكنه كرس نفسه للقراءة والتعليم. حيث احتوت مكتبته على أكثر من ثلاثين ألف كتاب. عمل العقاد في العديد من الوظائف الحكومية ، لكنه كره العمل الحكومي واعتبره سجنًا لأدبه. لذلك لم يدم طويلا في أي وظيفة التحق بها. اذهب إلى العمل الصحفي ؛ عمل في جريدة الدستور وأصدر جريدة الضياء وكتب لأشهر الصحف والمجلات في ذلك الوقت. وهب العقاد حياته للأدب. لم يتزوج لكنه عاش قصص حب خلد اثنان منها في روايته “سارة”.

تم تكريم العقاد كثيرا.

محتويات كتاب يوميات:

كلمة في العنوان
الأدباء بين جيل وجيل
من أسرار التاريخ والأدب
كانْت
الناخب المصري وفلسفة أرسطو
أحد أقارب تشرشل كان يحمل البيكوية
سحر الشرق
وجودية أو عدمية
كوابيس الكبراء
قبلة الجزائر بين مكة وباريس
الممثل كين في الفلسفة الوجودية
تاريخ المستقبل
من الشمال إلى اليمين
ألوان التأليف في الغرب
قصور الفلسفة
الإمامة عند الإسماعيليين

اقتباسات من كتاب يوميات:

  • وددت أعرض على القارئ تلك المقارنة البديعة، التي جاءت بها يراعة «ونتوورث دي ويت» Wintworth De witt، الفيلسوف المتخصص لدراسة أبيقور، لولا أنها مقارنة تستلزم منا تمهيدًا طويلًا في تصحيح أغلاط التاريخ عن «أبيقور»؛ الفيلسوف المظلوم الذي أصبح اسمه علمًا على «الشهوانية»، ولم يكن بين الفلاسفة من هو أبعد منه عن الشهوات.

    يقارن دي ويت بين أبيقور والقديس بولس إمام المسيحية في القرن الأول بعد الميلاد، ويعزز مقارنته بالنصوص وشواهد الحياة، ويدع القارئ وهو على يقين من سخافة التاريخ وطهارة الفيلسوف المظلوم.

    ولو اتسع المقال للتمهيد والتصحيح على هذه الوتيرة، لكانت هذه الأعجوبة سيدة الأعاجيب بين واردات الأدب الأخيرة، ولكنها أسلم وأوضح؛ حيث تأتي بعد تمهيدها الملائم، ومع تصحيحها المطلوب.

    ونحن نستبدل بها هذه الخاتمة عن كتاب في تاريخ المستقبل، فربما كان الكذب على تاريخ المستقبل أقل كثيرًا من كذب المؤرخين على الماضي البعيد، أو على الحاضر القريب.

    وأشهد بعد هذا أن الكتاب الأخير عن تاريخ المستقبل جد صارم، لا يأتيه الهزل من بين يديه ولا من خلفه.

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:

تحميل كتاب يوميات لعباس العقاد pdf

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق