رواية الدمية الشريرة (صرخة الرعب 45) pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: ر.ل.ستاين
الصفحات: 127
الحجم: 7
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: نهضة مصر
الاقسام: روايات رعب,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

رواية الدمية الشريرة (صرخة الرعب 45) pdf

ملخص عن كتاب رواية الدمية الشريرة (صرخة الرعب 45):

جيمي جيمس… ممثل الدمى الشهير الذي يؤدي بمساعدة الدمية الشريرة سلابي!! ولكن…هل كانت سلابي مجرد دمية عادية؟! أم أن هناك سر رهيب يخفيه جيمي؟! اقرأ هذه الأحداث المثيرة وانضم إلى جيمي في مواجهة الدمية الشريرة

وهذا ملخص كتاب رواية الدمية الشريرة (صرخة الرعب 45).

نبذة عن كاتب كتاب رواية الدمية الشريرة (صرخة الرعب 45):

روبرت لورانس ستاين (من مواليد 8 أكتوبر 1943)، المعروف أحيانًا باسم جوفيال بوب ستاين وإريك أفابي، هو روائي أمريكي وكاتب قصة قصيرة ومنتج تلفزيوني وكاتب سيناريو ومحرر تنفيذي. يشار إلى ستاين باسم “ستيفن كينج”. أدب الأطفال هو مؤلف مئات روايات الرعب الخيالية، بما في ذلك كتب سلسلة Fear Street، Goosebumps، The Rotten School، Mostly Ghostly، وThe Nightmare Room. تشمل بعض أعماله الأخرى ثلاثية Space Marines، وكتابين عن ألعاب التنصت، وعشرات كتب النكتة. اعتبارًا من عام 2008، باعت كتب شتاين أكثر من 400 مليون نسخة.

ولد شتاين في 8 أكتوبر 1943 في كولومبوس، أوهايو، وهو ابن لويس شتاين، موظف الشحن، وآن فينشتاين. نشأ وترعرع في بيكسلي، أوهايو. ينحدر من عائلة يهودية. بدأ الكتابة في سن التاسعة، عندما وجد آلة كاتبة في العلية، ثم بدأ بكتابة القصص وكتب النكتة. بحسب الفيلم الوثائقي حكايات من القبو: من الكتب المصورة إلى التلفزيون، قال روبرت لورانس ستاين إنه يتذكر قراءة الكتب المصورة سيئة السمعة “حكايات من القبو” عندما كان شابًا، والتي اعتبرها أحد مصادر إلهامه. تخرج من جامعة ولاية أوهايو عام 1965 بدرجة بكالوريوس في الآداب في اللغة الإنجليزية. أثناء وجوده في جامعة ولاية أوهايو، قام روبرت لورانس ستاين بتحرير مجلة الفكاهة بجامعة ولاية أوهايو The Sundial لمدة ثلاث من السنوات الأربع التي قضاها هناك. انتقل لاحقًا إلى مدينة نيويورك لمتابعة حياته المهنية ككاتب.

اقتباسات من كتاب رواية الدمية الشريرة (صرخة الرعب 45):

تنهد «جيمي» ثم قال: «لن أستطيع العمل مرة أخرى.. لقد حطمت مستقبلی یا «سلابی» لقد انتهيت.. انتهيت.. هل أنت سعيد بما فعلته بي ؟ وضع «سلابي» إحدى ساقيه فوق الأخرى ثم قال في هدوء أعتقد أنك فى حاجة لاستنشاق بعض الهواء النقي.. إنك تبدو قلقاً». صرخ فيه «جيمي»: «اصمت». ثم أخذ نفساً عميقاً وحبسه داخل رئتيه لوهلة قبل أن يعقد نراعيه أمام صدره فى محاولة السيطرة على نفسه ولكن الأمر لم يكن سهلاً فأصوات الأطفال التي تصرخ خوفاً في الخارج وصوت صراخ الصبي الذي يتألم في شدة لاتزال مسموعة وصورتهم جميعاً وهم يسعون أذانهم ويرجونه أن يجعل «سلابي» يتوقف عن إصدار هذا الصغير المزعج لاتفارق ذهنه، فدفن وجهه بين كفيه ثم كرر: لن أعمل مرة أخرى لن يجرؤ أى مسرح على دعوتى العمل به. وهنا قال «سلابي افهم يا جيمي… إنها إدارة للعمل ! ورفع «جيمي رأسه وحدق في سلابي، ثم قال: