رواية مساء لا ينتهيPDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: صفا ممدوح
الاقسام: كتب التنمية الذهنية,

تم حذف روابط التحميل والقراءه حيث يعتبر الكتاب ملكية خاصة او بناءً على طلب المؤلف

رواية مساء لا ينتهيPDF

تلخيص رواية مساء لا ينتهيPDF:

تحميل كتب تنمية بشريه PDF:

اشتهرت في الآونة الأخيرة كتب التنمية البشرية لما تُحدثة من تغير مُلفت في حياة المهتم بدراستها، فتغير حياة المرء من الأسوأ إلي الأحسن، وتفتح للشخص آفاق جديدة في سماء الأمل مُتخطياً كل العوائق والحواجز التي تواجهه، كما تعمل كتب التنمية البشرية علي زيادة معدل الذكاء، وتنمية المهارات بل واكتساب مهارات جديدة، وتحظى التنمية البشرية بكوكبة من الكتب مثل: كتاب قوة التفكير PDF، كتاب 33 استراتيجية للحرب، كتاب ابدأ بلماذا، كتاب أعمل 4 ساعات فقط في الأسبوع، رواية مساء لا ينتهي.

نبذة عن الكتاب :

يعد رواية مساء لا ينتهي أحد أكثر الكتب إنتشاراً من كوكبة كتب التنمية الذاتيةو من خلال هذا الكتاب” العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة ” ومن خلال أقوال هي خلاصة خبرات الحياة الطويلة ونستطيع أن نفهم أنه باستطاعتنا دائما التحليق عاليا والوصول للنجوم ولا شك أنه من أكثر الأشياء السلبية التي تحجم من امكانياتنا وقدراتنا هو اكتفاؤنا بما نحن فيه وأننا لا نطمح دائما الى الأفضل مدّعين أنه ليس في الامكان أفضل مما كان والعلماء يفاجئوننا بأن عقلية الانسان وتركيب مخه التشريحي يستطيع التعامل مع أشياء أكثر بكثير مما يجعلنا لا نركن للمقولة السابقة وعلى الانسان أن يتحلى دائما بصفة الصبر مع صفة الطموح والأمل لأن كل واحدة بدون الأخرى قد لايصبح لها معنى. .

اقتباسات رواية مساء لا ينتهيPDF:

❞ هي رحلة بذرة دامت لتسعة أشهر ليكون الوصول دون خيارات أخرى متاحة، زهرة أنبتت في أرضٍ موحلة، خلفها الرماد وأمامها الضباب وفي قلبِها ضوء خافت لكنه لا يسمح لهذا المساء أن ينتهي.. ❝

لا بُدَّ أن هناك شيئًا ما يستحثك ويستثير مشاعرك، شيئًا يجعل قلبك ينبض. ذلك الشيء الذي يستحق البحث عنه في كل العالم للعثور عليه!

مشكلتك أنك لا تعرف ماذا تريد ، أو ربما كنت تعرف ما تريد حقاً ، إلا أنك لا تستطيع تمثله في عقلك . لا تستطيع رؤيته بوضوح .

مشكلتي هي أنني دائماً ما كنت أرغب بالحصول على الكثير من الأشياء، كما أنني أرغب فيها بالطريقة السهلة؛ طريقة الطامعين.

إن الوجوه تصبح مخادعة، إذا لم تستطع ربطها بالأماكن والأزمنة.

إنه لمن المدهش في هذه الدنيا كيف أن الأمور لا تنتهي أبداً كما يتوقع لها المرء .

إن الوجوه تصبح مخادعة، إذا لم تستطع ربطها بالأماكن والأزمنة.

الحوادث الغريبة بدأت تقع في ذلك المكان. فهل كان على مايكل منذ البداية أن يصغي إلى ذلك التحذير العجيب: “لا حظّ لأولئك الذين يعبثون بفدان الغجري، ولم يكن لهم حظ أبداً من قبل”؟!