كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس PDF للكاتب أبو حامد الغزالي

كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس
لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب
قيم الكتاب

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس PDF للكاتب أبو حامد الغزالي

تلخيص كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس PDF للكاتب أبو حامد الغزالي

كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس للكاتب أبو حامد الغزالي أحد رموز عصره ومن أشهر علماء المسلمين في القرن السادس الميلادي. ج (450 م / 11 م – 1058 م)، كان فقيهاً وأصولياً وفيلسوفاً، وكان صوفي النظام، شافعي الفقه، ولم يكن هناك شافعيون في آخر عهده مثله، وكان على مذهب الأشاعرة في العقيدة، لُقِّب الغزالي بالعديد من الألقاب في حياته أشهرها لقب “حجة الإسلام”، وله ألقاب مثل: زين الدين، وحج الدين، والعالم الواحد، ومفتي الأمة، وبركة الناس، وإمام أئمة الدين، وشرف الأئمة، وكان له أثرٌ كبيرٌ وبصمةٌ واضحةٌ في عدّة علوم مثل الفلسفة، والفقه الشافعي، وعلم الكلام، والتصوف، والمنطق، وترك عدداَ من الكتب في تلك المجالات ومن أهم كتبه كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس.

كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس للإمام أبو حامد الغزالي

من أهم كتب أبو حامد الغزالي

نبذة عن كاتب كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس

ولد الغزالي عام 450 هـ الموافق 1058 هـ في “طبران” بقصبة طوس، وهي إحدى فرقي طوس، ويقال إنه ولد عام 451 هـ الموافق 1059 هـ كان فقيرًا لأن والده عمل في غزل الصوف وباعه في طوس، ولم ينجب سوى أبي حامد وأخيه أحمد الذي كان أصغر منه، كان والده يميل إلى الصوفية، فهو لا يأكل إلا ما كسبته يده، وكان يحضر مجالس الفقهاء ويجلس معهم ويخدمهم وينفق ما يقدر عليه.

بداية تعليمه

وكان يدعو في كثير من الأحيان إلى الله من أجل أن يكون ولده فقيهًا، فكان ابنه أبو حامد الغزالي، وكان اخيه أحمد داعية مؤثر بين الناس، وعندما اقترب موته، أوصاهما صديقًا له، وهو صوفي، وقال: ” إِن لي لتأسفاً عظيماً على تعلم الخط وأشتهي استدارك ما فاتني في وَلَديّ هذَيْن فعلّمهما ولا عليك أن تنفذ في ذلك جميع ما أخلّفه لهما” وعندما مات جاء صديقه ليعلمهما حتى نفد ما تركه والدهم من مال.

بدأ بحثه عن العلم في شبابه عام 465 م، فأخذ الفقه بطوس على يد الشيخ أحمد الراذكاني، ثم ذهب إلى جرجان وطلب العلم على يد الشيخ الإسماعيلي (وهو أبو النصر الإسماعيلي بحسب تاج الدين السبكي، بينما يرى المحقق فريد جبر أنه إسماعيل بن سعادة الإسماعيلي وليس أبو النصر لأنه توفي سنة 428 هـ قبل ولادة الغزالي)، وعلق عليه عن الطلقة (أي كتب علمه دون حفظ أو تلاوة).

وفاته

بعد أن عاد الغزالي إلى طوس، مكث هناك بضع سنوات، وسرعان ما توفي يوم الاثنين 14 جمادى الآخرة 505 هـ، الموافق 19 ديسمبر 1111 م في الطبران بمدينة طوس، ولم يخلف سوى الفتيات. وروى أبو الفرج بن الجوزي في كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادسه “الثبات عند الممات” على لسان أحمد (شقيق الغزالي): ” لما كان يوم الإثنين وقت الصبح توضأ أخي أبو حامد وصلّى، وقال: “عليّ بالكفن”، فأخذه وقبّله، ووضعه على عينيه وقال: “سمعاً وطاعة للدخول على الملك”، ثم مدّ رجليه واستقبل القبلة ومات قبل الإسفار” وقد سأله بعض أصحابه فقالوا له أوصِ فقال: “عليك بالإخلاص” فلم يزل يكررها حتى مات.

اقتباسات من كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس إحياء علوم الدين

من كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس للإمام أبو حامد الغزالي

من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:

استمع إلى الكتاب كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس PDF للكاتب أبو حامد الغزالي

الإمام أبو حامد الغزالي
الإمام أبو حامد الغزالي في سماء التاريخ الإسلامي، يلمع نجم الإمام أبو حامد ....اعرف المزيد

الكتب مشابهة لــ كتاب إحياء علوم الدين المجلد السادس PDF للكاتب أبو حامد الغزالي

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

تحفظ المكتبة العربية للكتب كافة حقوق الملكية الفكرية للمؤلفين والناشرين وفي حالة وجود أي مخالفة لاي كتاب برجاء التواصل معنا