كتاب ابو بكر الصديق PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 767
الحجم: 10
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب ابو بكر الصديق PDF

ملخص عن كتاب ابو بكر الصديق:

• قال رسول اللہ ﷺ:

ـ «ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما» .

ـ «إن الله بعثني إليكم ، فقلتُم : كذبت ، وقال أبو بكر: صدق ،

وواساني بنفسه وماله ، فهل أنتم تاركو لي صاحبي؟ فهل أنتم تاركو لي

صاحبي؟ ـ «إنه ليس من الناس أحد أمن علي نفسه وماله من أبي بكر بن أبي قحافة ، ولو كنت متخذاً من الناس خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً ، ولكن خلة الإسلام أفضل ، شدوا عني كل خوخة في هذا المسجد غير خوخة أبي بكر» .

ـ «ما لأحد عندنا يد إلا وقد كافيناه ، ما خلا أبا بكر؛ فإن له عندنا يداً

يكافيه الله بها يوم القيامة» .

ـ «أبو بكر وعمر من هذا الدين كمنزلة السمع والبصر من الرأس» . ـ «إن أهل الدرجات العلى لـبـراهم من تحتهم كما ترون النجم الطالع في أفق السماء ، وإن أبا بكر وعمر منهم ، وأنعما» . ـ «أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين ، إلا النبيين والمرسلين» . ـ «إن يطع الناس أبا بكر وعمر فقد أرشدوا» . وهذا ملخص كتاب ابو بكر الصديق.

نبذة عن كاتب كتاب ابو بكر الصديق:

محتويات كتاب ابو بكر الصديق:

هذا الرجل .

أولاً : قال الله تعالى

ثانياً : قال رسول اللہ ﷺ

ثالثاً : قال أبو بكر رضي الله عنه

المقدمة

الباب الأول

نبعة الصديق ونشأته وأسرته ومكونات شخصيته

الفصل الأول : أخباره الشخصية

أولاً : اسمه ونسبه ونسبته

ثانياً : كنيته ثالثاً : ألقابه .

رابعاً: صفاته الخلقية وحليته

خامساً: صفاته الخلقية وسجاياه ومؤهلاته ه الفصل الثاني : نشأته ومنزلته في قريش وعلاقته بالنبي ﷺ قبل البعثة

الفصل الثالث : أسرته ومعاشه

أولاً : والده .

……..

اقتباسات من كتاب ابو بكر الصديق:

… وعلى هذه السبيل من الصرامة والصلابة مشى أبو بكر النبي ﷺ ، وفي قصة ميراث السيدة فاطمة الزهراء ، وفي إنفاذ جيش أسامة ، ومحاربة أهل الردة .

خامسا: خشيته ورقته وبكاؤه:

إن أصدق ما يعبر عن هذه الشجية النبيلة والمسلك الرفيع والطبع الأصيل في أبي بكر؛ قول النبي ﷺ: «أرحم أمتي بأمتي أبو بكر» وقوله ﷺ في قصة أسرى بدر: «وإن مثلك يا أبا بكر كمثل إبراهيم عليه السلام ، قال : « فمن تبعنى فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم ﴾ [إبراهيم : 36] ، ومثلك يا أبا بكر كمثل عيسى ، قال : « إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ﴾ [المائدة : ١١٨]» .

والرحمة والشدة ، والرقة والصلابة ، والرأفة والحدة ، في الصديق خصلتان متكافئتان وخلقان متكاملان ، لا تضاد بينهما ولا تعارض ، ولا تشاكس ولا تعاند ، بل هما متناغمان في حياته رضي الله عنه ، يستيقظ كل منهما في الوقت الذي يناسبه ، ويعمل في الموقف الذي يتطلبه .

…