كتاب الحداثة مقدمة قصيرة جدا PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: كريستوفر باتلر
الصفحات: 122
الحجم: 30
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الثقافة العامة, كتب الفلسفة والمنطق,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الحداثة مقدمة قصيرة جدا PDF

ملخص عن كتاب الحداثة (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

كريستوفر باتلر

ترجمة شيماء طه الريدي ،مراجعة هاني فتحي سليمان

لماذا تعتمد الثقافات بشكل كبير على التخيلات الأسطورية المرتبطة بالماضي؟ وكيف يفكر الناس في الواقع عندما لا يتكلمون؟ كيف ترتبط الثقافة العالية والثقافة المنخفضة ببعضهما البعض؟ لماذا نحتاج إلى ما هو “تقدمي” و “جديد”؟

يروي هذا الكتاب من سلسلة “مقدمة قصيرة جدًا” قصة “الحداثة” عبر مختلف المجالات الجمالية والثقافية ، ويلقي الضوء على الأفكار الحداثية المتعلقة بالموضوع ، والذاتي ، واللاعقلاني ، والآلات. حول الألوان الجديدة للموسيقى والرسم والأدب ؛ ما أضاء كل جوانب الحياة في القرنين العشرين والحادي والعشرين. يدور هذا الكتاب حول الأفكار والأساليب التي تخللت الأعمال الفنية المجدِّدة في الفترة من عام ١٩٠٩ حتى عام ١٩٣٩. إنه لا يتحدث، في الأساس، عن «الحداثة»؛ أي الضغوط والمتاعب التي وقعت خلال هذه الفترة بفعل فقدان الإيمان بالدين، وتصاعد اعتمادنا على العلم والتكنولوجيا، وتوسع الأسواق، وتحويل كل شيء إلى سلعة بفعل الرأسمالية، ونمو الثقافة الجماهيرية وتأثيرها، واجتياح البيروقراطية للحياة الخاصة، وتغير المعتقدات بشأن العلاقات بين الجنسين. لقد كان لكل هذه التطورات تأثيرات خطيرة على الفنون، كما سنرى، ولكن فكرتي الأساسية هنا تتمثل في التحدي الذي يواجه فهمنا للأعمال الفنية الفردية. وهذا ملخص كتاب الحداثة

نبذة عن كاتب كتاب الحداثة (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

كريستوفر باتلر أستاذ الأدب الإنجليزي واللغة الإنجليزية في جامعة أكسفورد. له عدة كتب منها بدايات الحداثة.

محتويات كتاب الحداثة (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

الأعمال الفنية الحداثية

الحركات الحداثية والتقليد الثقافي
الفنان الحداثي
الحداثة والسياسة

المراجع
قراءات إضافية
مصادر الصور

اقتباسات من كتاب الحداثة (سلسلة مقدمة قصيرة جدا):

… يبدو مرجحًا أن أسلوب الشعراء في حضارتنا، بصورتها الحالية، لا بد أن يكون «صعبًا» بالضرورة؛ فحضارتنا تتضمن قدرًا كبيرًا من التنوع والتعقيد. هذا التنوع وذاك التعقيد، اللذان يلعبان على وتر من الإدراك المصقول، لا بد أن يُسفرا عن نتائج متنوعة ومعقدة. ولا بد للشاعر أن يصبح أكثر وأكثر شمولًا، وأكثر تلميحًا، وأكثر مراوغة، من أجل دفع اللغة، وخلخلتها إن لزم الأمر؛ لتتلاءم مع مقصده.
… تبدو الكلمات الافتتاحية لرواية جيمس جويس «يوليسيس»، للوهلة الأولى، وكأنها قادمة من العالم الواقعي، ولكن المظاهر خادعة، وتصبح أكثر خداعًا مع تعمقنا أكثر في الرواية، وتصبح انحرافاتها الأسلوبية أكثر وضوحًا، على الرغم من أنها مرتكزة في الأساس داخل تاريخ دقيق إلى حد كبير.