كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جويس أبلبي
الصفحات: 524
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب الإقتصاد والمال,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا pdf

ملخص عن كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا:

يبدو أن النظام الرأسمالي ، بجذوره العميقة ونطاقه الشامل ، عالمي وخالد. ومع ذلك ، فإن هذا النظام الموجود في كل مكان من حولنا لم يكن هو الحال دائمًا. تزودنا جويس أبلبي بمقدمة رائعة لهذا الابتكار العبقرى للجنس البشري ، منذ بدايته وحتى الوقت الحاضر الذي يهيمن فيه على العالم بأسره ، وفي هذا يتعامل مع الرأسمالية كثقافة ، وتطور تاريخي كان في بأي حال من الأحوال تطورا طبيعيا أو حتميا.

وهذا ملخص كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا.

نبذة عن كاتب كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا:

جويس أبلبي أستاذة فخرية للتاريخ بجامعة كاليفورنيا ، لوس أنجلوس. حصلت على جائزة آرثر إم شليزنجر جونيور من جمعية المؤرخين الأمريكيين لكتاباتها المتميزة عن التاريخ الأمريكي. يعيش في لوس أنجلوس.

محتويات كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا:

شكر وتقدير
لغز الرأسمالية
التجارة في اتجاهات جديدة
تطورات حاسمة في الريف
تعقيب على الأسواق والطبيعة البشرية
وجها الرأسمالية في القرن الثامن عشر
صعود ألمانيا والولايات المتحدة
عمالقة الصناعة ومعارضوهم
الحكام الرأسماليون
الحرب والكساد
مستوى جديد من الازدهار
الرأسمالية في وضع جديد
الرأسمالية في القرن الحادي والعشرين
عن الأزمات والنقاد
ملاحظات

اقتباسات من كتاب الراسمالية ثورة لا تهدا:

…بدأت شركة الهند الشرقية تستورد منسوجات القطن والجنهام الزاهية في نهاية القرن السابع عشر، وبعد أن ظل الرجال والنساء الإنجليز لأجيال وأجيال يرتدون المنسوجات الثقيلة كالصوف والكتان، تحمسوا لفرصة لارتداء المنسوجات الخفيفة الزاهية هذه. كانت ردة فعلهم هذه مباغِتة للمراقبين، بدرجة جعلت بعضًا منهم يبالغ في الإشادة بفائدة الرغبات المادية. فقد كتب أحدهم: «حاجات العقل بلا حدود، والإنسان طموح بالفطرة، وكلما سما عقله، ازدادت حواسه رقة وقدرة على الإمتاع.» وهنا يمضي كاتب هذه الكلمات في ربط هذه الحواس المستثارة بميل إلى العمل بجد أكبر بغية نيل القدرة على الإنفاق أكثر. لقد نشأ أحد المكونات الهامة لانتصار الرأسمالية على النظام التقليدي من حمل الناس على تغيير رأيهم بشأن القيم الأساسية. لقد كان عالمهم مدعومًا بمجموعة مترابطة من الأفكار التي كانت ترسم كيفية سير الأمور في عالم تشوبه الندرة. كان توزيع المديح والاستنكار — في الأغاني والمواعظ والأمثال القديمة — يبقي الناس كُلًّا في موضعه المناسب. ونظرًا لأننا نتعلم القواعد الاجتماعية خلال مرحلة نمونا؛ فإننا نادرًا ما نعيد النظر فيها بعدما نكبر. وتشكل دراسة كيفية عمل هذه القواعد دائرة اختصاص علماء الاجتماع وعلماء النفس، لكن لا يمكن إغفالها عند رصد تاريخ الرأسمالية؛ لأن الرأسمالية قامت على اختلاف تصرفات الناس التي تنوعت بين خوض المجازفات، وتأييد التجديد، والابتكار. وتلخص صرعة المنسوجات القطنية هذا التحول إلى أسلوب جديد للعيش في العالم.