كتاب عمر بن الخطاب PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 773
الحجم: 10
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب عمر بن الخطاب PDF

ملخص عن كتاب عمر بن الخطاب:

قال رسول الله ﷺ:

ـ «لو كان بعدي نبي لكان عمر بن الخطاب» . ـ «إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه» .

ـ «لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس محدثون ، فإن يك في أمتي أحد فإنه عمره .

ـ «إيها يا ابن الخطاب ، والذي نفسي بيده ما لقيـك الشيطان سالكاً فجاً قط إلا سلك فجاً غير فجك». ـ «إني لا أدري ما قدر بقائي فيكم ، فاقتدوا باللذين من بعدي، وأشار إلى أبي بكر وعمر . – «بينما أنا على بثر أنزع منها ، جاءني أبو بكر وعمر ، فأخذ أبو بكر الدلو فنزع ذنوباً أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ، ثم أخذها ابن الخطاب من يد أبي بكر فاستحالت في يده غرباً ، فلم أر عبقرياً من الناس يقري فريه ، فنزع حتى ضرب الناس بعطن» . وهذا ملخص كتاب عمر بن الخطاب.

نبذة عن كاتب كتاب عمر بن الخطاب:

محتويات كتاب عمر بن الخطاب:

هذا الرجل

ـ قال الله تعالى

ـ قال رسول اللہ ﷺ

ـ قال الفاروق عمر رضي الله عنه

المقدمة

الباب الأول

أخباره عمر الشخصية وأسرته وحياته قبل إسلامه ه الفصل الأول : أخباره الشخصية وحليته وصفاته الخلقية .

أولاً: اسمه ونسبه ونسبته

ثانياً : كنيته

ثالثاً: ألقابه

رابعاً: صفاته الخلقية وحليته.

الفصل الثاني : مولده وأسرته أولاً: مولده

ثانياً : جده نفیل بن عبد العزى

اقتباسات من كتاب عمر بن الخطاب:

… وتبهرك صراحة . كبار إخوانه من الصحابة ومع كذلك عمر مع

غيرهم من الناس ، فمن ذلك :

ـ لما تأيمت ابنته حفصة، عرض زواجها على عثمان بن عفان، فاعتذر إليه. ثم عرضها على أبي بكر، فصمت ولم يرجع إليه بشيء. وخطبها رسول اللہ ﷺ فتزوجها ، فحظيت بأن كانت من سيدات بيت النبوة .

على حفصة فلم (قال عمر : فلقيني أبو بكر فقال : لعلك وجدت علي حين عرضت أرجع إليك شيئاً؟ قال عمر : قلت : نعم! قال أبو بكر: فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمتُ أن رسول اللہ ﷺ قد ذكرها ، فلم أكن لأفشي سر رسول اللہ ﷺ ، ولو تركها رسول اللہ ﷺ قبلتها)(۲).

ـ ووفد إليه الربيع بن زياد من العراق ، فرأى طعامه الخشن ، فقال له : يا أمير المؤمنين! إن أحق الناس بطعام لين ومركب لين وملبس لين لأنت . فرفع عمر جريدة معه فضرب بها رأسه ، وقال : أما والله ما أراك أردت بها الله ، وما أردت بها إلا مقاربتي(3)! .

…