كتاب لغز محطة تشارينج كروس pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جوزيف سميث فليتشر
الصفحات: 230
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: روايات بوليسية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب لغز محطة تشارينج كروس pdf

ملخص عن كتاب لغز محطة تشارينج كروس:

يموت رجل فجأة وفي ظروف غامضة في قطار ، والشخص الوحيد الذي يرافقه يختفي دون أن يترك أثرا في محطة سكة حديد تشارينغ كروس. وحدث أن محامي شاب شهد على هذه الواقعة ، ونظراً لطبيعتها الغريبة ، فقد أثار فضوله ، ولم يكف عن البحث حتى يعرف سر هذه الوفاة. يجري تحقيقات مع مفتش الشرطة المسؤول عن القضية. تصبح الأمور أكثر تعقيدًا عندما يكتشفون أن المتوفى كان ضابط شرطة متقاعدًا ، وظهرت شخصية من ماضيه الشرطي في حياته قبل وفاته مباشرة. مع التحقيقات ، تظهر المزيد من التعقيدات والأسئلة والشخصيات المثيرة للجدل. تصل هذه الأحداث الغامضة إلى ذروتها ، فهل سيتمكن المحامي ومفتش الشرطة من كشف السر وراء هذا اللغز.

وهذا ملخص كتاب لغز محطة تشارينج كروس.

نبذة عن كاتب كتاب لغز محطة تشارينج كروس:

جوزيف سميث فليتشر: صحفي ومؤلف إنجليزي شهير ، ولد في منتصف القرن التاسع عشر تقريبًا. ألف أكثر من 230 عملاً في مجموعة واسعة من المجالات ، الأدبية وغير الأدبية ، وكان أحد أشهر الكتاب الإنجليز في الأدب البوليسي. من بين أعماله الشهيرة “أندرولينا” و “جريمة المعبد الأوسط” و “حل لغز”. توفي سنة 1935.

محتويات كتاب لغز محطة تشارينج كروس:

القطار الأخير نحو الشرق
لمن تعود هذه الصورة؟
الثروة المحتملة
القلادة الماسية
عودة الشرطة
عيناتٌ من الحبر
المخمل الأسود
شقق فليجوود المستأجَرة
زجاجة الدواء
الزائر الغامض
الليدي ريفرسريد
اسم مستعار: السيدة ليستوريل

اقتباسات من كتاب لغز محطة تشارينج كروس:

…

تقدَّم هوليس الطريق على طول الزقاق، بين جدرانٍ عالية مصمتة لا نوافذ فيها، واستدار فجأة نحو فناء صغير، ثم توقَّف أمام باب غائر في أحد جوانب منزل قديم ذي هيكل خشبي.

أدار رأسه قليلًا وقال: «يا له من مكانٍ غريب! لكن كأس نبيذ البورت أو الشيري التي ستحصل عليها هنا، تضاهي في جودتها ما يمكن أن تحصل عليه في أي مكان آخر في إنجلترا؛ فذلك الرجل يفهم زبائنه! هيا لندخل.»

وتقدَّم إلى مكان لم يرَ هيثرويك مثيلًا له من قبل؛ إذ كانت الحجرة دافئة وتبعث على الراحة ومكسوة بألواح وعوارض من خشب البلوط العتيق، وبها نار وهَّاجة تستعر في مدفأة مفتوحة بينما يتراقص وميض ألسنة لهبها على النحاس العتيق والقصدير الذي كان يُزيِّن حوائطها. وعند أحد جوانب الحجرة كانت توجد مِنضدة مشرب يقف خلفَها رجلٌ متقد العينين يرتدي قميصًا بكمَّين وقد برز سيجار من زاوية شفتيه الحليقتين الرطبتين، بينما كان منهمكًا في تلميع كئوس النبيذ.

وقال بنبرة ودودة: «صباح الخير أيها السيدان! إنه صباح لطيف يا سيد هوليس بالنسبة إلى هذا الوقت من العام. ماذا يمكنني أن أقدِّم لك ولصديقك يا سيدي؟»
…