كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1 للشيخ يوسف القرضاوي PDF

كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1 للشيخ يوسف القرضاوي PDF
لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب
قيم الكتاب

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1 للشيخ يوسف القرضاوي PDF

تلخيص كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1 للشيخ يوسف القرضاوي PDF

من كتب الشيخ يوسف القرضاوي كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1؛ والشيخ القرضاوي هو واحد من أبرز العلماء في السنة في العصر الحديث؛ وهو رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين؛ تمكن القرضاوي من تأليف أكثر من 200 كتاب من بينهم مؤلف عن الحلال والحرام في الإسلام وكتبه هي من أكثر الكتب التي تمكنت من التأثير في عصر العالم الإسلامي الحديث وكتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1 من أكثر الكتب الشهيرة التي ألفها القرضاوي، وجميع كتبه تتماشى مع العصر الحالي وهي تبسيط للتعاليم الإسلامية.

كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1 للشيخ يوسف القرضاوي

نبذة مختصرة عن كاتب كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1

ولد الشيخ يوسف القرضاوي في سبتمبر 1926 في قرية صفط التراب مركز المحلة الكبرى بالغربية؛ تمكن من حفظ القرآن الكريم كاملًا قبل بلوغه العاشرة من عمره؛ التحق بالإزهر الشريف إلى أن تخرج منه وتمكن من أن يصحل على المركز الثاني على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة، التحق الشيخ يوسف بكلية أصول الدين في الأزهر الشريف وكان دائمًا ترتيبه الألو على زملائه.

حصل الشيخ يوسف على إجازة التدريس من كلية اللغة العربية وحصل على دبلوم معهد الدراسات العربية في اللغة والأدب؛ حصل أيضًا على الدراسة التمهيدية للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين؛ وفي سنة 1973 تمكن من الحصول على الدكتوراة بامتياز مع مرتبة الشرف وكان موضوع رسالته الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية.

مناصب الشيخ يوسف

وله في الشعر

أنا عائد .. أنا عائد ، أقسمت أني عائد..
والحق يشهد لـي ونعم الشـــاهد
ومعي القذيفة والكتاب الخالد ..
ويقودني الإيمان نعم القائد
يا ثالث الحرمين يا أرض الفدا ..
آليت أجعل منك مقبرة العدى
ذقت الردى إن لم أعد لك سيدًا..
طعم الردى دون الحياة مشردًا

اقتباسات من كتاب لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام ج1

الحقيقة أنه لا بد أن نفرق بين أمرين، أنـا فـي الحقيقة منهجـي فـي الحيـاة دائمـا هـو المنهج الوسط، هنـاك أنـاس يـهـولـون مـن أمـر القـوى الخارجيـة وتأثيرهـا، بحيـث نـبـو نـحـن وكأننـا لا اختيـار لنـا قـط، كأننـا مسيرون لا مخيرون! وهذا نوع من الجبرية السياسية كالجبرية الدينية، ففي العقائد هناك أناس يسمونهم «الجبريين» وهم الذين يقولون: إن الإنسان لا إرادة له، وأنه مسير لا مخير، وهو كالريشة في مهب الريح. وهناك أيضا جبرية سياسية أي تجعل أننا ليس لنا أي إرادة، القوى الخارجية هي التي تسير أمورنا كلها ولا نملك أي قرار .. وهذا تهويل.

أيضا بعض الناس يقول: لا .. ليس هناك أي قوى، ونحن الذين نصنع مصيرنا بأيدينا، والواقع أن هناك فعلا تأثيرات خارجية تؤثر على كثير من أمورنا، وتضغط علينـا أحيانا ضغوطا علنية، وأحيانا ضغوطا خفية، ولها أصابع تلعب من وراء ستار حينا، وتلعب على المكشوف حينا آخر .. لا ننكر هذا، والأدلة على هذا كثيرة، ولكن نظل نحن المسئولين -وحتى هذا- نحن مسئولون عنه كذلك:

لماذا يخطط الآخرون لنا، ولا نخطط لأنفسنا؟ إلى متى نظل نقول: القوى المعادية خططت لنا؟ لماذا نظل نحن ضحايا مخططات الغير ولا نخطط لأنفسنا؟! فنحن مسئولون أيضا وهنا في الواقع – في موضوع المسئولية هذا – أمر هو أحد سلبياتنا، إننا عادة كل واحد يحاول أن يرمي الحمل على غيره.

يمكنك تحميل وقراءة:
كتب الشيخ يوسف القرضاوي
كتب الشيخ كشك

الشيخ يوسف القرضاوي
....اعرف المزيد

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

تحفظ المكتبة العربية للكتب كافة حقوق الملكية الفكرية للمؤلفين والناشرين وفي حالة وجود أي مخالفة لاي كتاب برجاء التواصل معنا