كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 PDF
كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 PDF
تلخيص كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 PDF للكاتب إريك فروم
من كتب علم علم النفس كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 للكاتب إريك فروم وهو عالم نفس ألماني أمريكي وفيلسوف إنساني ولد في فرانكفورت بألمانيا في 23 مارس 1900، وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1934، وتمكن من كتابة الكثير من الكتب في علم النفس وعلم الإجتماع والفلسفة ومن أشهر كتبه كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1.
ومن أعماله:
- كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1
- الخوف من الحرية
- التحليل النفسى والدين
- اللغة المنسية.
- مدخل إلى فهم الأحلام والقصص الخيالية والأساطير
- المجتمع العاقل
- رسالة سيجموند فرويد : تحليل لشخصيته وتأثيره
- أزمة التحليل النفسى : مقالات عن فرويد وماركس وعلم النفس الاجتماعى
- تشريح نزوع الإنسان إلى التدمير.
كما حرر كتبا، بأقلام كتاب متعددين عن بوذية زن ومفهوم ماركس للإنسان وغيرها توفي فروم في 23 مارس عام 1980 وترك لنا الكثير من الكتب من أهمها كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1.
ما هو علم النفس
علم النفس هو الدراسة الأكاديمية والتطبيقية للسلوك والإدراك والعلوم الميكانيكية المرتبطة بها، ويدرس علم النفس بشكل عام البشر ، ولكن يمكن تطبيقه أحيانًا على غير البشر ، مثل الحيوانات أو الأنظمة الذكية.
يشير علم النفس أيضًا إلى تطبيق هذه المعرفة على مجالات مختلفة من النشاط البشري ، بما في ذلك مشاكل الناس في الحياة اليومية وعلاج الأمراض العقلية.
في نهاية المطاف ، علم النفس هو الدراسات العلمية للسلوك والعقل والفكر والشخصية ، ويمكن تعريفه على أنه: “الدراسة العلمية لسلوك الكائنات الحية ، وخاصة البشر ، بهدف الوصول إلى فهم وتفسير وتوقع ومراقبة هذا السلوك.
نبذة مختصرة عن كاتب كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1
إريك فروم: كان فيلسوفًا وعالمًا نفسيًا ألمانيًا إنسانيًا. ولد في فرانكفورت ، وهو الابن الوحيد لوالديه ، وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1934 ؛ درس في جامعتي فرانكفورت وهايدلبرغ حيث درس العلوم الاجتماعية والنفسية والفلسفية.
انتقل فروم إلى المكسيك في عام 1949 وأصبح أستاذًا في جامعة المكسيك الوطنية المستقلة (UNAM). دراسات عليا في الآداب والعلوم في جامعة نيويورك من عام 1962، واصل عمله في UNAM حتى تقاعده في عام 1965 ، وفي جامعة المكسيك، جمعية التحليل النفسي (SMP) حتى عام 1974 ، عندما انتقل إلى مورالتو ، سويسرا.
كما هو من أهم العلوم في الآونة الأخيرة ، ولم يتوسع فيه في الماضي ، وهذا العلم لا يقتصر على فرع واحد ، بل له عدة فروع ، بالإضافة إلى أنه علم مثير للاهتمام رغم أن دراسته قد لا تكون سهلة ، وهذا العلم يساعد في معرفة أنواع الشخصيات المختلفة.
اقتباسات من كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 لإريك فروم
- “إن الذنب بالمعنى المألوف دينيا ودنيويا لا يفهم إلا في إطار البناء الشمولي للمجتمع وهو بناء ينتمي للنموذج التملكي لوجودنا, حيث مركزنا الإنساني لا يوجد في داخلنا, ولكنه موجود في السلطة التي نخضع لها, وحيث نحقق الرفاهية من خلال نشاطنا الذاتي الخلاق, ولكن بالطاعة السلبية للسلطة, ومن ثم استحسانها لما نفعل, ونحن نملك قائدا دنيويا او روحيا, ملكا او ملكة او راعي كنيسة ونملك ايمانا به, ومن ثم نملك الأمن والأمان طالما نحن لا شيء, اي لا كيان مستقل لنا, قد لا نكون واعيين بخضوعنا للسلطة إلى هذا الحد وقد تكون السلطة في مظهرها صارمة أو قد تكون رقيقة, وقد لا يكون البناء الاجتماعي مكتمل الشمولية.. ولكن كل هذا يجب ألا يجعلنا غافلين عن حقيقة أننا نعيش في النمط التملكي إلى الدرجة التي صار البناء الشمولي لمجتمعنا جزءا من ذاتنا واصبح مبدأ داخليا هاديا لمشاعرنا وسلوكنا.
ونحن نتفق مع الفونس أوير حين يؤكد بوضوح أن رؤية توما الأكويني للسلطة وعدم الطاعة والخطيئة هي رؤية تتفق تماما مع النزعة الانسانية, حيث يذهب إلى أن الخروج على سلطة غير عقلانية ليس ذنبا أو إثما, وإنما الإثم يكون في انتهاك الحياة الانسانية الكريمة.
“لا يمكن أن نسيء إلى الرب إلا إذا كانت أفعالنا انتهاكا لحياتنا وكرامتنا نحن”.”
من كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 للكاتب إريك فروم
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:
استمع إلى الكتاب كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 PDF
إريك فروم الكتب مشابهة لــ كتاب الإنسان بين الجوهر والمظهر 1 PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
