كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: ارفين شرودنجر
الصفحات: 102
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب الأحياء, كتب الفيزياء,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية PDF

ملخص عن كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية:

على الرغم من كونه فيزيائيًا بارزًا ، يفاجئ إروين شرودنغر جمهوره بالخوض في مجال مختلف تمامًا عن المعتاد. إنها الكيمياء. يحاول شرودنجر في هذا الكتاب الجمع بين بعض الحقائق والنظريات في عوالم الفيزياء والكيمياء في مجموعات جديدة.

كانت الأفكار التي قدمها شرودنجر في هذا الكتاب من بين العوامل التي أدت إلى ولادة البيولوجيا الجزيئية والاكتشاف اللاحق للحمض النووي. قدم شرودنجر في الكتاب فكرة “البلورة غير المنتظمة” التي تحتوي على معلومات وراثية في تكوينها على أساس الروابط الكيميائية التساهمية. في الخمسينيات من القرن العشرين ، أثارت هذه الفكرة العلماء لاكتشاف الجزيء الوراثي ، وألهمت فرانسيس كريك وجيمس واتسون لاكتشاف بنية الحمض النووي.

يتكون هذا الكتاب الصغير من مجموعة محاضرات عالم الفيزياء الشهير ، إرفين شرودنجر ، عن رعاية معهد دبلن للدراسات المقدمة في مجموعة مجموعتي في دبلن في فبراير 1943 م ،

وهذا ملخص كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية.

نبذة عن كاتب كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية:

ارفين شرودنجر: عالم فيزياء نمساوي شهير ، يُعد من أبرز العلماء في مجال الفيزياء النظرية. حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1933 بالاشتراك مع الفيزيائي بول ديراك. اكتسب شهرة واسعة بفضل مساهماته العديدة في مجال ميكانيكا الكم ، وشغل العديد من المناصب الأكاديمية في جامعات مرموقة قبل التحاقه بجامعة زيورخ عام 1921 م ، ثم أصبح فيما بعد مديرًا لمعهد الدراسات المتقدمة في دبلن بأيرلندا. من بين أهم كتبه “الديناميكا الحرارية الإحصائية” و “هيكل الزمكان”.

محتويات كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية:

مقدمة
نهج الفيزيائي الكلاسيكي للموضوع
آلية وراثية
الطفرات
كتيب ميكانيكا الكم
مناقشة واختبار نموذج Delbrück
النظام والفوضى والنتروبيا
هل الحياة مبنية على قوانين الفيزياء؟
الخلاصة: في الحتمية والإرادة الحرة

اقتباسات من كتاب الجانب الفيزيائي للخلية الحية:

…يَميل المرء للوهلة الأولى إلى الاعتقاد بأن الاستنتاجات لا تعدو كونها تافهة. ربما كان سيقول أيٌّ من علماء الأحياء، منذ ثلاثين عامًا مثلًا، إن تلك الاستنتاجات في الواقع من البديهيات المألوفة، على الرغم من أنه كان مناسبًا تمامًا بالنسبة إلى مُحاضر ذي شعبية مثلي أن يُشدِّد على أهمية الفيزياء الإحصائية فيما يتعلَّق بالكائن الحي كما هي فيما يتعلق بسواه. فمن الطبيعي أن يحتوي، ليس فقط جسم الكائن الحي البالغ في أي من الأنواع العليا لكن كل خلية منفردة مُكوِّنة له، على عدد «هائل» من الذرات الفردية من كل نوع. كما أن كل عملية فسيولوجية معيَّنة نلاحظ حدوثها، سواء داخل الخلية أو في تفاعلها مع البيئة المحيطة، تبدو — أو بدت منذ ثلاثين سنة — أنها تشمل مثل هذه الأعداد الهائلة من الذرات الفردية والعمليات الذرية الفردية، بحيث تكون كل قوانين الفيزياء أو الكيمياء الفيزيائية ذات الصلة محميةً حتى في ظل المطالب الشديدة الصَّرامة للفيزياء الإحصائية الخاصة بالأعداد الكبيرة، هذه المطالب التي أوضحتها آنفًا من خلال قاعدة .
…